لا توجد أمة من الأمم و مجتمع من المجتمعات صغيراً كان أم كبيراً إلا وهو ينشد العدالة ويدعيها؛ قد تختلف تفاصيل هذه العدالة والأسس التي تقوم عليها، ولكنا نظن أن هناك قدراً مشتركاً ينبغي أن يوجد بين جميع الأمم في تصور هذه العدالة، ومن هذا القدر المشترك: تعامل الناس جميعاً على أساس معايير واحدة، وإنصاف المظلوم والمجني عليه، وأن يعلو الحق فوق القوة فإذا (الضعيف فيكم قوي عندي حتى أرجع عليه حقه إن شاء الله، والقوي فيكم ضعيف حتى آخذ الحق منه إن شاء الله) ـ كما روي عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه ـ.
والعدالة مطلب ضروري مع النفس مع الأب والأم مع الأهل في البيت مع الآخرين في العمل والشارع حتى أنه مطلب ضروري في هذا المنتدى .
ومتى فقدنا العدالة في ذلك كله فقل على الدنيا السلام .
العدالة .... إذا وجدت العدالة تحققت الأهداف وساد الحب والود والإخاء والاحترام والتقدير ... العدالة تمحو البغضاء والحقد والحسد من الصدور ... بالعدالة يسود الأمن في كل مكان حتى داخل الشخص نفسه وليس فقط على من حوله ... متى وجد الشخص العدالة تجده يبذل ويعمل ويقدم كثيراً لمن حوله لأنه سوف يجد من يحكم له بالعدل ......!!
فهل نكون من أصحاب العدالة مع أنفسنا ومع الآخرين ؟
ولكم تحياتي وتقديري !!
والعدالة مطلب ضروري مع النفس مع الأب والأم مع الأهل في البيت مع الآخرين في العمل والشارع حتى أنه مطلب ضروري في هذا المنتدى .
ومتى فقدنا العدالة في ذلك كله فقل على الدنيا السلام .
العدالة .... إذا وجدت العدالة تحققت الأهداف وساد الحب والود والإخاء والاحترام والتقدير ... العدالة تمحو البغضاء والحقد والحسد من الصدور ... بالعدالة يسود الأمن في كل مكان حتى داخل الشخص نفسه وليس فقط على من حوله ... متى وجد الشخص العدالة تجده يبذل ويعمل ويقدم كثيراً لمن حوله لأنه سوف يجد من يحكم له بالعدل ......!!
فهل نكون من أصحاب العدالة مع أنفسنا ومع الآخرين ؟
ولكم تحياتي وتقديري !!
تعليق