تعرفون كلكم أو أكثركم تلعبون البلوت
هذه اللعبة التي نقطع بها الوقت ونتسلى بها
ويسري الليل ونحن: أخبص – قص - وزع - حكم - صن - أشكل ، مالك أشكل، ما احد قبلك.
سرى خمسين مية أربع مية. وش سراك - أنت النازل – خله يكبر
شد - أركب - قاطع - كاشوا - خسرت - ما خسرت - عُـد ، ما لك عدد، ما أعد أنا عُـد أنت. مزايتة – رص الضرب في الميت حرام.
قوموا هات غيرهم ... الخ.
ألفاظ نعرفها كلنا. ونكررها في الجلسة عدة مرات
الأمر إلى هنا معقول.. ولكن
لو كان قبيلك غشيم ما فهم تهريبك ولا يتابع اللعب ...؟
لو كان خصمك غشاش ... ؟
لو اللي يتفرج ما يسكت ... ؟
لو .. لو .. لو ..
الأمر اعتقد سيكون مختلف.
وبعدين وش رأيكم في واحد قال لأخوياه بعد صلاة العشاء " يا شباب صكة متقادرة "
تدرون متى قاموا؟ الساعة 3 الفجر " فهل هذي صكة متقادرة "
أجل لو كان ما هي متقادرة أظن يجي العشاء اليوم الثاني وهم قاعدين
وبعدين وش مردود هذه اللعبة. وإلا نقول نتسلى وعند الله اللي عنده
والبعض يقول عشان ما نتكلم في زيدان وإلا فليتان
يا شباب هذه اللعبة، والقنوات الفضائية أفقدتنا الشيء الكثير
وين الهرجة، وين الخبر، وين القصة، وين علوم الرجال، وين السالفة، وين جلسة العائلة، وين جلسة الأب مع أبنائه يعلمهم ويربيهم على الخلق والدين وما يصلح لدينهم ودنياهم، ويتسامر معهم، قريبين منه وهو قريب منهم.
يعلم - ينصح - يربي – يراقب – يدلل – يضرب.
تأمل أولاد اليوم هل هم مثل جيل آبائهم
الإجابة لا وجميعنا يقول لا
ولكن هل سألنا أنفسنا ليش؟
أرجع بذاكرتك للقليل وأنظر كيف كانت عيشة آبائنا وكيف يعملون وكيف تعلمنا منهم.
لكن ولد اليوم ما لقي هذي الأشياء كلها.
قنوات ولعبة بلوت وش يتعلم منها
أجل ما ينشره عليه. والله لا يلومه
" وهذه حكاية صكة متقادرة " وسلامتكم
والمعذرة على الإطالة واللي له وجهة نظر يقولها
الموضوع مفتوح للمشاركة
هذه اللعبة التي نقطع بها الوقت ونتسلى بها
ويسري الليل ونحن: أخبص – قص - وزع - حكم - صن - أشكل ، مالك أشكل، ما احد قبلك.
سرى خمسين مية أربع مية. وش سراك - أنت النازل – خله يكبر
شد - أركب - قاطع - كاشوا - خسرت - ما خسرت - عُـد ، ما لك عدد، ما أعد أنا عُـد أنت. مزايتة – رص الضرب في الميت حرام.
قوموا هات غيرهم ... الخ.
ألفاظ نعرفها كلنا. ونكررها في الجلسة عدة مرات
الأمر إلى هنا معقول.. ولكن
لو كان قبيلك غشيم ما فهم تهريبك ولا يتابع اللعب ...؟
لو كان خصمك غشاش ... ؟
لو اللي يتفرج ما يسكت ... ؟
لو .. لو .. لو ..
الأمر اعتقد سيكون مختلف.
وبعدين وش رأيكم في واحد قال لأخوياه بعد صلاة العشاء " يا شباب صكة متقادرة "
تدرون متى قاموا؟ الساعة 3 الفجر " فهل هذي صكة متقادرة "
أجل لو كان ما هي متقادرة أظن يجي العشاء اليوم الثاني وهم قاعدين
وبعدين وش مردود هذه اللعبة. وإلا نقول نتسلى وعند الله اللي عنده
والبعض يقول عشان ما نتكلم في زيدان وإلا فليتان
يا شباب هذه اللعبة، والقنوات الفضائية أفقدتنا الشيء الكثير
وين الهرجة، وين الخبر، وين القصة، وين علوم الرجال، وين السالفة، وين جلسة العائلة، وين جلسة الأب مع أبنائه يعلمهم ويربيهم على الخلق والدين وما يصلح لدينهم ودنياهم، ويتسامر معهم، قريبين منه وهو قريب منهم.
يعلم - ينصح - يربي – يراقب – يدلل – يضرب.
تأمل أولاد اليوم هل هم مثل جيل آبائهم
الإجابة لا وجميعنا يقول لا
ولكن هل سألنا أنفسنا ليش؟
أرجع بذاكرتك للقليل وأنظر كيف كانت عيشة آبائنا وكيف يعملون وكيف تعلمنا منهم.
لكن ولد اليوم ما لقي هذي الأشياء كلها.
قنوات ولعبة بلوت وش يتعلم منها
أجل ما ينشره عليه. والله لا يلومه
" وهذه حكاية صكة متقادرة " وسلامتكم
والمعذرة على الإطالة واللي له وجهة نظر يقولها
الموضوع مفتوح للمشاركة
تعليق