ابجديه برايل
كان المكفوف او الاعمى يشعر بخساره عظيمه لأنه لا يسطيع الكتابه او القراءه وقد مر معنا في التاريخ ذكر نوابغ في الأداب وبعض فروع المعرفه كأبي العلاء المعرى مثلا ولكن هؤلاء كانو دومآ بحاجه الي الى مساعد
يقرا لهم ويدون نتاجهم.
فى عام 1517 قامت المحاوله الاولى على حفر حروف البجديه حفرآ عميقآ فى الخشب بشكل يمكن للمكفوف ان يتلمسه . ولكن هذا الاسلوب كان يواجه مشاكل فا المكفوف يقدر ان يقرا الحروف الابجديه
المحفوره ولكن لا يقدر ان يكتب هذه الحروف بسهوله لآنه لا يراها.
فى عام 1829 قام شخص فرنسي اسمه(لويس برايل) وهو نفسه اعمى ومعلمآ للعميان واوجد طريقه تمكن العميان من القراه والكتابه بسهوله وهي قابله للانتقال الى اللغات كلها.
لانها تقوم على نظام النقاط لكل حف مسطيل خاص او خانه تسمى خليه برايل................
الكتابه الهيروغليفيه.كلمه هيروغليفيه تعني الحفر المقدس وهذا الوصف غير صحيح ولا مناسب للكتابه المصريه القديمه والكلمه أطلقها الاغريق أو قدام اليونان خطآ على الكتابه المصريه القديمه فقد حسبو هذه الكتابه
نوع من الطقوس الدينيه
غير ان هذه الكتابه التى تعرف اليومبين علماء الأثاروالتاريخ القديم باسم
(هيروغليفيه) هي مجرد نظام للكتابه وهى من أقدم اشكال الكتابه التى عرفها الانسان وما تزال منه باقيه ويرجع عهدها الى ما قبل 3000سنه قبل الميلاد ولكنه مرت بتطورات كانت فى البدايه نوعآ من الصوير او الاشاره الى الشي برسم صورته فالشمس مثلآ كان يشار اليها بقرص دائرى والقمر يشار اليه بشكل هلال والماء بشكل خط متموج.
الى ان تطورت الى المرحله التاليه وهى الانتقال من الرمز الى الى الشيا والافكار بالصوره الى تمثيل الأصوات بالصوره . ولكنه ظلت تواجه مشكلات لغياب الاحرف الصوتيه .كما ان انواع الكتابه الثلاثه أي الرموز وصور الأصوات وصور الحروفظلت قيد الاستعمال مع تشابه الصور مما جعلها صعبه بالنسبه لعامه الناس بينما تميز الكتاب والمختصون بها.
الاختزال في الكتابه
لا يمكن ان تكتب بنفس السرعه التى تتكلم بها لكن في بعض الاحيان يتوجب على الأنسان ان يدون كل ما يقول شخص ما ومن الطرق التى تمكن من ذلك الاختزال(ستينوغرافيي)
وهو فن الكتابه بواسطه اشارات مختصره تسهل كتابتها. وترجع تلك الفكره الى الفي سنه وذالك فى العهد الروماني
اما طريقه الاختزال الحديثه فقد وضعت فى عهد الملكه اليزابت الاول
وتتيح هذه الطريقه اماله كل اشاره فى اربعه اتجهات مختلفه واساس كل اشاره ان يكتب باثنتي عشره طريقه مختلفه.
وفى عام1837 جاء اسحق بتمان بطريقه قائمة الاصوات بحيث تكتب
الكلمه كما تلفظ ليس كما تهجا.
الكتابه السريه
افترض انك اردت ان تراسل صديقآ بطريقه لا يستطيع احد غيركم أن يقراها أنذاك تتفقا ن علىاستبدال الحروف بارقام معينه بحيث يحل كل رقم محلحرف من الحروف الابجديه وبذالك حصلتما على شيفره فهي استخدام اصطلاحات سريه للتفاهم.
وقد استخدم الشيفره قديمآ يوليوس قيصر.
اما في العصور الحديثه فان استخدام الشيفره شائع فى المراسلات الحكوميه والتجاريه للحفاظ على السريه
وهي نوعان من الشيفره نوع يقوم على استبدال الحروف بارقام ورموز في كل رساله والاخر يقوم على تغيير ترتيب الكلمات او الحروف فى الرساله ز وهذا النوعان يتولد عنهما اعداد لا تنتهي من الشيفرات
كان المكفوف او الاعمى يشعر بخساره عظيمه لأنه لا يسطيع الكتابه او القراءه وقد مر معنا في التاريخ ذكر نوابغ في الأداب وبعض فروع المعرفه كأبي العلاء المعرى مثلا ولكن هؤلاء كانو دومآ بحاجه الي الى مساعد
يقرا لهم ويدون نتاجهم.
فى عام 1517 قامت المحاوله الاولى على حفر حروف البجديه حفرآ عميقآ فى الخشب بشكل يمكن للمكفوف ان يتلمسه . ولكن هذا الاسلوب كان يواجه مشاكل فا المكفوف يقدر ان يقرا الحروف الابجديه
المحفوره ولكن لا يقدر ان يكتب هذه الحروف بسهوله لآنه لا يراها.
فى عام 1829 قام شخص فرنسي اسمه(لويس برايل) وهو نفسه اعمى ومعلمآ للعميان واوجد طريقه تمكن العميان من القراه والكتابه بسهوله وهي قابله للانتقال الى اللغات كلها.
لانها تقوم على نظام النقاط لكل حف مسطيل خاص او خانه تسمى خليه برايل................
الكتابه الهيروغليفيه.كلمه هيروغليفيه تعني الحفر المقدس وهذا الوصف غير صحيح ولا مناسب للكتابه المصريه القديمه والكلمه أطلقها الاغريق أو قدام اليونان خطآ على الكتابه المصريه القديمه فقد حسبو هذه الكتابه
نوع من الطقوس الدينيه
غير ان هذه الكتابه التى تعرف اليومبين علماء الأثاروالتاريخ القديم باسم
(هيروغليفيه) هي مجرد نظام للكتابه وهى من أقدم اشكال الكتابه التى عرفها الانسان وما تزال منه باقيه ويرجع عهدها الى ما قبل 3000سنه قبل الميلاد ولكنه مرت بتطورات كانت فى البدايه نوعآ من الصوير او الاشاره الى الشي برسم صورته فالشمس مثلآ كان يشار اليها بقرص دائرى والقمر يشار اليه بشكل هلال والماء بشكل خط متموج.
الى ان تطورت الى المرحله التاليه وهى الانتقال من الرمز الى الى الشيا والافكار بالصوره الى تمثيل الأصوات بالصوره . ولكنه ظلت تواجه مشكلات لغياب الاحرف الصوتيه .كما ان انواع الكتابه الثلاثه أي الرموز وصور الأصوات وصور الحروفظلت قيد الاستعمال مع تشابه الصور مما جعلها صعبه بالنسبه لعامه الناس بينما تميز الكتاب والمختصون بها.
الاختزال في الكتابه
لا يمكن ان تكتب بنفس السرعه التى تتكلم بها لكن في بعض الاحيان يتوجب على الأنسان ان يدون كل ما يقول شخص ما ومن الطرق التى تمكن من ذلك الاختزال(ستينوغرافيي)
وهو فن الكتابه بواسطه اشارات مختصره تسهل كتابتها. وترجع تلك الفكره الى الفي سنه وذالك فى العهد الروماني
اما طريقه الاختزال الحديثه فقد وضعت فى عهد الملكه اليزابت الاول
وتتيح هذه الطريقه اماله كل اشاره فى اربعه اتجهات مختلفه واساس كل اشاره ان يكتب باثنتي عشره طريقه مختلفه.
وفى عام1837 جاء اسحق بتمان بطريقه قائمة الاصوات بحيث تكتب
الكلمه كما تلفظ ليس كما تهجا.
الكتابه السريه
افترض انك اردت ان تراسل صديقآ بطريقه لا يستطيع احد غيركم أن يقراها أنذاك تتفقا ن علىاستبدال الحروف بارقام معينه بحيث يحل كل رقم محلحرف من الحروف الابجديه وبذالك حصلتما على شيفره فهي استخدام اصطلاحات سريه للتفاهم.
وقد استخدم الشيفره قديمآ يوليوس قيصر.
اما في العصور الحديثه فان استخدام الشيفره شائع فى المراسلات الحكوميه والتجاريه للحفاظ على السريه
وهي نوعان من الشيفره نوع يقوم على استبدال الحروف بارقام ورموز في كل رساله والاخر يقوم على تغيير ترتيب الكلمات او الحروف فى الرساله ز وهذا النوعان يتولد عنهما اعداد لا تنتهي من الشيفرات
تعليق