كل من مات
حلوه برضو جريتكم عشان تقرون الموضوع
وهي قصص عن ناس قلوبهم
اصفى من الماء حصلت في زمان قلوب
اهله اعكر من الزفت(اكرمكم الله))
إلا من رحم ربي طبعاً :
القصه الأولى:
شيبه عندنا في القريه توفى رحمه الله
وقف سيارته في محل ممنوع الوقوف في الباحه
والعسكري واقف ويجيه العسكري
ويقول ياعم وخر سيارتك ممنوع الوقوف
قال وين اغديها ياولديه هذا موقف
قال العسكري ياعم شف وش فوقك
قال العم ياولديه مافوقيه إلا السما(عن طيب نيه)
قال العسكري انت تستهبل
قال العم الله يهديك ياولديه مافوق راسيه
إلا السما
قال العسكري اقصد اللوحه اللي فوقك
ثم نظر الشيبه في اللوحه وقال((((تيه المعرقاه))
يقصد لوحة ممنوع الوقوف لإنها عليها اكس
فضحك العسكري على طيبة هذا الشايب
القصه الثانيه:
وهي عجوز توفت رحمها الله وقد توفت
عن عمر وصل المائه سنه
المهم الكهله اول ماجابوا السيارات ورعانها
وشافت السياره خرعت ودخلت البيت
وتقول ياااشق جيبيه ورعاني ركبتهم الجن
وهم يلحقونها ويسمون عليها
حتى هدأت الكهله وقالوا لها اوصاف السياره
وابت انهم يحيلونها وإلا بتطلع من البيت
جا عندها قحمها يترضاها
قالت لاوالله ((ايش ياجمعان اربين الحديد يمشي))
قالتها بطيب نيه فقال الشيبه ايوه يمشي
المهم بعد مااقنعوها قالوا لازم تركبين السياره
فوافقت ففتحوا الباب وهي تسمي بالله
وركبت ووجهها على مؤخرة السياره
وقالوا لها يايمه لقي وجهك قدام
قالت والله مااعرف اولها من اتلاها
القصه الثالثه:
جدتيه ايووالله لاجتنا في البيت
تنقلب حالة البيت بالنسبه لي انا
إلى حياه عجيبه
فالكهله تقوم من صلاة الفجر
وتقومنيه ويرسلوني اهليه
اجيب لبن عشان الكهله وإذا جيت
قالت جدتي لاترقد تعال افطر
عشان بتودني إلى عمتك فالنه
ثم إلا جدتك فلانه ونمر السوق نشتري
كسوه لأختيه وانا على هذا المنوال
والعصر ريحة البيت كلها سنوت من القشر
والمصامد والغراز والهروج
المهم اقوم عشان طبعاً اوصل الضيوف
إلى منازلهم بعد ماتركوهم ورعانهم
ثم ارجع صلاة المغرب وإلا السوايف
الأوله عن الأجداد والزراعه وكل شئ من التراث
والقهوه تغش والتمر والسمن لجدتيه
والعشاء تصلي جدتيه وتتمرخ بالدهان
والدهان هذا جدتي تقول مافي عندكم
مثله في الرياض قلت ليش قالت
هذا من شروره خذها ليه عمك
المهم وتتكحل وتربط راسها وتتشهد
وترقد والله ياأخوان ياكفن جدتي انه
في شنطتها قسم بالله والفراش اخضر
لازم وإلا ماترقد والساعه 3تقوم وتصلي
الين الفجر .............
لكن مااحلا ذيك الأيام صحه ونشاط.
القصه الرابعه:
شيبه في الدار وتوفى رحمه الله
معه سياره ومره جا بيلف لبيته
من الخط(طريق الموت)فلف وكان
واحد جاي من الأتجاه المعاكس
ويمشي شويه شويه ويصدم الشيبه
والخطا طبعاً من الشيبه
ونزل القحم وبالعطيف يتهدد في الرجال
نزل الرجال وكان صغير سن اعتقد
انه ليس من الجنوب فنظر إلى الشايب
وقال خلاص ياعم روح انا سامحتك
ويمسكه القحم ويقول وانا ماسامحتك
وشويه وتجي الشرطه ويقول العسكري
ياعم انت الغلطان
ويقول القحم:: ياولديه انا من فتحوا ذا الخط
وانا الف ويلا بيتيه من هنيه ولاحد قد صدمنيه
إلا ذي الشيطان يعني كل ذوليك خطا
وذيه الصح هويه مايعرف ان بيتيه من هنيه
ليش هو الصح من بد الناس ذولي
المهم جا ولد القحم وتفاهم بهدوء
وهدأ القحم وكل واحد ذهب في حال سبيله
حلوه برضو جريتكم عشان تقرون الموضوع
وهي قصص عن ناس قلوبهم
اصفى من الماء حصلت في زمان قلوب
اهله اعكر من الزفت(اكرمكم الله))
إلا من رحم ربي طبعاً :
القصه الأولى:
شيبه عندنا في القريه توفى رحمه الله
وقف سيارته في محل ممنوع الوقوف في الباحه
والعسكري واقف ويجيه العسكري
ويقول ياعم وخر سيارتك ممنوع الوقوف
قال وين اغديها ياولديه هذا موقف
قال العسكري ياعم شف وش فوقك
قال العم ياولديه مافوقيه إلا السما(عن طيب نيه)
قال العسكري انت تستهبل
قال العم الله يهديك ياولديه مافوق راسيه
إلا السما
قال العسكري اقصد اللوحه اللي فوقك
ثم نظر الشيبه في اللوحه وقال((((تيه المعرقاه))
يقصد لوحة ممنوع الوقوف لإنها عليها اكس
فضحك العسكري على طيبة هذا الشايب
القصه الثانيه:
وهي عجوز توفت رحمها الله وقد توفت
عن عمر وصل المائه سنه
المهم الكهله اول ماجابوا السيارات ورعانها
وشافت السياره خرعت ودخلت البيت
وتقول ياااشق جيبيه ورعاني ركبتهم الجن
وهم يلحقونها ويسمون عليها
حتى هدأت الكهله وقالوا لها اوصاف السياره
وابت انهم يحيلونها وإلا بتطلع من البيت
جا عندها قحمها يترضاها
قالت لاوالله ((ايش ياجمعان اربين الحديد يمشي))
قالتها بطيب نيه فقال الشيبه ايوه يمشي
المهم بعد مااقنعوها قالوا لازم تركبين السياره
فوافقت ففتحوا الباب وهي تسمي بالله
وركبت ووجهها على مؤخرة السياره
وقالوا لها يايمه لقي وجهك قدام
قالت والله مااعرف اولها من اتلاها
القصه الثالثه:
جدتيه ايووالله لاجتنا في البيت
تنقلب حالة البيت بالنسبه لي انا
إلى حياه عجيبه
فالكهله تقوم من صلاة الفجر
وتقومنيه ويرسلوني اهليه
اجيب لبن عشان الكهله وإذا جيت
قالت جدتي لاترقد تعال افطر
عشان بتودني إلى عمتك فالنه
ثم إلا جدتك فلانه ونمر السوق نشتري
كسوه لأختيه وانا على هذا المنوال
والعصر ريحة البيت كلها سنوت من القشر
والمصامد والغراز والهروج
المهم اقوم عشان طبعاً اوصل الضيوف
إلى منازلهم بعد ماتركوهم ورعانهم
ثم ارجع صلاة المغرب وإلا السوايف
الأوله عن الأجداد والزراعه وكل شئ من التراث
والقهوه تغش والتمر والسمن لجدتيه
والعشاء تصلي جدتيه وتتمرخ بالدهان
والدهان هذا جدتي تقول مافي عندكم
مثله في الرياض قلت ليش قالت
هذا من شروره خذها ليه عمك
المهم وتتكحل وتربط راسها وتتشهد
وترقد والله ياأخوان ياكفن جدتي انه
في شنطتها قسم بالله والفراش اخضر
لازم وإلا ماترقد والساعه 3تقوم وتصلي
الين الفجر .............
لكن مااحلا ذيك الأيام صحه ونشاط.
القصه الرابعه:
شيبه في الدار وتوفى رحمه الله
معه سياره ومره جا بيلف لبيته
من الخط(طريق الموت)فلف وكان
واحد جاي من الأتجاه المعاكس
ويمشي شويه شويه ويصدم الشيبه
والخطا طبعاً من الشيبه
ونزل القحم وبالعطيف يتهدد في الرجال
نزل الرجال وكان صغير سن اعتقد
انه ليس من الجنوب فنظر إلى الشايب
وقال خلاص ياعم روح انا سامحتك
ويمسكه القحم ويقول وانا ماسامحتك
وشويه وتجي الشرطه ويقول العسكري
ياعم انت الغلطان
ويقول القحم:: ياولديه انا من فتحوا ذا الخط
وانا الف ويلا بيتيه من هنيه ولاحد قد صدمنيه
إلا ذي الشيطان يعني كل ذوليك خطا
وذيه الصح هويه مايعرف ان بيتيه من هنيه
ليش هو الصح من بد الناس ذولي
المهم جا ولد القحم وتفاهم بهدوء
وهدأ القحم وكل واحد ذهب في حال سبيله
تعليق