ليلى ....
مازلت رغم الجراح حاضرة معي.... مازلت انتي حبيبتي .... طيفك مازال يسامرني ليلي ... ضحكتك مازالت في عيني نورا ...... والقبلة مازالت حبيبتي تضوع في فمي ... همساتك مازالت تذوب في اذني ......
حبيبتي ..
ايتها النسمة الحانية في صحراء حياتي... كيف القاك .... لامسح اطياب الحزن
الساكنة اهدابي .... كيف لي ان ارويك وارتوي منك ... وكل هذه الاغلال في يدي.... !!!
ليلى...
ماعذب ان نلتقي ... وما اقسى ان نفترق ...
حينما نلتقي نحس ان الكون كله لنا لايشاركنا فيه احد ... نعم ياسيدتي نظل لانشعر بالناس من حولنا ... على كثرتهم وضجيجهم .... نحن فقط ...
وعنما افترقنا احسست ان الكون من حولنا قد اشتد ضيقا من القبر نفسه...
وان الظلام من حولي كثيف ....كثيف .... كثيف.....
........ليلى ...
ياغصني الذابل في هجير الصيف...
يا رنة الوتر ... وآهة القيثار....
كم لية بتها ... وانا اسامر طيفك..
...ليلى
..سرعة البرغوث...انت سيدتي وخفة البعوض... انت فاتنتي.. وغموض القرد .. عالمك جميلتي.. انت كالنار .....نحتاجها في الشتاء .....تملكين مشاعر تلفح القلوب.. من اراد اذلالك سيدتي لن يستطيع .. لانك تملكين ... خبث الشياطين.. لذا انت صبح مشرق... ومساء لامع.. اعترف بحك سيدتي..
ليلى...
حبيبتي..........
غابت شموس محبتي
غيم يلبد فرحـتي....
وتعالت الأسوار حول
قضيتي...
وتكاتفت حولي المصائب
والقيود....
الله في فإنني
عذب وما اقوى
ااـصـمـود
.........
اسمحيلي ان اقول الآه.
دوما يا حنين...
فليالي عزتي ماتت
طهنت بسكين السنين
لم يعد من ذكر ليلى
في فؤادي...
غير آهاتٍ.. وصرخات
الانين..
.....
ليلى ...
اعتقد انني قد صاب بخيبة الامل عنما لا اجدك معي في كل مكان..... فانا ياسيدتي ابحث عنك منذ عصور ...... وحبي لك لم يكن وليد الصفة او المفاجأة
لاني احببتك حقيقة ....
اتمنى ان نلتقي في ليالي الانس المنسية .... اتمنى ان تكوني باحسن حال عندما اراك...
حبيبتي...
قد يخونني التعبير...
ولكن عليك ان تعلمي اني مازلت هنا ..... ابحث عنك.....
...........................................تحياتي يا ليلى........
.....................................مالك الحزين...........................
مازلت رغم الجراح حاضرة معي.... مازلت انتي حبيبتي .... طيفك مازال يسامرني ليلي ... ضحكتك مازالت في عيني نورا ...... والقبلة مازالت حبيبتي تضوع في فمي ... همساتك مازالت تذوب في اذني ......
حبيبتي ..
ايتها النسمة الحانية في صحراء حياتي... كيف القاك .... لامسح اطياب الحزن
الساكنة اهدابي .... كيف لي ان ارويك وارتوي منك ... وكل هذه الاغلال في يدي.... !!!
ليلى...
ماعذب ان نلتقي ... وما اقسى ان نفترق ...
حينما نلتقي نحس ان الكون كله لنا لايشاركنا فيه احد ... نعم ياسيدتي نظل لانشعر بالناس من حولنا ... على كثرتهم وضجيجهم .... نحن فقط ...
وعنما افترقنا احسست ان الكون من حولنا قد اشتد ضيقا من القبر نفسه...
وان الظلام من حولي كثيف ....كثيف .... كثيف.....
........ليلى ...
ياغصني الذابل في هجير الصيف...
يا رنة الوتر ... وآهة القيثار....
كم لية بتها ... وانا اسامر طيفك..
...ليلى
..سرعة البرغوث...انت سيدتي وخفة البعوض... انت فاتنتي.. وغموض القرد .. عالمك جميلتي.. انت كالنار .....نحتاجها في الشتاء .....تملكين مشاعر تلفح القلوب.. من اراد اذلالك سيدتي لن يستطيع .. لانك تملكين ... خبث الشياطين.. لذا انت صبح مشرق... ومساء لامع.. اعترف بحك سيدتي..
ليلى...
حبيبتي..........
غابت شموس محبتي
غيم يلبد فرحـتي....
وتعالت الأسوار حول
قضيتي...
وتكاتفت حولي المصائب
والقيود....
الله في فإنني
عذب وما اقوى
ااـصـمـود
.........
اسمحيلي ان اقول الآه.
دوما يا حنين...
فليالي عزتي ماتت
طهنت بسكين السنين
لم يعد من ذكر ليلى
في فؤادي...
غير آهاتٍ.. وصرخات
الانين..
.....
ليلى ...
اعتقد انني قد صاب بخيبة الامل عنما لا اجدك معي في كل مكان..... فانا ياسيدتي ابحث عنك منذ عصور ...... وحبي لك لم يكن وليد الصفة او المفاجأة
لاني احببتك حقيقة ....
اتمنى ان نلتقي في ليالي الانس المنسية .... اتمنى ان تكوني باحسن حال عندما اراك...
حبيبتي...
قد يخونني التعبير...
ولكن عليك ان تعلمي اني مازلت هنا ..... ابحث عنك.....
...........................................تحياتي يا ليلى........
.....................................مالك الحزين...........................
تعليق