<b>
بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة الأفاضل الأساتذة الأجلاء
ابا ماجد
ابا سهيل
ابا حسام
جريح الصمت
ابا صالح
القيصر
مالك الحزين
جار القمر
الزاهر
أبا بتول
ومن رافقهم
……………….. سلمهم الله جميعاً
بداية يعلم الله أنني لاأجد لكم مايكفيكم من عبارات الشكر ولو استنجدت بجميع كتب الأرض ، ولو صنعت من العبارات ماصنعت ؛ لكان كل ذلك لايصل ولا يرقى ليفي بمعشار مالكم في عنقي من دين وهو : دين المحبة والتآخي في الله ، كما أتقدم لكم بجزيل الشكر وعظيم التبجيل على هديتكم الكبيرة القيمة التي لا أستحقها لاسيما وأنني كنت على جانب كبير من القصور، وإنني أولاً أطلب منكم جميعاً العذر على ماحصل مني من قصور لن أنساه ماحييت ، ولن أسامح نفسي عليه ، فيعلم الله أنني في أشد حالات الخجل من سوء الإستقبال ، وسوء التكريم ، ولكن يعلم الله إنها مرت بي ظروف لو مر بها غيري لن تجدوه في استقبالكم ، وكانت تلك الظروف على مدار الثلاثة أيام التي سبقت الفرح ، وقد شرحت لبعضكم واحدة منها وهي غير مؤثرة ، أما البقية والتي كادت تعصف بي ، وتلغي الفرح بكاملة فسأشرحها لكم في لقاء آخر بعد نهايتها ، حيث أنها لازالت مستمرة ، وأشيد بكل من تكبد الصعاب ليصل الينا ، ويشاركنا فرحتنا ، والتي أعتبرها الفرحة الثانية ، أما الفرحة الأولى والكبرى : فهي لقائي بكم ، وتعرفي عليكم ، فإليكم يامن أصبحتم جزءً من حياتي ومعرفتي والأسرة التي أنتمي إليها أرفع شكري وعرفاني ، وكم أسعدني وأثلج صدري عندما علمت بوجود بعض الأسماء التي كنت أدعو الله أن أراهم ، فما أجمل ذلك اللقاء القصير زمنياً ، والمخلد في نفسي ووجداني معنوياً .
كما أشكر لأستاذنا الفاضل عبدالرحمن الزهراني اتصاله وتهنئته لي ولإبني ونسأل الله أن يديم الفرح والسرور على الجميع .
وأشكر لمشرف الفراهيدي الأستاذ عبدالله الزهراني اتصاله المسبق وتهنئته .
هذا والله يحفظكم ويسدد على دروب الخير خطاكم ودمتم سالمين .
وأطلب العذر إن كنت نسيت بعض الأسماء ، فوالله إنني أكتب وأنا في أشد حالات الإنشغال والله الموفق .
</b></p>
بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة الأفاضل الأساتذة الأجلاء
ابا ماجد
ابا سهيل
ابا حسام
جريح الصمت
ابا صالح
القيصر
مالك الحزين
جار القمر
الزاهر
أبا بتول
ومن رافقهم
……………….. سلمهم الله جميعاً
بداية يعلم الله أنني لاأجد لكم مايكفيكم من عبارات الشكر ولو استنجدت بجميع كتب الأرض ، ولو صنعت من العبارات ماصنعت ؛ لكان كل ذلك لايصل ولا يرقى ليفي بمعشار مالكم في عنقي من دين وهو : دين المحبة والتآخي في الله ، كما أتقدم لكم بجزيل الشكر وعظيم التبجيل على هديتكم الكبيرة القيمة التي لا أستحقها لاسيما وأنني كنت على جانب كبير من القصور، وإنني أولاً أطلب منكم جميعاً العذر على ماحصل مني من قصور لن أنساه ماحييت ، ولن أسامح نفسي عليه ، فيعلم الله أنني في أشد حالات الخجل من سوء الإستقبال ، وسوء التكريم ، ولكن يعلم الله إنها مرت بي ظروف لو مر بها غيري لن تجدوه في استقبالكم ، وكانت تلك الظروف على مدار الثلاثة أيام التي سبقت الفرح ، وقد شرحت لبعضكم واحدة منها وهي غير مؤثرة ، أما البقية والتي كادت تعصف بي ، وتلغي الفرح بكاملة فسأشرحها لكم في لقاء آخر بعد نهايتها ، حيث أنها لازالت مستمرة ، وأشيد بكل من تكبد الصعاب ليصل الينا ، ويشاركنا فرحتنا ، والتي أعتبرها الفرحة الثانية ، أما الفرحة الأولى والكبرى : فهي لقائي بكم ، وتعرفي عليكم ، فإليكم يامن أصبحتم جزءً من حياتي ومعرفتي والأسرة التي أنتمي إليها أرفع شكري وعرفاني ، وكم أسعدني وأثلج صدري عندما علمت بوجود بعض الأسماء التي كنت أدعو الله أن أراهم ، فما أجمل ذلك اللقاء القصير زمنياً ، والمخلد في نفسي ووجداني معنوياً .
كما أشكر لأستاذنا الفاضل عبدالرحمن الزهراني اتصاله وتهنئته لي ولإبني ونسأل الله أن يديم الفرح والسرور على الجميع .
وأشكر لمشرف الفراهيدي الأستاذ عبدالله الزهراني اتصاله المسبق وتهنئته .
هذا والله يحفظكم ويسدد على دروب الخير خطاكم ودمتم سالمين .
وأطلب العذر إن كنت نسيت بعض الأسماء ، فوالله إنني أكتب وأنا في أشد حالات الإنشغال والله الموفق .
</b></p>
تعليق