..
قال الخبر : تجلس ( البطة بياتريس ) بفخر في عشها الكائن بمنطقة أثرية رومانية قديمة بمدينة (باث) المشهورة بينابيعها وحماماتها المعدنية غرب بريطانيا منتظرة تفقيس بيضها وخروج فراخها…..
وبسبب عش ( بياتريس ) الواقع بجانب أحد الينابيع المعدنية التي تقرر ترميمها لم يتمكن عمال شركة البناء من العمل, فتم وقف المشروع الذي تقدر تكاليفه بــــــ15 مليون جنيه أسترليني-
وتفجر شجار بين الذين يريدون رحيل البطة ( بياتريس ) حتى يتم تنفيذ المشروع . وبين الذين يريدون بقائها ويقفون بجانبها من الناحية الإنسانية
الخبراء تدخلوا من الحلف الأطلسي والاتحاد الأوروبي ومحكمة العدل الدولية والصليب الأحمر وهئية الأمم المتحدة .
وقالوا أن القانون يقف بجانب ( البطة ) حيث يحرم العبث في أعشاش الطيور. وقالت هئية الإغاثة (B.B.C) ان البطة قد ثبت حقها عندما قامت ببناء عشها قبل عام.
أي انسانية00 وأي مشاعر رقيقة 00 وأي قلوب رحيمة 000 وأي أحاسيس مرهفة0
وهكذا عودنا الغرب على مثل هذه الجرعات الإنسانية الثقيلة من الرفق بالحيوان التي هي قاعدة إسلامية لها مكانتها في إطار قاعدة الرفق الأعم والأوسع ,لقد أهتم الغرب ( الملحدين ) بالرفق بالحيوان ولم يترك شيئاً منها للرفق بالأنسان خارج الأرض الغربية
لماذا لم يتعامل الغرب مع الشعوب الاسلامية مثل هذه ( البطة ) ؟؟ مع ان محنته اشد واصعب
وما نشاهده كل ساعة عبر الأقمار الصناعية يغني عن الكلام00
يتمنى كل مسلم مظطهد في هذه الأرض ان يكون له حق مثل ما للبطة (بياتريس) حق أنساني في
البيت الابيض
هئية الأمم المتحدة
الصليب الأحمر
حلف الأطلسي
محكمة العدل الدولية
هيئة الإغاثة البريطانية (B.B.C)
تقبلوا تحياتي,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
قال الخبر : تجلس ( البطة بياتريس ) بفخر في عشها الكائن بمنطقة أثرية رومانية قديمة بمدينة (باث) المشهورة بينابيعها وحماماتها المعدنية غرب بريطانيا منتظرة تفقيس بيضها وخروج فراخها…..
وبسبب عش ( بياتريس ) الواقع بجانب أحد الينابيع المعدنية التي تقرر ترميمها لم يتمكن عمال شركة البناء من العمل, فتم وقف المشروع الذي تقدر تكاليفه بــــــ15 مليون جنيه أسترليني-
وتفجر شجار بين الذين يريدون رحيل البطة ( بياتريس ) حتى يتم تنفيذ المشروع . وبين الذين يريدون بقائها ويقفون بجانبها من الناحية الإنسانية
الخبراء تدخلوا من الحلف الأطلسي والاتحاد الأوروبي ومحكمة العدل الدولية والصليب الأحمر وهئية الأمم المتحدة .
وقالوا أن القانون يقف بجانب ( البطة ) حيث يحرم العبث في أعشاش الطيور. وقالت هئية الإغاثة (B.B.C) ان البطة قد ثبت حقها عندما قامت ببناء عشها قبل عام.
أي انسانية00 وأي مشاعر رقيقة 00 وأي قلوب رحيمة 000 وأي أحاسيس مرهفة0
وهكذا عودنا الغرب على مثل هذه الجرعات الإنسانية الثقيلة من الرفق بالحيوان التي هي قاعدة إسلامية لها مكانتها في إطار قاعدة الرفق الأعم والأوسع ,لقد أهتم الغرب ( الملحدين ) بالرفق بالحيوان ولم يترك شيئاً منها للرفق بالأنسان خارج الأرض الغربية
لماذا لم يتعامل الغرب مع الشعوب الاسلامية مثل هذه ( البطة ) ؟؟ مع ان محنته اشد واصعب
وما نشاهده كل ساعة عبر الأقمار الصناعية يغني عن الكلام00
يتمنى كل مسلم مظطهد في هذه الأرض ان يكون له حق مثل ما للبطة (بياتريس) حق أنساني في
البيت الابيض
هئية الأمم المتحدة
الصليب الأحمر
حلف الأطلسي
محكمة العدل الدولية
هيئة الإغاثة البريطانية (B.B.C)
تقبلوا تحياتي,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
تعليق