---- ( مـــــن طـــرائــف الاطـــفــــال ) ----
الاطفال هم زهرة الحياة وبهجتها وكل بيت لايوجد فيه طفل تجده ساكنا لاحركة فيه ولاأنس ، وقد قال الله فيهم( المال والبنون زينة الحياة الدنيا ) .
نعم هناك فئات من الاطفال كثيرات الازعاج أو التدلع ( ودك توطّاه ) ومع هذا
فهذه هي طبيعة الاطفال ، يذكر لي احد الزملاء أن ثلاثة من اولاده سافروا معه وجلس عدة ايام في المدينة يقول وكنت اتمنى أن نرجع الى مدينتي لاستريح من
ازعاجهم وبالصدفه اجد اخي مسافرا الى مدينتي فارسل معه اثنين منهم يقول وعندما مر نصف يوم حزنت على سفرهم وتمنيت ان اذهب او يعودوا
وكما أن للاولاد ازعاج فلهم طرائف جميلة ، وقد وجدتها في احد المنتديات فهاهي
ولكن اقرأوها بدون ازعاج
===========( 1 ) =======
احدى الأمهات اعتادت أنها ترى ابنها الصغير يطارد الدجاجات،ويدخلها الى
القفص، ويحرص على ابقاء الديك في الخارج،وعندما سألته عن السبب قال:
(ذولا حريم مايطلعن من البيت ويشفن الرجال)
========== (2) ==========
طفلة صغيرة وجدت أباها يلبس ثيابه الجديدة ذاهبا لصلاة الجمعة، فذهبت
الى أمها راكضة وهي تقول: (ماما ماما أبوي رايح يتزوج)
==========( 3 ) ===========
دق جرس الهاتف ، فردت عليه طفلة،فسـألتها المرأة المتصلة:
أين الوالدة؟ فقالت الطفلة ببراءة: ماعندنا أحد والد اليوم!!!
========== ( 4 ) ==========
كانت المعلمة تشرح لطالبات الصف الثالث الابتدائي عن وسائل الاتصال
الحديثة،مثل الهاتف والبريد الجوي والفاكس،فرفعت احدى الطالبات الصغيرات
يدهاوقالت:أستاذة احنا عندنا فاكس في البيت.
فشجعتها المدرسة على اكمال حديثها وقالت:وكيف تستخدمونه؟
فقالت الطفلة: نتدهن به.
====> البنت تقصد فكس
=========( 5 )=========
في أحد المساجد ،وعندما سجد الناس قام أحد الأطفال بجمع ((العقل))من على
رؤوس المصلين، ثم وضعها على الباب،وهرب..
بعد الصلاة تعالت أصوات الرجال:خذ عقالك ،هذا عقالي..لا هذا عقالي أنا
===فعلا شقاوة
========= (6 )=========
احدى الصغيرات كلما أرادت أن تقرأ القرآن فانها تنسى الاستعاذة،
وفي كل مرة تذكرها أمها.
وذات يوم كانت البنت تستعد لحفظ القرآن الكريم فسمعت صوت الهاتف،
فرفعت السماعة وقالت بسرعة : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
=======================
طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:
أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.
فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس
=======================
أحد الأطفال كان مشاغبا بدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر ازعاجه فقامت أمه
بحبسه في مخزن البيت،وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في
الظلام:يا اله العالمينا....فرج كروب المسلمينا
فحزنت أمه وأخرجته .
مع تحيات أبو أنس ((شــــــــويــــــــــل))
الاطفال هم زهرة الحياة وبهجتها وكل بيت لايوجد فيه طفل تجده ساكنا لاحركة فيه ولاأنس ، وقد قال الله فيهم( المال والبنون زينة الحياة الدنيا ) .
نعم هناك فئات من الاطفال كثيرات الازعاج أو التدلع ( ودك توطّاه ) ومع هذا
فهذه هي طبيعة الاطفال ، يذكر لي احد الزملاء أن ثلاثة من اولاده سافروا معه وجلس عدة ايام في المدينة يقول وكنت اتمنى أن نرجع الى مدينتي لاستريح من
ازعاجهم وبالصدفه اجد اخي مسافرا الى مدينتي فارسل معه اثنين منهم يقول وعندما مر نصف يوم حزنت على سفرهم وتمنيت ان اذهب او يعودوا
وكما أن للاولاد ازعاج فلهم طرائف جميلة ، وقد وجدتها في احد المنتديات فهاهي
ولكن اقرأوها بدون ازعاج
===========( 1 ) =======
احدى الأمهات اعتادت أنها ترى ابنها الصغير يطارد الدجاجات،ويدخلها الى
القفص، ويحرص على ابقاء الديك في الخارج،وعندما سألته عن السبب قال:
(ذولا حريم مايطلعن من البيت ويشفن الرجال)
========== (2) ==========
طفلة صغيرة وجدت أباها يلبس ثيابه الجديدة ذاهبا لصلاة الجمعة، فذهبت
الى أمها راكضة وهي تقول: (ماما ماما أبوي رايح يتزوج)
==========( 3 ) ===========
دق جرس الهاتف ، فردت عليه طفلة،فسـألتها المرأة المتصلة:
أين الوالدة؟ فقالت الطفلة ببراءة: ماعندنا أحد والد اليوم!!!
========== ( 4 ) ==========
كانت المعلمة تشرح لطالبات الصف الثالث الابتدائي عن وسائل الاتصال
الحديثة،مثل الهاتف والبريد الجوي والفاكس،فرفعت احدى الطالبات الصغيرات
يدهاوقالت:أستاذة احنا عندنا فاكس في البيت.
فشجعتها المدرسة على اكمال حديثها وقالت:وكيف تستخدمونه؟
فقالت الطفلة: نتدهن به.
====> البنت تقصد فكس
=========( 5 )=========
في أحد المساجد ،وعندما سجد الناس قام أحد الأطفال بجمع ((العقل))من على
رؤوس المصلين، ثم وضعها على الباب،وهرب..
بعد الصلاة تعالت أصوات الرجال:خذ عقالك ،هذا عقالي..لا هذا عقالي أنا
===فعلا شقاوة
========= (6 )=========
احدى الصغيرات كلما أرادت أن تقرأ القرآن فانها تنسى الاستعاذة،
وفي كل مرة تذكرها أمها.
وذات يوم كانت البنت تستعد لحفظ القرآن الكريم فسمعت صوت الهاتف،
فرفعت السماعة وقالت بسرعة : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
=======================
طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:
أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.
فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس
=======================
أحد الأطفال كان مشاغبا بدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر ازعاجه فقامت أمه
بحبسه في مخزن البيت،وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في
الظلام:يا اله العالمينا....فرج كروب المسلمينا
فحزنت أمه وأخرجته .
مع تحيات أبو أنس ((شــــــــويــــــــــل))
تعليق