بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي في الله
أسأل الله أن يهدي قارئها وأن يرزق كاتبها الشهادة في سبيله مقبلاً غير مدبر إنه هو ولي ذلك والقادر عليه.
باب فضل قراءة القرآن :
-------------------------------
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ”مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجه: ريحها طيب وطعمها طيب, ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة: لا ريح لها وطعمها حلو, ومثل المنافق الذي يقرا القرآن كمثل الريحانة: ريحها طيب وطعمها مرٌّ, ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة: ليس لها ريح وطعمها مرٌّ.“. متفق عليه
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ”الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة, والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران“. متفق عليه
**
باب الأمر بتعهد القرآن والتحذير من تعريضه للنسيان :
------------------------------------------------------------
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ” تعاهدوا هذا القرآن فوالذي نفس محمد بيده, لهو أشد تفلتاً من الإبل في عقلها“. متفق عليه
وعن ابن عمر رضي الله عنهما, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ” إنما مثل صاحب القرآن كمثل الإبل المعقَّلة, إن عاهد عليها, أمسكها, وإن أطلقها, ذهبت“. متفق عليه
**
باب استحباب تحسين الصوت بالقرآن وطلب القرءة من حسن الصوت والاستماع له :
----------------------------------------------------------------------------------------
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ” ما أذِن الله لشىء ما أذِن لنبيٍّ حسن الصوت يتغنى بالقرآن يجهر به“. متفق عليه
ومعنى (أذِن الله) أي استمع, وهو إشارة إلى الرضى والقبول
وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: ” لقد أوتيتَ مزماراً من مزامير آل داود“. متفق عليه
وفي رواية لمسلم: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: ” لو رأيتَني وأنا أستمع لقراءتك البارحه“
**
باب الحث على سور وآيات مخصوصة :
-----------------------------------------
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في: (قل هو الله أحد) ” إنها تعدل ثلث القرآن“. رواه مسلم
وعن أبي مسعود البدري رضي الله عنه, عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ” من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه“. متفق عليه
عن أبي هريرة رضي الله عنه, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ” لا تجعلوا بيوتكم مقابر إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة“. رواه مسلم
**
باب استحباب الاجتماع على القراءة :
------------------------------------------
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ”... وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله, ويتدارسونه بينهم, إلا نزلت عليهم السكينة, وغشيتهم الرحمة, وحفتهم الملائكة, وذكرهم الله فيمن عنده...“ . رواه مسلم
**
باب فضل الوضوء :
-----------------------
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ” إن أُمَّتي يُدعون يوم القيامة غرّاً محجلين من آثار الوضوء“ فمن استطاع منكم أن يطيل غرته, فليفعل. متفق عليه
الغُرُّة: بياض الوجه. يريد بياض وجوههم بنور الوضوء يوم القيامة.
محجلين: أي: بيض مواضع الوضوء من الأيدي والأقدام.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
أحبتي في الله
أسأل الله أن يهدي قارئها وأن يرزق كاتبها الشهادة في سبيله مقبلاً غير مدبر إنه هو ولي ذلك والقادر عليه.
باب فضل قراءة القرآن :
-------------------------------
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ”مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجه: ريحها طيب وطعمها طيب, ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة: لا ريح لها وطعمها حلو, ومثل المنافق الذي يقرا القرآن كمثل الريحانة: ريحها طيب وطعمها مرٌّ, ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة: ليس لها ريح وطعمها مرٌّ.“. متفق عليه
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ”الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة, والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران“. متفق عليه
**
باب الأمر بتعهد القرآن والتحذير من تعريضه للنسيان :
------------------------------------------------------------
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ” تعاهدوا هذا القرآن فوالذي نفس محمد بيده, لهو أشد تفلتاً من الإبل في عقلها“. متفق عليه
وعن ابن عمر رضي الله عنهما, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ” إنما مثل صاحب القرآن كمثل الإبل المعقَّلة, إن عاهد عليها, أمسكها, وإن أطلقها, ذهبت“. متفق عليه
**
باب استحباب تحسين الصوت بالقرآن وطلب القرءة من حسن الصوت والاستماع له :
----------------------------------------------------------------------------------------
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ” ما أذِن الله لشىء ما أذِن لنبيٍّ حسن الصوت يتغنى بالقرآن يجهر به“. متفق عليه
ومعنى (أذِن الله) أي استمع, وهو إشارة إلى الرضى والقبول
وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: ” لقد أوتيتَ مزماراً من مزامير آل داود“. متفق عليه
وفي رواية لمسلم: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: ” لو رأيتَني وأنا أستمع لقراءتك البارحه“
**
باب الحث على سور وآيات مخصوصة :
-----------------------------------------
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في: (قل هو الله أحد) ” إنها تعدل ثلث القرآن“. رواه مسلم
وعن أبي مسعود البدري رضي الله عنه, عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ” من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه“. متفق عليه
عن أبي هريرة رضي الله عنه, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ” لا تجعلوا بيوتكم مقابر إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة“. رواه مسلم
**
باب استحباب الاجتماع على القراءة :
------------------------------------------
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ”... وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله, ويتدارسونه بينهم, إلا نزلت عليهم السكينة, وغشيتهم الرحمة, وحفتهم الملائكة, وذكرهم الله فيمن عنده...“ . رواه مسلم
**
باب فضل الوضوء :
-----------------------
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ” إن أُمَّتي يُدعون يوم القيامة غرّاً محجلين من آثار الوضوء“ فمن استطاع منكم أن يطيل غرته, فليفعل. متفق عليه
الغُرُّة: بياض الوجه. يريد بياض وجوههم بنور الوضوء يوم القيامة.
محجلين: أي: بيض مواضع الوضوء من الأيدي والأقدام.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
تعليق