عذراً أيها القارئ الكريم خطاء في حرف واحد ربما يقلب الدنيا ولا يقعدها
وقصدي هنا من يلعب معي لعبة (التنس)
صدقوني قبل أن أحرر مشاركتي هذة نقحتها لعدة أيام لتظهر بالمظهر المطلوب بعيداً عن خدش الحياء
ودامكم وصلتم إلى هنا على مفهوم الجنس اذاً نواصل حديثنا عنه
الجنس غريزة في داخل كل انسان وهو يصرف تلك الغريزة على هواه ويختلف ذلك التصريف من شخص لأخر تعالوا نأخذ أمثله في فرط الجنس مثلاً:-
لو دخلت (عزبة ) شباب ظيف تلاحظ الهواتف ترن سواءً الثابت أو النقال وتلاحظ المكالمات الخافتة وتلك العبارات التي تحيى عصر الأساطيـــــــر ( قيس وليلى ) وذلك الحنان الجياش( وما خفي كان أعظم) وبمجرد قفل الخط عاد إلى طبيعته وكأن شيئاً لم يكن وتذكر منهم حوله
رن الهاتف مرة أخرى توقعوا من ؟
فتاة أخرى ومن ثم تأتيك المخافتة وهلم جرى
هذة ليست قصة أنما حقيقة يشتعل منها الرأس شيبا شاهدتها في شخص ( متزوج) وساكن ( عزوبي) يتعرف على هذة ويتودد لتلك وأطلق للنفس ولغريزته العنان.
وبنت الحلال في ديرته وهو جاي هنا بحجة البحث عن لقمة العيش وإذا اتصلت عليه أم العيال تسأل عنه وتطمئن عليه كلمها بصوت عالي من باب ( التبجح) وما هي إلا ثوان كيف الحال وكيف حال الأولاد وقفل الخط .
قف هنا قبل أن تعطي لنفسك هواها هل تذكرت بأنك مسلم ؟ هل تذكرت بأنك ستحاسب؟ هل تذكرت زوجتك ؟ أختك؟ ابنتك؟ أنك مثلما تدين تدان .
الأفراط في الجنس يجعل الإنسان مثل الحيوان طبعاً لأنك افلت عنان النفس والنفس أمارة بالسوء.
حقرت نفسك ونسيت بأن الله فضلك على سائر خلقه تشبهت بالبهيمة والله نزهك عنها .
الأخ يمثل ويطرب ويلحن ولو طلب منه لرقص ( تحت لواء الحب )
يمشي مع تلك ويخرج مع هذة ولا يردعه أحد سواء انتهاز الفرص في الحقيقة لا القي باللوم عليه فحسب بل على مجتمع بأسره فمثل تلك المكالمات واللقاءات المحظورة تحدث أمام أعيننا وصار شئ عادي بأن يتعرف الشاب على فتاة ويحادثها ويواعدها خلسة من أهلها ( لاحول ولا قوة إلا بالله)
ونرجع نقول (كل شاه معلقة بارجولها) وكلاً حسب تربيته ونلقي باللوم على من رباه.. بالعكس ربما كانا أبواه صالحين ومن خيرة المجتمع.
اضرب لكم مثلاً (محاكيكم)
نشأت وترعرعت في منطقة ريفية تعلمت منها وفيها الكرم والمراجل وعزة النفس وبعد أن اجتزت المرحلة الثانوية لابد من أتمام دراستي الجامعية فكان حتماً علي أن أتوجه إلى المدينة فوقع اختياري على جامعة في مدينة لم أشاهدها قط إلا عبر شاشة التلفزيون مدينة جدة وأول ما خطر ببالي أخذ جولة على هذة المدينة المبهرة وبداءت الجولة مع الشباب يعرفونني علي سلبياتها وإيجابيتها وكأنني ساخطبها ومن شارع لشارع ومن حي لحي ومن سوق لكورنيش حتى اكتملت الصورة
ووجدتها منطقة يقطنها سكان من جميع الجاليات العربية والأجنبية
ووجدت أنه أختلط فيها الحابل بالنابل
ووجدت تلك العادات التي يستحيى قلمي من ذكرها
ووجدت أصدقاء الدراسة أبهرتهم أنوار تلك المدينة وحجبت أعينهم عنهم حتى جرفهم تيار العولمة, عندها أقسمت بأن أضع لنفسي لجاماً أوقفها عندما تقودني إلى الضياع ومن ذلك اليوم أعلنت الحرب معها وأتذكر ذلك القسم واشد لجامها وإذا نزلت السوق أو مكان عاماً لأمر ضروري أنظر إلى أولئك الشباب يتسكعون في الأسواق يطردون وراء هذة ويأذون تلك حتى يجدوا ضالتهم تحت مسمى (الحب) وأنظر إلى أناقتهم الخارجية وفساد ما بداخلهم واسأل نفسي متى يئن لولأك الأوان ليضعوا لأنفسهم ذلك اللجام ومتى يتذكروا الله ويتذكروا من هم وأبن من ومتى يضع العزة والشرف نصب عينيه وأعم بذلك شقائق الرجال.
وقصدي هنا من يلعب معي لعبة (التنس)
صدقوني قبل أن أحرر مشاركتي هذة نقحتها لعدة أيام لتظهر بالمظهر المطلوب بعيداً عن خدش الحياء
ودامكم وصلتم إلى هنا على مفهوم الجنس اذاً نواصل حديثنا عنه
الجنس غريزة في داخل كل انسان وهو يصرف تلك الغريزة على هواه ويختلف ذلك التصريف من شخص لأخر تعالوا نأخذ أمثله في فرط الجنس مثلاً:-
لو دخلت (عزبة ) شباب ظيف تلاحظ الهواتف ترن سواءً الثابت أو النقال وتلاحظ المكالمات الخافتة وتلك العبارات التي تحيى عصر الأساطيـــــــر ( قيس وليلى ) وذلك الحنان الجياش( وما خفي كان أعظم) وبمجرد قفل الخط عاد إلى طبيعته وكأن شيئاً لم يكن وتذكر منهم حوله
رن الهاتف مرة أخرى توقعوا من ؟
فتاة أخرى ومن ثم تأتيك المخافتة وهلم جرى
هذة ليست قصة أنما حقيقة يشتعل منها الرأس شيبا شاهدتها في شخص ( متزوج) وساكن ( عزوبي) يتعرف على هذة ويتودد لتلك وأطلق للنفس ولغريزته العنان.
وبنت الحلال في ديرته وهو جاي هنا بحجة البحث عن لقمة العيش وإذا اتصلت عليه أم العيال تسأل عنه وتطمئن عليه كلمها بصوت عالي من باب ( التبجح) وما هي إلا ثوان كيف الحال وكيف حال الأولاد وقفل الخط .
قف هنا قبل أن تعطي لنفسك هواها هل تذكرت بأنك مسلم ؟ هل تذكرت بأنك ستحاسب؟ هل تذكرت زوجتك ؟ أختك؟ ابنتك؟ أنك مثلما تدين تدان .
الأفراط في الجنس يجعل الإنسان مثل الحيوان طبعاً لأنك افلت عنان النفس والنفس أمارة بالسوء.
حقرت نفسك ونسيت بأن الله فضلك على سائر خلقه تشبهت بالبهيمة والله نزهك عنها .
الأخ يمثل ويطرب ويلحن ولو طلب منه لرقص ( تحت لواء الحب )
يمشي مع تلك ويخرج مع هذة ولا يردعه أحد سواء انتهاز الفرص في الحقيقة لا القي باللوم عليه فحسب بل على مجتمع بأسره فمثل تلك المكالمات واللقاءات المحظورة تحدث أمام أعيننا وصار شئ عادي بأن يتعرف الشاب على فتاة ويحادثها ويواعدها خلسة من أهلها ( لاحول ولا قوة إلا بالله)
ونرجع نقول (كل شاه معلقة بارجولها) وكلاً حسب تربيته ونلقي باللوم على من رباه.. بالعكس ربما كانا أبواه صالحين ومن خيرة المجتمع.
اضرب لكم مثلاً (محاكيكم)
نشأت وترعرعت في منطقة ريفية تعلمت منها وفيها الكرم والمراجل وعزة النفس وبعد أن اجتزت المرحلة الثانوية لابد من أتمام دراستي الجامعية فكان حتماً علي أن أتوجه إلى المدينة فوقع اختياري على جامعة في مدينة لم أشاهدها قط إلا عبر شاشة التلفزيون مدينة جدة وأول ما خطر ببالي أخذ جولة على هذة المدينة المبهرة وبداءت الجولة مع الشباب يعرفونني علي سلبياتها وإيجابيتها وكأنني ساخطبها ومن شارع لشارع ومن حي لحي ومن سوق لكورنيش حتى اكتملت الصورة
ووجدتها منطقة يقطنها سكان من جميع الجاليات العربية والأجنبية
ووجدت أنه أختلط فيها الحابل بالنابل
ووجدت تلك العادات التي يستحيى قلمي من ذكرها
ووجدت أصدقاء الدراسة أبهرتهم أنوار تلك المدينة وحجبت أعينهم عنهم حتى جرفهم تيار العولمة, عندها أقسمت بأن أضع لنفسي لجاماً أوقفها عندما تقودني إلى الضياع ومن ذلك اليوم أعلنت الحرب معها وأتذكر ذلك القسم واشد لجامها وإذا نزلت السوق أو مكان عاماً لأمر ضروري أنظر إلى أولئك الشباب يتسكعون في الأسواق يطردون وراء هذة ويأذون تلك حتى يجدوا ضالتهم تحت مسمى (الحب) وأنظر إلى أناقتهم الخارجية وفساد ما بداخلهم واسأل نفسي متى يئن لولأك الأوان ليضعوا لأنفسهم ذلك اللجام ومتى يتذكروا الله ويتذكروا من هم وأبن من ومتى يضع العزة والشرف نصب عينيه وأعم بذلك شقائق الرجال.
تعليق