في ليلة طرزها الحب والوفاء والكرم والأريحية وداعبت فيها نسمات ليل الباحة الوجوه المسبشرة باللقاء ففاضت إشراقًا كما فاضت القلوب حبًا بعد أن ملئت النفوس شوقًا لرؤية شخوص تعارفت وتحابّت عبر منتدى ( الديرة ) وبقي أن ترى العيون الوجوه وتصافح الأيدي الأيدي وتعانق القلوب القلوب، فالمعرفة والصداقة والمحبة تمت سلفًا .
في ليلة الأفراح كان اللقاء المنتظر ، ليلة زانتها فرحتنا بزفاف ابن زميلنا (السروي ) نسأل الله أن يجعله زواجاً مباركا ، وفرحتنا بلقاء أعضاء منتدى ( الديرة ) المقيمين والمتواجدين حاليًا في عروس المصائف .
هنا بجوار السحاب وبالقرب من النجوم كان لقاء الأحبة .
عند اقتراب الساعة من السادسة والنصف من مساء يوم السبت 4/4/1423هـ بدأ توافد الأحبة وجاء ( جار القمر ) ألم أقل لكم أننا بجوار النجوم ؟ فالزاهر والقيصر ومالك الحزين ( الذي) لم يكن حزينا هذا المساء ، فأبو خالد وكاتب هذه السطور وتوالى وصول الأحبة فهذا أبو بتول وأبوصالح ، مهلاً هذا موسوعة الشعر وراويته ( أبو سهيل ) اكتمل عقد الواعدين بالحضور عدا الأخوين الكريمين ( رامي الزهراني وأبو فيروز ) نأمل أن يكون المانع من حضورهما خيرًا .
توجه الجميع إلى موقع الحفلة واستقبلهم رجال تفيض وجوههم بالبشر وألسنتهم بالترحيب يتقدمهم (السروي) الذي كانت فرحته بهذا اللقاء تعدل فرحته بابنه حفظه الله ،وابنه العريس وثلة من الرجال الكرماء.
وجدنا أن زميلنا السروي خصص مكانًا لأعضاء المنتدى ووجدنا مفاجأة خففت عنا غياب زميلينا المشار إليهما آنفًا ، وجدنا جريح الصمت وأبو حسام وكم كانت رؤيتهما سارة للجميع .
لن أحدثكم عن الحفاوة والكرم الذي استقبلنا به من مضيفنا فلم نجد ما نستغربه من رجل طوق الجميع بكل ذلك وأكثر فقلمي يعجز عن إيفائه حقه .
خلال هذا اللقاء الذي استمر زهاء الساعتين كأنهما بضع دقائق ، خلال اللقاء لاحظت أن الجميع يتحدثون بعفوية وحب وبساطة من ربطتهم صداقة ومعرفة سنين ، وهذا لعمري مكسبنا .
كان المنتدى حاضرًا والزملاء من جميع المناطق معنا فهذ أحد الحضور يبلغ الجميع سلام فلان الذي لم يتمكن من الحضور ،وهذا آخر يحدثنا بإعجاب عن موضوع كتبه فلان الذي لم يكن معنا بجسمه ،وها هو ذا يسأل هل يعرف أحدكم فلان ؟؟؟ كم أتوق لمعرفته .
الإخوة والأخوات لن آتي على كل ما كان في اللقاء فأنا بشر وقصوري في التعبير والتغطية الشاملة وارد ، ولكن هذا ما استطعت فمنكم العذر ، وآمل من بقية الإخوة سد النقص وإكمال مابقي .
والله أسأل أن يجمع الجميع على الخير والمحبة والسلام عليكم .
---------------- أخوكم : أبو ماجد -----------------
في ليلة الأفراح كان اللقاء المنتظر ، ليلة زانتها فرحتنا بزفاف ابن زميلنا (السروي ) نسأل الله أن يجعله زواجاً مباركا ، وفرحتنا بلقاء أعضاء منتدى ( الديرة ) المقيمين والمتواجدين حاليًا في عروس المصائف .
هنا بجوار السحاب وبالقرب من النجوم كان لقاء الأحبة .
عند اقتراب الساعة من السادسة والنصف من مساء يوم السبت 4/4/1423هـ بدأ توافد الأحبة وجاء ( جار القمر ) ألم أقل لكم أننا بجوار النجوم ؟ فالزاهر والقيصر ومالك الحزين ( الذي) لم يكن حزينا هذا المساء ، فأبو خالد وكاتب هذه السطور وتوالى وصول الأحبة فهذا أبو بتول وأبوصالح ، مهلاً هذا موسوعة الشعر وراويته ( أبو سهيل ) اكتمل عقد الواعدين بالحضور عدا الأخوين الكريمين ( رامي الزهراني وأبو فيروز ) نأمل أن يكون المانع من حضورهما خيرًا .
توجه الجميع إلى موقع الحفلة واستقبلهم رجال تفيض وجوههم بالبشر وألسنتهم بالترحيب يتقدمهم (السروي) الذي كانت فرحته بهذا اللقاء تعدل فرحته بابنه حفظه الله ،وابنه العريس وثلة من الرجال الكرماء.
وجدنا أن زميلنا السروي خصص مكانًا لأعضاء المنتدى ووجدنا مفاجأة خففت عنا غياب زميلينا المشار إليهما آنفًا ، وجدنا جريح الصمت وأبو حسام وكم كانت رؤيتهما سارة للجميع .
لن أحدثكم عن الحفاوة والكرم الذي استقبلنا به من مضيفنا فلم نجد ما نستغربه من رجل طوق الجميع بكل ذلك وأكثر فقلمي يعجز عن إيفائه حقه .
خلال هذا اللقاء الذي استمر زهاء الساعتين كأنهما بضع دقائق ، خلال اللقاء لاحظت أن الجميع يتحدثون بعفوية وحب وبساطة من ربطتهم صداقة ومعرفة سنين ، وهذا لعمري مكسبنا .
كان المنتدى حاضرًا والزملاء من جميع المناطق معنا فهذ أحد الحضور يبلغ الجميع سلام فلان الذي لم يتمكن من الحضور ،وهذا آخر يحدثنا بإعجاب عن موضوع كتبه فلان الذي لم يكن معنا بجسمه ،وها هو ذا يسأل هل يعرف أحدكم فلان ؟؟؟ كم أتوق لمعرفته .
الإخوة والأخوات لن آتي على كل ما كان في اللقاء فأنا بشر وقصوري في التعبير والتغطية الشاملة وارد ، ولكن هذا ما استطعت فمنكم العذر ، وآمل من بقية الإخوة سد النقص وإكمال مابقي .
والله أسأل أن يجمع الجميع على الخير والمحبة والسلام عليكم .
---------------- أخوكم : أبو ماجد -----------------
تعليق