Unconfigured Ad Widget

Collapse

الرايات السود ترفرف فوق ذرى فيدينو

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • الحارث الأزدي
    عضو نشيط
    • Mar 2002
    • 472

    الرايات السود ترفرف فوق ذرى فيدينو







    تمكنت أحد مجموعات القائد شامل باسيف ( مجموعةالقائد رضوان ) من أقتحام منطقة فيدينو مما أسفر الاستيلاء عليها وتم رفع الرايات السود على أغلب الاماكن في المدينة وقاموا بوضع نقاط للتفتيش في الطرق مما أربك القوات الروسية وجعلها تهرب من المنطقة وتخلف وراءها عشرات القتلى.

    وفي احد ضواحي المدينة تم تفجير أربع سيارات تابعة للشرطة الشيشانية العميلة ..

    ومازالت المعارك مستمرة حتى الآن :
    مازالت المعارك مستمرة بين جند الله وجند الشيطان في منطقة ( يالخوي مخك ) حيث قامت مجموعة خطاب الخاصة بهجوم مفاجئ للمرة الثالثة على مركز قيادة الشرطة وتم تدمير المركز ، وحاول الجنود المحاصرين الاستنجاد بالطائرات العامودية ولكن الطائرات العامودية لم تتمكن من الوصول إلى المنطقة لاحتدام القتال ، وقتل في هذه المعركة

    عدد من الجنود الروس ولازالت المعركة مستمرة حتى نشر هذا الخبر .

    المصدر :شبكة واسلاماة الاخبارية.


    قامت مجموعة القائد الشيشاني عيسى تكبير رحمه الله في قرية ( لأتشخوي – مارتان ) باقتحام القرية وأسر رئيسها مع ثلاثة من حرسه الخاص وجميع هؤلاء من المنافقين المتعاونين مع القوات الروسية .


    دمر المجاهدون آلية BMB في العاصمة جروزني وقتل جميع طاقمها , وفي أحد ضواحي العاصمة تم تدمير شاحنة أورال حيث كانت تقوم بنقل مجموعة من رجال المخابرات إلى أحد المواقع , وفي أحد الميادين تم تفجير سيارتين بالتحكم من بعد للشرطة الشيشانية العملية وقتل وجرح عدد من الجنود والحمد لله .

    تمكنت مجموعة القائد عسكر في منطقة ( شلكوسكي ) من قتل ضابط من الشرطة الشيشانية العميلة .


    قتل اثنان من القوات الروسية الخاصة ( الديسانت ) في مدينة شالي على يد مجموعة من المجاهدين .


    تم القضاء على أحد المنافقين المتعاونين مع القوات الروسية في قرية ( مسكوريورت ) .

    شباب ذللوا سبل المــــــعالي***وماعرفوا سوى الاسلام دينا
    اذا شهدوا الوغى كانوا كماة*** يدكون المعاقل والحـــصونا
    واذا جن الظلام فلاتــــراهم*** من الاشفــاق الا ســـــاجدينا
    كذلك اخرج الاسلام قومــي*** شبابا مخـلصا حـــــــرا أمينا
  • الحارث الأزدي
    عضو نشيط
    • Mar 2002
    • 472

    #2
    تقرير خاص بموقع القسام 19 قتيلا وأكثر من 70جريحا

    خاص- قسام 18-6-2002

    حتى يعلم الصهاينة الخنازير، أن كتائب القسام إذا وعدت أوفت ، وإذا أوفت أوجعت ،
    وليكون في حسبانهم أن كل إجراءاتهم الامنية الوهمية والتي كان آخرها ما يسمى الجدار
    الواقي لن يقيهم من ضرباتنا وسنصل اليهم في الوقت والمكان المناسب وتأتي العملية
    النوعية التي نفذها صباح اليوم الثلاثاء 18-6-2002 الاستشهادي محمد هزاع كايد الغول
    ، 24 عاما من بلدة الفارعة قرب طوباس وهو طالب في جامعة النجاح في قسم الماجستير في
    كلية الشريعة أحد مجاهدي كتائب القسام حيث فجر جسده الطاهر داخل حافلة الركاب
    التي كانت قادمة من مستوطنة جيلو إلى مدينة القدس، ليجندل 19 خنزيراً صهيونياً
    ويصيب أكثر من سبعين آخرين ما هي إلا دفعة على الحساب وحلقة من سلسلة عمليات نوعية
    وشاملة وضعتها هيئة أركان الكتائب ضمن استراتيجية المقاومة العامة والردود على
    عنجهية الصهاينة وعدوانهم الهمجي على مدى الأشهر الماضية.

    الوفاء بالقسم ؟؟

    فمنذ اليوم الأول لما سمي عملية السور أو الجدار الواقي وبعد أن أقسمت كتائب
    القسام على هدم هذا الجدار على رأس السفاح شارون ورئيس هيئة أركانه المتبجح موفاز
    أدرك الصهاينة مع الجميع أن الرد القسامي على الجرائم والمجازر التي راح ضحيتها
    المئات قادم لا محالة ، بيد أنهم أي الصهاينة ( بخلاف الفلسطينيين الذين يتلهفون
    لسرعة هذا الرد ) عاشوا ويعيشون لحظات رعب وخوف وهم لا يعرفون أين ستقع الضربة أو
    سلسلة الضربات القادمة التي وعدت كتائب القسام أنها ستشنها ضمن حرب ضروس شاملة ضد
    الصهاينة ورداً على جرائمهم، وهم (الصهاينة) يثقون بجدية رجال القسام وأنهم إذا
    قالوا فعلوا وإذا وعدوا لبوا.وعندما كانت تقع واحدة من عمليات القسام النوعية خلال
    الأسابيع الأخيرة كان الصهاينة يلملمون أشلاءهم ورؤوس خنازيرهم وهم يتحسبون المزيد
    في أي لحظ فمن يزرع العلقم لن يحصد إلا الحصرم.

    هجوم نوعي
    وبتمكن المجاهد القسامي محمد الغول من مدينة الأبطال جنين بفضل الله وعونه من
    اختراق منظومة العدو الأمنية بما فيها جداره الأمني وتحويل جسده المبارك إلى قنبلة
    بشرية أكد ما تبقى من شهود العيان من الصهاينة أنها دمرت الحافلة بشكل كبير،
    ولتقتل وتصيب كافة ركابها من خنازير المستوطنين الذين اغتصبوا أرضنا في بيت لحم
    الصامدة يدخل مجاهدو القسام الصهاينة حكومة ومستوطنين دوامة جديدة من الانتظار
    والترقب لأن ما هو آتي أشد وأعظم.

    ويقول قائد شرطة العدو في القدس "ميكي ليفي إن العبوة كانت مركبة من مواد شديدة
    الانفجار ومحشوة بالمسامير، وأن حالة الاستنفار ما زالت معلنة داخل المدينة فيما
    قال أحد شهود العيان: إنه شاهد رؤوسًا منفصلة عن الأجساد، وأشلاء متناثرة حول
    الحافلة التي لم يتبقَّ منها إلا الهيكل.

    الصهاينة مرعوبون
    ورغم أن الصهاينة كانوا يتحسبون من عمليات في كل لحظة ويتحدثون عن تحذيرات ساخنة
    بعمليات للمقاومة الفلسطينية الأمر الذي جعلهم يترجمون هذا التحسب والخوف على شكل
    اجراءات أمنية لم يسبق لها مثيل داخل وفي محيط كافة مدن الكيان التي تحولت الى
    ثكنات عسكرية في محاولة لإفشال هذه العمليات التي يقول كاتب اسرائيلي اننا واثقون
    من قدومها ولكن متى؟ وأين؟ هذا هو السؤال المرعب الذي لا يملك الاجابة عليه إلا من
    يتحينون لحظة انتقام دامية .

    قدرة تنظيمية
    وتميزت كتائب القسام منذ ظهورها مطلع التسعينيات كامتداد للجهاز العسكري "المجاهدون
    الفلسطينيون" الذي أسسه في النصف الثاني من الثمانينيات المجاهد صلاح شحادة
    بقدرتها التنظيمية العجيبة التي حيرت الصهاينة فما إن تتمكن مخابرات الاحتلال من
    اعتقال أو تصفية قائد أو خلية حتى يبرز مجموعة قادة جدد بخلايا أكثر براعة وقدرة
    على تنفيذ عمليات ، حدث هذا في الجيل الأول باستشهاد طليعة من المجاهدين في المراحل
    الأولى للتأسيس ثم استشهاد القائد ياسر النمروطي فوادي وبعد ذلك الشوربجي وعماد عقل
    الذي اعتقدوا ان اغتياله سيقف هذا المد المتصاعد ليبرز الاسطورة عياش الذي أذاقهم
    الويلات حتى إذا نالوا منه بفعل الخونة ظنوا أنهم وصلوا البر الأمان على الأقل من
    العمليات الاستشهادية ليبرز التلامذة محي الدين الشريف وعماد وعادل عوض الله الذين
    مضوا أيضاً ليكمل المشوار مجاهدون جدد استشهد بعضهم ويواصل البعض الاخر المشوار
    وهكذا أصبحت حماس وكتائبها القسامية غير قابلة للفناء ويشبهها البعض كالسنبلة يسقط
    منها شهيد لتنبت مائة شهيد وقائد والله يضاعف لمن يشاء.

    أساطير قسامية متوالية
    ويقول تقرير أعدته وكالة أنباء أجنبية بداية الانتفاضة أن كتائب القسَّام قدَّمت -
    في الأعوام التي أعقبت تشكيلها - حالات انتزعت الإعجاب الفلسطيني والعربي، بقدر ما
    أثارت حنق الإسرائيليين، الذين كانت مشاعر العجز تداهمهم إزاء "الأساطير
    الفلسطينية" المتجددة بضراوة أكبر، خاصة وأن الأمر لا يتعلق بأساطير، وإنما بحقائق
    ماثلة أمام العيون ومؤلمة كأقصى ما يكون الألم. ولم تنبع الظاهرة من فراغ؛ إذ إنّ
    إخفاق القوات الإسرائيلية في الإمساك بشاب مثل عماد عقل - رغم حملاتها المتواصلة
    لاعتقاله والتقارير المكثَّفة لمخابراتها عن تحركاته - كان مثارًا لإعجاب الجماهير
    الفلسطينية. وأما "المهندس"، فهو لقب اختُصَّ به صانع عبوات التفجير الفعَّالة في
    حماس، فخريج كلية الهندسة بجامعة بيرزيت "يحيى عيَّاش" بقي لسنوات على رأس قائمة
    المطلوبين للقوات الإسرائيلية، وكانت أنباء تحركاته بين أرجاء الضفة والقطاع - رغم
    الملاحقات الإسرائيلية المشددة له - بمثابة إسدال للستار على البطولات الأسطورية
    التي صنعتها سينما هوليوود على الشاشة. أما المفاجأة فقد تمثَّلت في أفواج
    "المهندسين" من قيادات الكتائب الذين تدافعوا إلى خطوط ال!
    مواجهة واحدًا في إثر آخر من خلال العمليات المدوية؛ ليكتشف الإسرائيليون أن
    المهندس عيَّاش كان الأول من نوعه بالفعل، ولكنه لم يكن الأخير في القافلة الطويلة.

    قوافل من الاستشهاديين
    واستطاعت كتائب القسام في انتفاضة الاقصى من تجاوز آثار الضربات المتلاحقة من
    أجهزة السلطة والاحتلال التي أثرت بشكل كبير على الجهاز بعد العمليات البطولية التي
    نفذها انتقاماً للمهندس يحيى عياش حيث غدى المجاهدون بين شهيد أو أسير أو مطارد
    وملاحق فضاعف القساميون من تحركاتهم وعملياتهم بما يتماشى مع تأجج التحركات
    الجماهيرية الفلسطينية وبرز خلال الأشهر العشرين الماضية الجاهزية العالية لكتائب
    القسَّام في الأداء الميداني النوعي، ورصيدها الكبير من الاستشهاديين الذين قدَّمت
    أفواجًا منهم في عمليات عسكرية مدوِّية ومتلاحقة فضلاً عن عشرات الشهداء الذين تم
    اغتيالهم أو استشهدوا خلال اشتباكات والتصدي للاجتياحات الاسرائيلية في سائر المدن
    الفلسطينية.

    تطوير القدرات الفنية
    إلى جانب ذلك سعت كتائب القسام باستمرار الى تطوير القدرات العسكرية والفنية في
    الميدان فأدخلت تطويرات على صناعة المتفجرات وطورت قذائف الهاون واستخدام القوارب
    البحرية الملغمة والهواتف النقالة وتوثيق العمليات بالفيديو لفضح كذب الصهاينة
    وادخال الرعب في قلوبهم وابتكر قسم التسليح صاروخ قسام 1 وتم استخدامه بنجاح وادى
    في في العديد من الهجمات إلى إيقاع إصابات في صفوف العدو .

    ووصل الهوس والرعب الصهيوني من قدرات حماس إلى درجة حديث الصحف الاسرائيلية عن جهود
    قسامية لتصنيع مواد كيماوية وادخال مواد سامة في المتفجرات بحيث تحدث المزيد من
    الاصابات .

    وفي كل الاحوال فإن كل هذه العمليات البطولية التي خلقت حالة من توازن الخوف مع
    الصهاينة هي التي أوجدت كل هذه الثقة بكتائب القسام التي استطاعت في غضون هذه
    السنوات القليلة تحقيق كل هذه الانجازات حتى أصبحت مثار فخر للفلسطينيين والمجاهدين
    في كل مكان وعنوان رعب يؤرق الصهاينة لمجرد ذكر الاسم في أي مكان.

    شباب ذللوا سبل المــــــعالي***وماعرفوا سوى الاسلام دينا
    اذا شهدوا الوغى كانوا كماة*** يدكون المعاقل والحـــصونا
    واذا جن الظلام فلاتــــراهم*** من الاشفــاق الا ســـــاجدينا
    كذلك اخرج الاسلام قومــي*** شبابا مخـلصا حـــــــرا أمينا

    تعليق

    • الغمر
      مشرف منتدى شعبيات
      • Feb 2002
      • 2328

      #3
      بشرك الله بالجنه

      والله ان الفرح في قلبي ليخالط الحزن
      افرح من فعل هولاء الابطال .باذلي الروح والاموال في سبيل الله
      واحزن لحالنا وقعودنا وغفلتنا عن امتنا وعجزنا حتى عن ان نصدع بكلمه

      هذه ان شاء الله رايات الحق لا يردها احد حتى تنصب في ايلياء
      فيها خليفة الله المهدي مبدد الظلم ومالئ الدنيا عدلاً ونوراً كما ملئت ظلماً وجوراً

      شكراً اخا الازد
      لعيونك

      تعليق

      • الحارث الأزدي
        عضو نشيط
        • Mar 2002
        • 472

        #4

        مع الصيف تشتعل بالروس ناراً :
        وفاءٌ للقائد (خطاب) رحمه الله تعالى في أكبر هجوم على شاتوي :

        1ــ تمكن المجاهدون ولله الحمد من دخول مدينة شاتوي في عملية أُطلق عليها اسم ( خطاب) شارك فيها جميع قادة مجلس الشورى (شامل بسايف) و(مجموعة يعقوب رحمه الله) و(عمر دوكا) )و( مجموعة رمضان أحمادوف رحمه الله)و (عبدالرحمن) و (أبو عبيدة) و (وخضر) و (وجندالله) و ( آدم ) وبقية القادة في المجلس وبعد حصار للمدينة وضرب مواقع الروس الذين مُنوا بخسائر كبيرة في الأرواح والمعدات ، نصب المجاهدون نقاط تفتيش وحراسات في كل المدينة ، ورايات المجاهدين الآن ترفرف في شاتوي والحمد لله {وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم}.

        2ــ قام مجلس الشورى العسكري بواسطة قادته الأبطال بقصف خمسة عشر (15) موقعاً للروس الكفرة في العاصمة (قروزني) ولا يزال القتال مستمراً.

        وفي هذه الساعة يشتد القتال بين إخوانكم المجاهدين وبين أعداء الله (الروس) في (أرغون) فألله الله بالدعاء.

        3ــ تمكن المجاهدون من القضاء على رأس المنافقين وحرسه في منطقة (مارتان) .

        وهذه رسالة من ضمن الرسائل التي يوجهها المجاهدون للمنافقين عملاء الروس بأن أيدي المجاهدين سوف تنال منهم بإذن الله وسيكون عقابهم (الموت).

        4ــ للمرة الثانية تقوم مجموعة (خطاب الخاصة) بالهجوم على مركز قيادة الشرطة في منطقة (يالخوي مخك) وتم محاصرة المركز ولا تزال الخسائر في صفوف العدو مستمرة لحين نشر هذا الخبر.

        5ــ تعرض المجاهدون لقافلة للبحث عن الألغام وسقط عشرة (10) أشخاص بين قتيل وجريح من الروس ولله الحمد .

        6ــ فجرت مجموعة القائد الميداني(عبدالوهاب) سيارة أوازك في منطقة (تيريك) وسقط أربعة جرحى جروحهم بليغة.

        7ــ اشتبك المجاهدون مع الروس الكفرة في قريتي (تقناقيتوي) و( أهزوروفا) وقتل سبعة من الروس وغنم المجاهدون غنائم كثيرة ولله ا لحمد والمنة .

        8ــ هاجم المجاهدون مركز قيادة شرطة (مارتان) وقتلوا ثلاثة من المنافقين وسقط الكثير جرحى .

        ولحين إعداد هذه الأخبار بلغ عدد قتلى الروس مئة(100) كافر، وفقد المجاهدون شهيدا واحداً فقط ـــ نحسبه والله حسيبه ـــ .

        شباب ذللوا سبل المــــــعالي***وماعرفوا سوى الاسلام دينا
        اذا شهدوا الوغى كانوا كماة*** يدكون المعاقل والحـــصونا
        واذا جن الظلام فلاتــــراهم*** من الاشفــاق الا ســـــاجدينا
        كذلك اخرج الاسلام قومــي*** شبابا مخـلصا حـــــــرا أمينا

        تعليق

        • خالد
          عضو مشارك
          • Dec 2000
          • 214

          #5
          نسألك اللهم يا قوي يا عزيز أن تنصر المجاهدين في سبيلك .

          تعليق

          Working...