بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله الذي فرض الجهاد على المسلمين ونصلي ونسلم على خير من جاهد في سبيل الله محمد بن عبدالله عليه افضل الصلوات والتسليم وبعد:القتال سمي جهادا لانه فيه تضحية وفداء لاسمى مايملكه الانسان في هذه الحياة هو النفس والمال ويكون الجهاد لاعلاء كلمة الله كما قال تعالى( ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم واموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والانجيل والقران) والجهاد في الاسلام للستعلاء والطغيان وان لنصرة الحق ودفع العدوان ورفع الظلم .افلا نقاتل الاعداء الذين اعتدوا على مقدسات المسلمين الذين يردون يفرض بقوة الحديد والنار على المسلمين نظرياتهم وافكارهم الهدامة . وان ما تفعله قوى الشر من اذلال المسلمين ومحاربتهم في دينهم يجب علينا ان نهب جميعن للدفاع عن ديننا وانفسنا وعن اخواننا المسلين في جميع انحاء العالم مما نراى من اضطهاد وضلم من هذه الول الغاشمة التي استباحت ارضهم واعراضهم ودنسة الاماكن المقدسة ومن ورائها الدول الغاشمة النصرانية وعلى راسها هذا الطغوات الاكبر الذي اخذ على عاتقه محاربة المسلمين في كل مكان في الفلبين وافغانستان وفي كشمير والشيشان و الذي يسعى الى هدم القيم الدينية وتبديل الناهج الدينية في البلاد الاسلامية .
متى ينهض المسلمون لدفاع عن انفسهم وعدم الخضوع لقوى الشر وتبيق الايو الكريمة ((ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم......الاية))
متى يتحرك المسلمون وينسون خلافاتهم وراء ضهورهم ويستشعرون الخطر الدهم .
متى المسلمونتاخذهم الغيرة والحماس للدفاع عن بلادهم ومقدساتهم
متى المسلمون يوحدون صفوفهم ويحسون معانات اخوانهم وتتطبيقا للقول الارسول 0 المسلم للمسلم كالجسد الواحد0000
متى يطبق المسلمون قول الله تعالي 0 واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا0
لماذ المسلمون يسعون في موالات ومودة دول الكفر ولايطبقون قول الله تعالي ( لاتجد قوما يؤمنون بالله واليوم الاخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا اباؤهم او بناؤهم او اخوانهم او عشيرتهم ) انم نراى اليوم عكس هذه الاية نسعى اليهم لكسب حبهم ومولاتهم على حساب النسلمين فرضينا بالدنية في ديننا ولاحول ولا قوة الا بالله.
اخواني يجب ان يكون حب الجهاد والدعوه الى الله مسيطره على قلب كل مسلم ومقدما على كل شي واعداد الرجال الذين بسواعدهم المتينة يقيموا مجد الاسلام وبعزائهمتقوم دولة الاسلام ويعيدون للامه عزتها وكرامتها .
الى متى يبقى اليأس لدى المسلمين .منقوة الاعداء ولايسمعون قول الله تعالى((كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة باذن لله والله مع الصابرين)) والمسلمين ليس بالقليل ولكنهم غثاء كغثاء السيل حينما تفرقوا ولم يطبقوا شرع الله في بلادهم ولم يتنهوا عن المنكر وتطبيقهم القوانين الغربية والقيم السيئة في بلادهم واصبح المسلمون الا من رحم ربي متساوان مع الغرب في العادات وابتعدوا عن الله واصبحت الغلبه لدول الكفر ورضينا بالقصور والاموال والساكن المرفهه عن الجهاد قال تعالى ((قل ان كان اباؤكم وابناؤكم واخوانكم وازواجكم وعشرتكم واموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها احب اليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله ........الاية))
ان سلفنا الصالح قضوا اعمارهم وهم يسعون لاعلى كلمة الله في الارض .وان من المعلوم ان مبدى الاسلام الذي لايتبدل انما المؤمنون اخوة ومن العلوم ان الاسلام يعتبر رابطة الاخوة الاسلامية فوق رابطة النسب ورابطة الارض ورابطة اللغة ورابطة الجنس ورابطة المصالح الاقتصادية .
وفي الختام نسال ان يعز دينهويحفضه من كل افاك اثيم..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الحمد الله الذي فرض الجهاد على المسلمين ونصلي ونسلم على خير من جاهد في سبيل الله محمد بن عبدالله عليه افضل الصلوات والتسليم وبعد:القتال سمي جهادا لانه فيه تضحية وفداء لاسمى مايملكه الانسان في هذه الحياة هو النفس والمال ويكون الجهاد لاعلاء كلمة الله كما قال تعالى( ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم واموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والانجيل والقران) والجهاد في الاسلام للستعلاء والطغيان وان لنصرة الحق ودفع العدوان ورفع الظلم .افلا نقاتل الاعداء الذين اعتدوا على مقدسات المسلمين الذين يردون يفرض بقوة الحديد والنار على المسلمين نظرياتهم وافكارهم الهدامة . وان ما تفعله قوى الشر من اذلال المسلمين ومحاربتهم في دينهم يجب علينا ان نهب جميعن للدفاع عن ديننا وانفسنا وعن اخواننا المسلين في جميع انحاء العالم مما نراى من اضطهاد وضلم من هذه الول الغاشمة التي استباحت ارضهم واعراضهم ودنسة الاماكن المقدسة ومن ورائها الدول الغاشمة النصرانية وعلى راسها هذا الطغوات الاكبر الذي اخذ على عاتقه محاربة المسلمين في كل مكان في الفلبين وافغانستان وفي كشمير والشيشان و الذي يسعى الى هدم القيم الدينية وتبديل الناهج الدينية في البلاد الاسلامية .
متى ينهض المسلمون لدفاع عن انفسهم وعدم الخضوع لقوى الشر وتبيق الايو الكريمة ((ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم......الاية))
متى يتحرك المسلمون وينسون خلافاتهم وراء ضهورهم ويستشعرون الخطر الدهم .
متى المسلمونتاخذهم الغيرة والحماس للدفاع عن بلادهم ومقدساتهم
متى المسلمون يوحدون صفوفهم ويحسون معانات اخوانهم وتتطبيقا للقول الارسول 0 المسلم للمسلم كالجسد الواحد0000
متى يطبق المسلمون قول الله تعالي 0 واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا0
لماذ المسلمون يسعون في موالات ومودة دول الكفر ولايطبقون قول الله تعالي ( لاتجد قوما يؤمنون بالله واليوم الاخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا اباؤهم او بناؤهم او اخوانهم او عشيرتهم ) انم نراى اليوم عكس هذه الاية نسعى اليهم لكسب حبهم ومولاتهم على حساب النسلمين فرضينا بالدنية في ديننا ولاحول ولا قوة الا بالله.
اخواني يجب ان يكون حب الجهاد والدعوه الى الله مسيطره على قلب كل مسلم ومقدما على كل شي واعداد الرجال الذين بسواعدهم المتينة يقيموا مجد الاسلام وبعزائهمتقوم دولة الاسلام ويعيدون للامه عزتها وكرامتها .
الى متى يبقى اليأس لدى المسلمين .منقوة الاعداء ولايسمعون قول الله تعالى((كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة باذن لله والله مع الصابرين)) والمسلمين ليس بالقليل ولكنهم غثاء كغثاء السيل حينما تفرقوا ولم يطبقوا شرع الله في بلادهم ولم يتنهوا عن المنكر وتطبيقهم القوانين الغربية والقيم السيئة في بلادهم واصبح المسلمون الا من رحم ربي متساوان مع الغرب في العادات وابتعدوا عن الله واصبحت الغلبه لدول الكفر ورضينا بالقصور والاموال والساكن المرفهه عن الجهاد قال تعالى ((قل ان كان اباؤكم وابناؤكم واخوانكم وازواجكم وعشرتكم واموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها احب اليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله ........الاية))
ان سلفنا الصالح قضوا اعمارهم وهم يسعون لاعلى كلمة الله في الارض .وان من المعلوم ان مبدى الاسلام الذي لايتبدل انما المؤمنون اخوة ومن العلوم ان الاسلام يعتبر رابطة الاخوة الاسلامية فوق رابطة النسب ورابطة الارض ورابطة اللغة ورابطة الجنس ورابطة المصالح الاقتصادية .
وفي الختام نسال ان يعز دينهويحفضه من كل افاك اثيم..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
تعليق