مازال مسلسل اعتداء اولئك الغوغاء الذين يسمون انفسهم مطربين ومطربات
يواصلون مسلسل .. الاعتداء على كل مقدس يمس هذا الدين ..
بالأمس القريب كانت نجوى كرم ..
تلك التي تحدثت على الهواء مباشرة انها تسمي احد كلابها ( محمد)
اجل الله هذا الاسم ورفعه عن دناءة تلك الحقيره ..
مالذي حصل وماهي ردة الفعل
ماان يحاول المسلمين الذين خدرتهم تلك الاغاني الغبيه بالاستيقاظ من
سكرتهم اذا ماسمعوا بطرف خبر من تلك الاخبار ..
الا ويسارع خدم المطربون .. والمتطفلين الذين يعيشون على فتات تلك
الحفلات سواء كانت تخلف لهم الصيت والشهره ..كالمذيعين وخلفهم القنوات
التي تعد حفلات اولئك الفنانين وكليباتهم مصدر رزقهم الوحيد .. وسبب
لترويج تجارتهم الساقطه ..
فيخرج علينا عماد الدين اديب في قناة اوربت ومعه تلك النجوى ويبرران
سبب الظلم الواقع عليها وان منع بعض الدول الخليجيه التي يعيشون على
اموالها كما تعيش الطفيليات على اجساد الناس ..
قد منعت كل الاشرطه والسيديات من اسواقها كردة فعل زالت سريعا بعد
ذلك اللقاء المؤثر الذي بكت فيه المطربه الشامخه (شمس الغنيه )
فضاعت مع دموعها عقول الرجال وصفحوا عنا سريعا ..
تتوالى حلقات التطاول على الله ورسوله وكتابه من قبل الفنانين
الحلقه الثانيه :
عبد الله الرويشد يغني مقطع من سورة الفاتحه .. السبع المثاني ذخرنا
وام كتابنا التي نرددها في كل يوم خمس مرات ..
في حفله خاصه عام 95ولكنها لم تكتشف الا قريبا مالذي حصل
يهدر مه وتصدر في حقه الفتاوي ..
ماذا فعل الاعلام
خرج ذلك البدين من جديد عماد الدين اديب .. يبررهو المطرب ماكان وصدر
بأنه فلكلور شعبي وماالى ذلك من الاكاذيب التي تنظف ساحة المطرب
وتلمعه والاهم تمنحه تعاطف الجمهور حتى تعود الارباح الى ارتفاع وتنتعش
الحاله الاقتصاديه كما كانت سلفا ..
الحلقه الثالثه وليست الاخيره :
تلك الفنانه التي تدعلى ذكرى تبرر بردها على احد اسألة الصحفيين
السعوديين في مهرجان الدوحه لهذا العام سبب مغادرتها لبلدها تونس
والاستقرار في القاهره المصريه بأنها فعلت كما فعل الرسول الكريم عندما
تضايق فهاجر الى المدينه تاركا مكة وهو مرغم ..
ماحصل هو
هجوم عنيف من قبل الصحافه السعوديه على تلك الحشرة الوضيعه التي
تشبه هجرتها من اجل الفن وحفنه من المال مقابل ان تعرض ماتقدر ان
تعرضه من جسدها بهجرة النبي الكريم كرمه الله من اجل الحفاظ على هذا
الدين واقامة دولة الاسلام ..
ردة فعل الاعلام
خرجت علينا بالامس القريب مع المذيع المتألق الذي يقف امام احد شعراء
مصر ليقول له انا لست مسؤولا عن تصريحاتك ضد جمال عبد الناصر الذي
يخشاه ميتا ..زاهي وهبه مذيع تلفزيون المستقبل ..
ليبرران سويا ما تفوهت به تلك التافهه ضد الرسول الكريم .. ودون ان يقول لها
كما قال انفا لشاعره المصري .. محمد نجم .. انه ليس مسؤولا عن تصريحاته
بلا وربي لتسئلن عما كنتم تفعلون ..
الرائع ان احد الصحفيين السعوديين اتصل بالبرنامج وحقر تلك الحقيره وقال
لها قبل ان تتحدثي عن نبينا عليك ان تحتشمي اولا وعليك ان تعي من تكونين
حتى يعميك الغرور وتظنين انك تشبهين النبي الكريم ..
السؤال هنا :
وماذا بعد
هل سنبقى مجرد متلقين نصدق كل مايقال ونقبل على كل مايعرض
علينايوميا في تلك الشاشات المدنسه ..
اليس من ردة فعل او حتى اعتراض او فهم لمجريات الامور ..
امازلنا لانهتم سوى بمتابعة جديد اولئك الذين يقتاتون على الاموال التي
نهبها لهم مقابل وانظر الى مقارنه بين العرض والطلب ,,
ادفع مالا .. لتستمع الى مقطع قد يطربك وقد لايفعل .. واحصل على
الرصاص المذاب يصب في اذنيك يوم القيامه ..
وعلى شجره من النفاق تنبت في قلبك تفسد عليك عملك الذي هو تذكرتك
للدخول الى الجنة الغاليه التي توهب الارواح في سبيل الله من اجلها رخيصه
واذا اردت ان تعي مااقوله حرفيا وخاصة اذا كنت من المتتبعين لفن اولئك
الطغمه الفاسده حاول ان تخفض صوت التلفاز تماما وتابع تلك الكليبات
دون ان تبعثرك كلماتها والحانها التافهه .. لن تجد اكثر من مشاهد وقحه
ومجموعه من البشر ترى في اعينهم مرارة السهر وجفاف العاطفه
وجرأه متناهيه يتراقصون .. او ينتقلون من مشهد الى اخر بطريقه مضحكه
لامعنى ولاضروره ولا حس فني كما يقولون لها .. انما تجارة الابدان سوق من
الاجساد يعرض على الارصفه .. صدقني ستكره تلك المشاهد وستشعر كم
كنت مستهلكا من قبل اولئك الضائعين ..
يلاحقونك في البيت والمطعم في السياره عند الاصدقاء .. يقتحمون عليك
عالمك اصبحنا نغني حتىعلى جراحنا ..
وضع انت بعد ذلك سناريوا آخر الحلقات في مسلسل الغفله واللهو والضياع بعيدا عن الله واكسب حسنه وامحوا سيئه ..
يواصلون مسلسل .. الاعتداء على كل مقدس يمس هذا الدين ..
بالأمس القريب كانت نجوى كرم ..
تلك التي تحدثت على الهواء مباشرة انها تسمي احد كلابها ( محمد)
اجل الله هذا الاسم ورفعه عن دناءة تلك الحقيره ..
مالذي حصل وماهي ردة الفعل
ماان يحاول المسلمين الذين خدرتهم تلك الاغاني الغبيه بالاستيقاظ من
سكرتهم اذا ماسمعوا بطرف خبر من تلك الاخبار ..
الا ويسارع خدم المطربون .. والمتطفلين الذين يعيشون على فتات تلك
الحفلات سواء كانت تخلف لهم الصيت والشهره ..كالمذيعين وخلفهم القنوات
التي تعد حفلات اولئك الفنانين وكليباتهم مصدر رزقهم الوحيد .. وسبب
لترويج تجارتهم الساقطه ..
فيخرج علينا عماد الدين اديب في قناة اوربت ومعه تلك النجوى ويبرران
سبب الظلم الواقع عليها وان منع بعض الدول الخليجيه التي يعيشون على
اموالها كما تعيش الطفيليات على اجساد الناس ..
قد منعت كل الاشرطه والسيديات من اسواقها كردة فعل زالت سريعا بعد
ذلك اللقاء المؤثر الذي بكت فيه المطربه الشامخه (شمس الغنيه )
فضاعت مع دموعها عقول الرجال وصفحوا عنا سريعا ..
تتوالى حلقات التطاول على الله ورسوله وكتابه من قبل الفنانين
الحلقه الثانيه :
عبد الله الرويشد يغني مقطع من سورة الفاتحه .. السبع المثاني ذخرنا
وام كتابنا التي نرددها في كل يوم خمس مرات ..
في حفله خاصه عام 95ولكنها لم تكتشف الا قريبا مالذي حصل
يهدر مه وتصدر في حقه الفتاوي ..
ماذا فعل الاعلام
خرج ذلك البدين من جديد عماد الدين اديب .. يبررهو المطرب ماكان وصدر
بأنه فلكلور شعبي وماالى ذلك من الاكاذيب التي تنظف ساحة المطرب
وتلمعه والاهم تمنحه تعاطف الجمهور حتى تعود الارباح الى ارتفاع وتنتعش
الحاله الاقتصاديه كما كانت سلفا ..
الحلقه الثالثه وليست الاخيره :
تلك الفنانه التي تدعلى ذكرى تبرر بردها على احد اسألة الصحفيين
السعوديين في مهرجان الدوحه لهذا العام سبب مغادرتها لبلدها تونس
والاستقرار في القاهره المصريه بأنها فعلت كما فعل الرسول الكريم عندما
تضايق فهاجر الى المدينه تاركا مكة وهو مرغم ..
ماحصل هو
هجوم عنيف من قبل الصحافه السعوديه على تلك الحشرة الوضيعه التي
تشبه هجرتها من اجل الفن وحفنه من المال مقابل ان تعرض ماتقدر ان
تعرضه من جسدها بهجرة النبي الكريم كرمه الله من اجل الحفاظ على هذا
الدين واقامة دولة الاسلام ..
ردة فعل الاعلام
خرجت علينا بالامس القريب مع المذيع المتألق الذي يقف امام احد شعراء
مصر ليقول له انا لست مسؤولا عن تصريحاتك ضد جمال عبد الناصر الذي
يخشاه ميتا ..زاهي وهبه مذيع تلفزيون المستقبل ..
ليبرران سويا ما تفوهت به تلك التافهه ضد الرسول الكريم .. ودون ان يقول لها
كما قال انفا لشاعره المصري .. محمد نجم .. انه ليس مسؤولا عن تصريحاته
بلا وربي لتسئلن عما كنتم تفعلون ..
الرائع ان احد الصحفيين السعوديين اتصل بالبرنامج وحقر تلك الحقيره وقال
لها قبل ان تتحدثي عن نبينا عليك ان تحتشمي اولا وعليك ان تعي من تكونين
حتى يعميك الغرور وتظنين انك تشبهين النبي الكريم ..
السؤال هنا :
وماذا بعد
هل سنبقى مجرد متلقين نصدق كل مايقال ونقبل على كل مايعرض
علينايوميا في تلك الشاشات المدنسه ..
اليس من ردة فعل او حتى اعتراض او فهم لمجريات الامور ..
امازلنا لانهتم سوى بمتابعة جديد اولئك الذين يقتاتون على الاموال التي
نهبها لهم مقابل وانظر الى مقارنه بين العرض والطلب ,,
ادفع مالا .. لتستمع الى مقطع قد يطربك وقد لايفعل .. واحصل على
الرصاص المذاب يصب في اذنيك يوم القيامه ..
وعلى شجره من النفاق تنبت في قلبك تفسد عليك عملك الذي هو تذكرتك
للدخول الى الجنة الغاليه التي توهب الارواح في سبيل الله من اجلها رخيصه
واذا اردت ان تعي مااقوله حرفيا وخاصة اذا كنت من المتتبعين لفن اولئك
الطغمه الفاسده حاول ان تخفض صوت التلفاز تماما وتابع تلك الكليبات
دون ان تبعثرك كلماتها والحانها التافهه .. لن تجد اكثر من مشاهد وقحه
ومجموعه من البشر ترى في اعينهم مرارة السهر وجفاف العاطفه
وجرأه متناهيه يتراقصون .. او ينتقلون من مشهد الى اخر بطريقه مضحكه
لامعنى ولاضروره ولا حس فني كما يقولون لها .. انما تجارة الابدان سوق من
الاجساد يعرض على الارصفه .. صدقني ستكره تلك المشاهد وستشعر كم
كنت مستهلكا من قبل اولئك الضائعين ..
يلاحقونك في البيت والمطعم في السياره عند الاصدقاء .. يقتحمون عليك
عالمك اصبحنا نغني حتىعلى جراحنا ..
وضع انت بعد ذلك سناريوا آخر الحلقات في مسلسل الغفله واللهو والضياع بعيدا عن الله واكسب حسنه وامحوا سيئه ..
تعليق