لماذا تخدعني ؟؟؟
اسأله برفق ولم يجبني!!
رغم هذا ...
كنت اعامله برفق
لانني احتاج اليه...
لم اقض وقتا طويلا معه ...الا انني
ذرفت دموعا حارقة من اجله
لم افكر كثيرا في اختياره
خدعت بنعومته ورقته
لم ابحث كثيرا عن هويته
كنت اظنه كغيره
كنت اتحسسه عن بعد دون النظر اليه
رغم ذلك لم يعرني اهتمامه
لايعترف بالرفق والشفقة
اذهب بعيدا كي اكفكف دموعي عنه
ثم اعود اليه ... فاذهب ... واعود
وعندما اكون كذلك يجبرني للعودة اليه دون تردد
الا انني اكون اكثر قساوة عليه منذي قبل
عدت بجسارة كي اجهز عليه ...
نعم كي اجهز عليه ...
لم اتردد ولن اتردد عندما اقابل مثله
تساءلت بعد قراري هذا ..؟؟؟؟
وكنت افكر وقتها ...
ما الذي اجبره على ذلك
لماذا كان يرتاح لدموعي .؟
الا يحس ؟ الا يشعر بمعاناتي؟؟؟
كلا انه بعيد عن ذلك المبداء
لا يعترف به اطلاقا
ولـــــــــــكن .............!!!
عندما فكرت جيدا في مصيره ...... عذرته
نعم عذرته ......
ادركت عندئذ انني انا السبب في كل ذلك
قد تقولون لماذا لا تبتعد عنه ؟
لا استطيع ... وكذلك انتم لاتستطيعون الابتعاد عنه
سنخسر كلنا ... جميعا ...
ولن يخسر هو شيئا
لن نتذوق موائدنا كما ينبغي بدونه
انه البصلللللللللللللللللللللل !!!!
اسأله برفق ولم يجبني!!
رغم هذا ...
كنت اعامله برفق
لانني احتاج اليه...
لم اقض وقتا طويلا معه ...الا انني
ذرفت دموعا حارقة من اجله
لم افكر كثيرا في اختياره
خدعت بنعومته ورقته
لم ابحث كثيرا عن هويته
كنت اظنه كغيره
كنت اتحسسه عن بعد دون النظر اليه
رغم ذلك لم يعرني اهتمامه
لايعترف بالرفق والشفقة
اذهب بعيدا كي اكفكف دموعي عنه
ثم اعود اليه ... فاذهب ... واعود
وعندما اكون كذلك يجبرني للعودة اليه دون تردد
الا انني اكون اكثر قساوة عليه منذي قبل
عدت بجسارة كي اجهز عليه ...
نعم كي اجهز عليه ...
لم اتردد ولن اتردد عندما اقابل مثله
تساءلت بعد قراري هذا ..؟؟؟؟
وكنت افكر وقتها ...
ما الذي اجبره على ذلك
لماذا كان يرتاح لدموعي .؟
الا يحس ؟ الا يشعر بمعاناتي؟؟؟
كلا انه بعيد عن ذلك المبداء
لا يعترف به اطلاقا
ولـــــــــــكن .............!!!
عندما فكرت جيدا في مصيره ...... عذرته
نعم عذرته ......
ادركت عندئذ انني انا السبب في كل ذلك
قد تقولون لماذا لا تبتعد عنه ؟
لا استطيع ... وكذلك انتم لاتستطيعون الابتعاد عنه
سنخسر كلنا ... جميعا ...
ولن يخسر هو شيئا
لن نتذوق موائدنا كما ينبغي بدونه
انه البصلللللللللللللللللللللل !!!!
تعليق