( فضول الأطفال دليل على ذكاء خارق! )
التنشئة في محيط يحفز الفضول يساعد الطفل على تطوير قدرات ادراكية وذهنية عالية.
فضول الأطفال وأسئلتهم المزعجة والمحيرة والغبية والمحرجة أحيانا قد تنم عن ذكاء خارق .. هذا ما تؤكده دراسة جديدة نشرت حديثاً.
فقد وجد الباحثون أن الأطفال الذين كانوا فضوليين في سن الثالثة من العمر, واندفعوا للتساؤل باستمرار، سجلوا درجات أعلى في اختبارات الذكاء بحوالي 12 نقطة, وأداء أفضل في مهارات القراءة عند وصولهم إلى سن الحادية عشرة, بصرف النظر عن مهنة آبائهم أو مستوى تعليمهم.
وقال الباحثون إن تشجيع الآباء للتساؤل عند أطفالهم بصورة مناسبة من خلال تعريفهم على البيئة من حولهم, وإشراكهم في الأحاديث وتنشئتهم في جو يحفز الفضول الذكائي, قد يساعد في تشكيل قدرات إدراكي وذهنية عالية لديهم.
ويرى الخبراء أن النشاط الجسدي الذي يميز الأطفال الراغبين في التعرف على الإحساس, قد يساعد في الوصول لدرجات ذكاء عالية من خلال تنشيط نمو الأعصاب في الدماغ, كما أن الميل للبحث والاكتشاف قد يعكس فضول كامن يدفع للقراءة والمطالعة.
( الصبيان خطر على صحة الامهات!)
دراسة توضح ان الاثر السلبي لانجاب صبي واحد على صحة الام يعادل انجاب ثلاث بنات.
في دراسة جديدة تم فيها تحليل السجلات العائلية في فنلندا منذ مائتي عام, اكتشف الباحثون أن الأطفال الذكور يشكلون خطرا كبيرا على صحة أمهاتهم, بسبب حاجاتهم ومتطلباتهم الجسدية الكبيرة مقارنة مع الإناث.
فقد وجد الباحثون أن مدة حياة الأمهات اللاتي أنجبن الذكور قصرت بحوالي 34 أسبوعا, أي ثمانية أشهر ونصف, مقارنة مع من أنجبن الإناث, حيث طالت مدة حياتهن بمعدل 23 أسبوعاً, أو حوالي ستة أشهر.!
ويعتقد العلماء أن إنجاب البنات يطيل أعمار أمهاتهن, بسبب مساهمتهن في تلبية متطلبات الحياة من خلال مساعدتهن لأمهاتهن في رعاية المنزل وشؤون الأسرة.
(عمل الزوجة يزيد استقرارها النفسي والاجتماعي!)
دراسة توضح ان العمل يقلل احتمالات المناوشات والمشكلات الزوجية، ويزيد استقرار علاقة الطرفين.
أفاد العلماء أن عمل الزوجة بدوام كامل يقلل احتمالات الطلاق ويزيد الاستقرار العاطفي. إلا أنه لا يؤثر على السعادة الزوجية.
وأوضح أخصائيو الديموغرافيا وعلوم الاجتماع والأسرة بالجامعة أن التعاسة الزوجية غالبا ما تدفع الزوجات إلى العمل.
ووجد العلماء أن معدل انخراط الزوجات في العمل بدوام كامل كان أعلى عند من سجلوا شعورا بعدم السعادة في الوقت الأول مقارنة مع من سجلوا شعورا بالرضا والسعادة في ذلك الوقت.
ويرى الخبراء أن نوعية الحياة الزوجية تساعد في التنبؤ عن مدى توجه الزوجات أو الأزواج للعمل بدوام طويل، حيث تبين أن النساء أو الرجال الذين لا يشعرون بالسعادة في زواجهم يندفعون للعمل لساعات طويلة. وكان يعتقد أن ذلك عبارة عن نوع من التهيؤ والاستعداد للانفصال والطلاق, ولكن الدراسات أثبتت أن العمل يقلل احتمالات المناوشات والمشكلات الزوجية ويزيد استقرار علاقة الزواج بين الطرفين.
المصدر http://www.middle-east-online.com/
التنشئة في محيط يحفز الفضول يساعد الطفل على تطوير قدرات ادراكية وذهنية عالية.
فضول الأطفال وأسئلتهم المزعجة والمحيرة والغبية والمحرجة أحيانا قد تنم عن ذكاء خارق .. هذا ما تؤكده دراسة جديدة نشرت حديثاً.
فقد وجد الباحثون أن الأطفال الذين كانوا فضوليين في سن الثالثة من العمر, واندفعوا للتساؤل باستمرار، سجلوا درجات أعلى في اختبارات الذكاء بحوالي 12 نقطة, وأداء أفضل في مهارات القراءة عند وصولهم إلى سن الحادية عشرة, بصرف النظر عن مهنة آبائهم أو مستوى تعليمهم.
وقال الباحثون إن تشجيع الآباء للتساؤل عند أطفالهم بصورة مناسبة من خلال تعريفهم على البيئة من حولهم, وإشراكهم في الأحاديث وتنشئتهم في جو يحفز الفضول الذكائي, قد يساعد في تشكيل قدرات إدراكي وذهنية عالية لديهم.
ويرى الخبراء أن النشاط الجسدي الذي يميز الأطفال الراغبين في التعرف على الإحساس, قد يساعد في الوصول لدرجات ذكاء عالية من خلال تنشيط نمو الأعصاب في الدماغ, كما أن الميل للبحث والاكتشاف قد يعكس فضول كامن يدفع للقراءة والمطالعة.
( الصبيان خطر على صحة الامهات!)
دراسة توضح ان الاثر السلبي لانجاب صبي واحد على صحة الام يعادل انجاب ثلاث بنات.
في دراسة جديدة تم فيها تحليل السجلات العائلية في فنلندا منذ مائتي عام, اكتشف الباحثون أن الأطفال الذكور يشكلون خطرا كبيرا على صحة أمهاتهم, بسبب حاجاتهم ومتطلباتهم الجسدية الكبيرة مقارنة مع الإناث.
فقد وجد الباحثون أن مدة حياة الأمهات اللاتي أنجبن الذكور قصرت بحوالي 34 أسبوعا, أي ثمانية أشهر ونصف, مقارنة مع من أنجبن الإناث, حيث طالت مدة حياتهن بمعدل 23 أسبوعاً, أو حوالي ستة أشهر.!
ويعتقد العلماء أن إنجاب البنات يطيل أعمار أمهاتهن, بسبب مساهمتهن في تلبية متطلبات الحياة من خلال مساعدتهن لأمهاتهن في رعاية المنزل وشؤون الأسرة.
(عمل الزوجة يزيد استقرارها النفسي والاجتماعي!)
دراسة توضح ان العمل يقلل احتمالات المناوشات والمشكلات الزوجية، ويزيد استقرار علاقة الطرفين.
أفاد العلماء أن عمل الزوجة بدوام كامل يقلل احتمالات الطلاق ويزيد الاستقرار العاطفي. إلا أنه لا يؤثر على السعادة الزوجية.
وأوضح أخصائيو الديموغرافيا وعلوم الاجتماع والأسرة بالجامعة أن التعاسة الزوجية غالبا ما تدفع الزوجات إلى العمل.
ووجد العلماء أن معدل انخراط الزوجات في العمل بدوام كامل كان أعلى عند من سجلوا شعورا بعدم السعادة في الوقت الأول مقارنة مع من سجلوا شعورا بالرضا والسعادة في ذلك الوقت.
ويرى الخبراء أن نوعية الحياة الزوجية تساعد في التنبؤ عن مدى توجه الزوجات أو الأزواج للعمل بدوام طويل، حيث تبين أن النساء أو الرجال الذين لا يشعرون بالسعادة في زواجهم يندفعون للعمل لساعات طويلة. وكان يعتقد أن ذلك عبارة عن نوع من التهيؤ والاستعداد للانفصال والطلاق, ولكن الدراسات أثبتت أن العمل يقلل احتمالات المناوشات والمشكلات الزوجية ويزيد استقرار علاقة الزواج بين الطرفين.
المصدر http://www.middle-east-online.com/
تعليق