السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الأعضاء والمشرفين
اسعد الله اوقاتكم بكل خير وسرور
في الواقع كان هذا الموضوع
دائماً موجود بفكري
وكنت اريد الوقت المناسب
وهاهو حان
الموضوع هو مواقف حصلت لك
وتتمثل في المواقف الطريفه
والمحرجه والمعبره والمحزنه
فكل شخص بيننا من المؤكد
انه تعرض للمواقف كأي شخص
على وجه الأرض
لإن حيات الأنسان مواقف
فأردت ان تشاركوني هذا
الموضوع المفيد
والذي اتمناه منكم ان
يكتب هذا الموضوع بشكل رسمي
بسبب حساسية هذا الموضوع
عند كل شخص فينا
فهو يذكر مواقف لم ينساها
لذلك وجب احترامها من الجميع
وانا ابدأ في طرح بعض مواقفي :
موقف محرج
مره ذهبت انا والوالده السوق فدخلنا محل للعطورات
والأكسسوارات المهم دخلت انا وامي وكان يوجد
رجال ومرته او اخته
المهم اللي حصل اني مع دوخة العطور
اتيت بجانب هذه المرأة التي لا أعرفها بل كدت
ان التصق بها وكانت تنظر إلى بكلات في الطاوله
وقلت لها انا ((شوفي هذا ترا هي حلوه))
فنظرت فيني وشتمتني بصوت عالي وسمع
زوجها واتاني بكل حماس وبنفس الوقت اتت امي
فأعتذرت للحرمه وانا اعتذرت للرجال
ففهموا الموقف وجلسوا يضحكون وانا كلما
اتذكر هذا الموقف احمد الله ان امي كانت معي..
موقف طريف
مره كنت جالس مع الوالد
ومعه صديقه رجال الله منعم عليه بقوه
عاد انا احب سوالف التجار اقصد صديق
الوالد ماهو حنا الله يعطينا من فضله بس
عاد صديق الوالد كان الله والعالم انه يبغا
يصرفني فأعطاني 500ريال حسبتها هديه
بدون سبب فلما رأيتها قلت :لا والله اعذرني
مقدر اخذها اسمحلي رد عليه :تكفا ياشيخ
من قال انها لك هذي 500رح اغسل سيارتي
وغير الزيت ورجع الباقي
المهم اني قعدت اضحك ولو اني
ما امون عليه ويمون عليه كان انقلب الموقف
إلى محرج .
موقف لا اتمناه لصديق
حقيقه هذا الموقف إذا تذكرته
احس بالقشعريره في ظهري وذلك يوم من الأيام
كنت جالس اتقهوى مع جدتي في الديره وسط الحوش
وسواليف وعلوم واحس انا في ظهري شئ
واقوم اتحكك في ظهريه ومادريت إلا وذاك
الحنش الصغير يمشي على البساط وطالع
من فنيلتيه ايووالله ياأخوان فلما راته جدتي
اللي ماكانت تقوم إلا في الخامس نقزت
كانها غزال وطلعت راس البيت وصاحت
وعمتي كانت موجوده وانا لاتسألوني عن حالي
فأني فصخت فنيلتي واتحسس للدم من ظهري
واتت عمتيه بالسوجن اللي في غرفة القحم
لكن ماندري وين راح الحنش
وعندما علمت امي بالخبر ذكرت لي قصه
حصلت لي وانا صغير في اللفه وكنت وقتها
دبا ومفصختني اميه وجدي الله يرحمه وجدتي
كانوا جالسين وفجأه ذاك الحنش بس
ذا المره غير كبير وطويل وقامت امي بسرعه
وانا بقيت منسدح فمر الحنش من قدام رجلي
واتت احد عماتي وشالتني رغم وزني الكبير
الذي لم يدري عنه الحنش .
على العموم ياأخوان
المواقف عديده لكن لا اريد ان اكون انا
المتكلم فقط ننتظر مواقفكم .
وتقبلوا تحياتي
......
اخواني الأعضاء والمشرفين
اسعد الله اوقاتكم بكل خير وسرور
في الواقع كان هذا الموضوع
دائماً موجود بفكري
وكنت اريد الوقت المناسب
وهاهو حان
الموضوع هو مواقف حصلت لك
وتتمثل في المواقف الطريفه
والمحرجه والمعبره والمحزنه
فكل شخص بيننا من المؤكد
انه تعرض للمواقف كأي شخص
على وجه الأرض
لإن حيات الأنسان مواقف
فأردت ان تشاركوني هذا
الموضوع المفيد
والذي اتمناه منكم ان
يكتب هذا الموضوع بشكل رسمي
بسبب حساسية هذا الموضوع
عند كل شخص فينا
فهو يذكر مواقف لم ينساها
لذلك وجب احترامها من الجميع
وانا ابدأ في طرح بعض مواقفي :
موقف محرج
مره ذهبت انا والوالده السوق فدخلنا محل للعطورات
والأكسسوارات المهم دخلت انا وامي وكان يوجد
رجال ومرته او اخته
المهم اللي حصل اني مع دوخة العطور
اتيت بجانب هذه المرأة التي لا أعرفها بل كدت
ان التصق بها وكانت تنظر إلى بكلات في الطاوله
وقلت لها انا ((شوفي هذا ترا هي حلوه))
فنظرت فيني وشتمتني بصوت عالي وسمع
زوجها واتاني بكل حماس وبنفس الوقت اتت امي
فأعتذرت للحرمه وانا اعتذرت للرجال
ففهموا الموقف وجلسوا يضحكون وانا كلما
اتذكر هذا الموقف احمد الله ان امي كانت معي..
موقف طريف
مره كنت جالس مع الوالد
ومعه صديقه رجال الله منعم عليه بقوه
عاد انا احب سوالف التجار اقصد صديق
الوالد ماهو حنا الله يعطينا من فضله بس
عاد صديق الوالد كان الله والعالم انه يبغا
يصرفني فأعطاني 500ريال حسبتها هديه
بدون سبب فلما رأيتها قلت :لا والله اعذرني
مقدر اخذها اسمحلي رد عليه :تكفا ياشيخ
من قال انها لك هذي 500رح اغسل سيارتي
وغير الزيت ورجع الباقي
المهم اني قعدت اضحك ولو اني
ما امون عليه ويمون عليه كان انقلب الموقف
إلى محرج .
موقف لا اتمناه لصديق
حقيقه هذا الموقف إذا تذكرته
احس بالقشعريره في ظهري وذلك يوم من الأيام
كنت جالس اتقهوى مع جدتي في الديره وسط الحوش
وسواليف وعلوم واحس انا في ظهري شئ
واقوم اتحكك في ظهريه ومادريت إلا وذاك
الحنش الصغير يمشي على البساط وطالع
من فنيلتيه ايووالله ياأخوان فلما راته جدتي
اللي ماكانت تقوم إلا في الخامس نقزت
كانها غزال وطلعت راس البيت وصاحت
وعمتي كانت موجوده وانا لاتسألوني عن حالي
فأني فصخت فنيلتي واتحسس للدم من ظهري
واتت عمتيه بالسوجن اللي في غرفة القحم
لكن ماندري وين راح الحنش
وعندما علمت امي بالخبر ذكرت لي قصه
حصلت لي وانا صغير في اللفه وكنت وقتها
دبا ومفصختني اميه وجدي الله يرحمه وجدتي
كانوا جالسين وفجأه ذاك الحنش بس
ذا المره غير كبير وطويل وقامت امي بسرعه
وانا بقيت منسدح فمر الحنش من قدام رجلي
واتت احد عماتي وشالتني رغم وزني الكبير
الذي لم يدري عنه الحنش .
على العموم ياأخوان
المواقف عديده لكن لا اريد ان اكون انا
المتكلم فقط ننتظر مواقفكم .
وتقبلوا تحياتي
......
تعليق