بسم الله الرحمن الرحيم
جمال المراة لا يظهر الا فى سن الثلاثين غير ان اخرين يرون جمالها وحسنها يتجلى فى الثامنة عشر
ان جمال المراه لا يكون على اتمه الا بعد ان تبلغ المراه سن الحنكة والاختبار...
وهو السن التى تكون فيه بين الثلاثين والخامسة والثلاثين
لماذا؟؟؟؟؟
ان البرعمه التى لم تتفتح اكمامها اجمل من الزهرة المتفتحه ولا ريب ( مقوله)
الا ان المراة التى لم تبلغ الثلاثين من عمرها يعوزها شىء من اهم متممات الجمال وهو كمال الاخلاق وللاخلاق تاثير عظيم فى جمال المراة والملامح تنم عنها ايضا فاذا رايت امراه جميله ولكن فى ملامحها مالا تنم عن مكارم الاخلاق فلا يمكن ان تكون تلك المراه قد بلغت اقصى حدود جمالها
ان الفتاة وهى فى العشرين قد تكون جيدة الوجه والملامح ولكن اذا فحصت جمالها فحصا فيلسوفيا رايت انه ينقصه شىء هو روحانية الجمال التى لا يمكن التعبير عنها بالكلمات
وهذة الروحانيه لازمه لا يمكن ان يكون الجمال دونها ولا وجود لها قبل ان يكتمل نمو المراه لانها تقوم على امور عدة اهمها ما تكسبه المراة من الحكمه والاختبار فتتكيف طباعها وتنم عنها ملامحها بحيث لا يستطيع الناظر اليها ان يحكم بانها بلغت سن الكمال
عمر الجمال اى الزمن الذى يظل الجمال مزدهر فيه يختلف باختلاف الاجناس والطباع والامزجة
فجمال المراه الشقراء اقصر عمرا من المراة سوداء الشعر وقمحية اللون وذلك لان السمراء اكثر احتمالا لعوامل الجو والطبيعه من الناصعة البياض
ان جمال الحضريات افضل واتم من البدويات وهذا خطء لان لكل منهن جمالها
فجمال الحضريه ناتج من مساحيق التجميل اما البدويه
فجمالها ربانى
والجمال كسائر الاشياء خاضع لقاموس النشوء والارتقاء فالمراة الفاتنه منذ الف سنه لا يمكن ان تعتبر جميله الان والمراة التى تغزل بها الشعراء اليوم لايقارن جمالها بفتاة الامس
وعلى كل سواء فى الماضى او الخاضر ام المستقبل
فليس هناك جمال الا بعد ان تبلغ المراة سن الحنكة والاختيار والمراة لن تكون جميله الا بعد
سن الخامسة والثلاثين
جمال المراة لا يظهر الا فى سن الثلاثين غير ان اخرين يرون جمالها وحسنها يتجلى فى الثامنة عشر
ان جمال المراه لا يكون على اتمه الا بعد ان تبلغ المراه سن الحنكة والاختبار...
وهو السن التى تكون فيه بين الثلاثين والخامسة والثلاثين
لماذا؟؟؟؟؟
ان البرعمه التى لم تتفتح اكمامها اجمل من الزهرة المتفتحه ولا ريب ( مقوله)
الا ان المراة التى لم تبلغ الثلاثين من عمرها يعوزها شىء من اهم متممات الجمال وهو كمال الاخلاق وللاخلاق تاثير عظيم فى جمال المراة والملامح تنم عنها ايضا فاذا رايت امراه جميله ولكن فى ملامحها مالا تنم عن مكارم الاخلاق فلا يمكن ان تكون تلك المراه قد بلغت اقصى حدود جمالها
ان الفتاة وهى فى العشرين قد تكون جيدة الوجه والملامح ولكن اذا فحصت جمالها فحصا فيلسوفيا رايت انه ينقصه شىء هو روحانية الجمال التى لا يمكن التعبير عنها بالكلمات
وهذة الروحانيه لازمه لا يمكن ان يكون الجمال دونها ولا وجود لها قبل ان يكتمل نمو المراه لانها تقوم على امور عدة اهمها ما تكسبه المراة من الحكمه والاختبار فتتكيف طباعها وتنم عنها ملامحها بحيث لا يستطيع الناظر اليها ان يحكم بانها بلغت سن الكمال
عمر الجمال اى الزمن الذى يظل الجمال مزدهر فيه يختلف باختلاف الاجناس والطباع والامزجة
فجمال المراه الشقراء اقصر عمرا من المراة سوداء الشعر وقمحية اللون وذلك لان السمراء اكثر احتمالا لعوامل الجو والطبيعه من الناصعة البياض
ان جمال الحضريات افضل واتم من البدويات وهذا خطء لان لكل منهن جمالها
فجمال الحضريه ناتج من مساحيق التجميل اما البدويه
فجمالها ربانى
والجمال كسائر الاشياء خاضع لقاموس النشوء والارتقاء فالمراة الفاتنه منذ الف سنه لا يمكن ان تعتبر جميله الان والمراة التى تغزل بها الشعراء اليوم لايقارن جمالها بفتاة الامس
وعلى كل سواء فى الماضى او الخاضر ام المستقبل
فليس هناك جمال الا بعد ان تبلغ المراة سن الحنكة والاختيار والمراة لن تكون جميله الا بعد
سن الخامسة والثلاثين
تعليق