هدنة مع الذات..............
الهد نة مع الذات هي الفترة التي يشعرالانسان انه سوف يفقد ذاته ... وفائدة هذه الهدنة ان يصل إلى الاستقرار النفسي الذي يجد نفسه في الوضع الذي يرضيه ويريحه ومتذكرا احتياجاته ورغباته التي يختلف فيها عن الآخرين... فيمكن للإنسان ان يجد نفسه المفقودة من خلال معرفة بعض الأمور (منها ما تعلمته في حياتي الصغيرة ومنها ما قرأته في فترات سابقة..)..
- الإنسان يعيش كي يخطئ، ويخطئ كي يتعلم، ويتعلم كي يمتلك المهارة... فمن منا بلا أخطاء...
- كل منا يحمل جانباً من السلبية في شخصيته ولكن مشكلة السلبية عندما تجعلك لا تفعل شيئاً تجد نفسك غير قادر على الحركة الايجابية وعليك ان تتحرك وان فشلت المحاولات وكثرت... فالحركة هي القاعدة والطريقة هي أساس البناء... فالكثير منا يجيد الحركة ولا يجيد الطريقة (الأسلوب) ولكن! البحث عن الطريقة ليس أمراً عقيم...
- فنية استخدام العقل... أمر يجب أن ينال القدر الكبير من الاهتمام كثير من الافكار المخزنة في العقل الباطن... حقائق ورغبات تعبر عما نريده بالفعل
-الاحباط يشل الحركة ويعيق التفكير والاستسلام له... شيء غير مطمئن وبداية لرحلة عذاب طويلة.....
- ليس عيبا أن يتوقف تفكيرك... وليس عيبا أن تشعر بالخيبة والشيء... المعيب ان تجعل كل شيء فيك يموت تدريجيا (موتاً بطيئاً) وأنت قادر على المقاومة التي تقودك للحركة...
- لا تندم على قرار تتخذه... وان ندمت...! تذكر وقتها أنك حسمت الموقف وأنك ستتعلم في التجارب المقبلة... فالهرب من المواجهة لا يجدي ولا تجد في الهرب الحل وقد يكون الحل هو انهاء الموقف المؤلم أفضل من تحمل الألم (باختلاف الحالات)..
- الصدق... تذكر ان تكون صادقاً مع نفسك وهو الاهم والمهم... فهذا يهون عليك كثيراً من الصعاب... وهو مفتاح لك في أن تجد نفسك وتعرف ماذا تريد! فإن كنت صادقا حارب من أجل مواقفك ودافع عن حقك وأثبت نفسك بصدقك...- أكثر الحقائق جارحة وقد تكون مؤلمة... لكنها حقائق تكشف كثيراً من الأمور... المشكلة في كيفية ابلاغها وتلقيها...
- الألم من الحقائق المريرة... لكني أؤمن ان الألم دائما يصنع شيئاً جيداً في شخصية الإنسان...
- قد يحتاج الفرد لصفعة ايقاظية توقظه من الشلل والاستسلام وان كان ليس بيده... هذه الصفعة ( قد تظهر في موقف أو مواجهة أمر ما )...قد تؤلم وتجرح لكن! عملها فعال.. من أجل الاستمرار بشكل أفضل وعلى نهج سليم...
- كل إنسان يملك روح المقاومة والتمرد على وضع غير مرغوب... فقط ادعم نفسك بنفسك، أو اطلب الدعم والاستشارة،واقنع نفسك داخليا أنك قوي دائما ( وان أضعفتك المواقف ) فأنت بالفعل قوي وقادر! معتمداً على رغبتك في البقاء والرغبةفي البقاء غريزة داخلنا لكن السؤال... كيف نبقى؟..
- في زماننا الحاضر كثيرا ما نجد صراعاً بين الصواب والخطأ بين الخير والشر ويكون الاغراء الأكبر يميل نحو كفة الخطأ.... فهل جهاز المناعة لديك محصن ليمنحك القدرة على المقاومة ضد الخطأ...
- لا يقدر أن يعيش الفرد بلا قلب أو بلا عقل... لذا عند اختيارك لاي أمر احترم قلبك ولا تهمل عقلك... واحترم عقلك ولا تهمل قلبك...
- كي تحافظ على علاقتك بالآخرين... تقبل من أمامك كما هو...
- الايمان بالقضاء والقدر أمر واجب... قد يتعرض الفرد منا لمواقف وظروف يستاء منها ويكرهها...تكون مريرة وقاسية... فما عليه هو الاخذ بالاسباب...
منقول.
مع تحيات أبو أنس ((شــــــــويــــــــــل))
الهد نة مع الذات هي الفترة التي يشعرالانسان انه سوف يفقد ذاته ... وفائدة هذه الهدنة ان يصل إلى الاستقرار النفسي الذي يجد نفسه في الوضع الذي يرضيه ويريحه ومتذكرا احتياجاته ورغباته التي يختلف فيها عن الآخرين... فيمكن للإنسان ان يجد نفسه المفقودة من خلال معرفة بعض الأمور (منها ما تعلمته في حياتي الصغيرة ومنها ما قرأته في فترات سابقة..)..
- الإنسان يعيش كي يخطئ، ويخطئ كي يتعلم، ويتعلم كي يمتلك المهارة... فمن منا بلا أخطاء...
- كل منا يحمل جانباً من السلبية في شخصيته ولكن مشكلة السلبية عندما تجعلك لا تفعل شيئاً تجد نفسك غير قادر على الحركة الايجابية وعليك ان تتحرك وان فشلت المحاولات وكثرت... فالحركة هي القاعدة والطريقة هي أساس البناء... فالكثير منا يجيد الحركة ولا يجيد الطريقة (الأسلوب) ولكن! البحث عن الطريقة ليس أمراً عقيم...
- فنية استخدام العقل... أمر يجب أن ينال القدر الكبير من الاهتمام كثير من الافكار المخزنة في العقل الباطن... حقائق ورغبات تعبر عما نريده بالفعل
-الاحباط يشل الحركة ويعيق التفكير والاستسلام له... شيء غير مطمئن وبداية لرحلة عذاب طويلة.....
- ليس عيبا أن يتوقف تفكيرك... وليس عيبا أن تشعر بالخيبة والشيء... المعيب ان تجعل كل شيء فيك يموت تدريجيا (موتاً بطيئاً) وأنت قادر على المقاومة التي تقودك للحركة...
- لا تندم على قرار تتخذه... وان ندمت...! تذكر وقتها أنك حسمت الموقف وأنك ستتعلم في التجارب المقبلة... فالهرب من المواجهة لا يجدي ولا تجد في الهرب الحل وقد يكون الحل هو انهاء الموقف المؤلم أفضل من تحمل الألم (باختلاف الحالات)..
- الصدق... تذكر ان تكون صادقاً مع نفسك وهو الاهم والمهم... فهذا يهون عليك كثيراً من الصعاب... وهو مفتاح لك في أن تجد نفسك وتعرف ماذا تريد! فإن كنت صادقا حارب من أجل مواقفك ودافع عن حقك وأثبت نفسك بصدقك...- أكثر الحقائق جارحة وقد تكون مؤلمة... لكنها حقائق تكشف كثيراً من الأمور... المشكلة في كيفية ابلاغها وتلقيها...
- الألم من الحقائق المريرة... لكني أؤمن ان الألم دائما يصنع شيئاً جيداً في شخصية الإنسان...
- قد يحتاج الفرد لصفعة ايقاظية توقظه من الشلل والاستسلام وان كان ليس بيده... هذه الصفعة ( قد تظهر في موقف أو مواجهة أمر ما )...قد تؤلم وتجرح لكن! عملها فعال.. من أجل الاستمرار بشكل أفضل وعلى نهج سليم...
- كل إنسان يملك روح المقاومة والتمرد على وضع غير مرغوب... فقط ادعم نفسك بنفسك، أو اطلب الدعم والاستشارة،واقنع نفسك داخليا أنك قوي دائما ( وان أضعفتك المواقف ) فأنت بالفعل قوي وقادر! معتمداً على رغبتك في البقاء والرغبةفي البقاء غريزة داخلنا لكن السؤال... كيف نبقى؟..
- في زماننا الحاضر كثيرا ما نجد صراعاً بين الصواب والخطأ بين الخير والشر ويكون الاغراء الأكبر يميل نحو كفة الخطأ.... فهل جهاز المناعة لديك محصن ليمنحك القدرة على المقاومة ضد الخطأ...
- لا يقدر أن يعيش الفرد بلا قلب أو بلا عقل... لذا عند اختيارك لاي أمر احترم قلبك ولا تهمل عقلك... واحترم عقلك ولا تهمل قلبك...
- كي تحافظ على علاقتك بالآخرين... تقبل من أمامك كما هو...
- الايمان بالقضاء والقدر أمر واجب... قد يتعرض الفرد منا لمواقف وظروف يستاء منها ويكرهها...تكون مريرة وقاسية... فما عليه هو الاخذ بالاسباب...
منقول.
مع تحيات أبو أنس ((شــــــــويــــــــــل))
تعليق