مامن امرأه في الدنيا , الا وأ جرت مثل الحوار التالي مع رجل واقف امام البراد مفتوح:
هو:أين الزبده
هى:في البراد.
هو:لم أعثر فيه على اثر للزبده
هى:قرص الزبده في البراد لقد وضعته فيه منذ عشر دقائق
هو: كلا لابد انك قد وضعته في مكان آخرى انه لاوجود للزبده في البراد
عند وصول الحوار الى هذا الحد ,تتجه المرأه نحو البراد , وتمد يدها فيه . وفي لحظه واحده تستخرج الزبده, وكأنه سحر.
ان الرجال غير المدربين على الحياة الزوجيه يعتبرون أمورا كهذه حيلا ,فهم يتهمون نساءهم باخفاء الاشياء عنهم : الجوارب , الاحذيه ,الزبد,مفتايح السيارة, المحفظه الملا بس الداخليه , . والواقع أن هذذه الاشياء تكون فعلا في أ ماكنها , ولكن الرجال لايرونها.
ان للبيولوجيا دورا في ذلك. اذ أن أدمغه الرجال (مبرمجه) منذ بدء الخليقه لان يكونوا صيادين وأن يركزو ابصارهم بسبب هذه الخصله , فيحقل ضيق لذلك نرى الرجل الباحث عن شئ في البرادأو نحوه,يجيل رأسه صاعدا .نازلا , يمينا.شمالا,بحثا عن ماده (ضائعه).
ولكن المرأه بحكم تاريخها في الدفاع عن عش الاسره
يكون دماغها اقدر على تحيل المعلومات وفق مجال جانبي اعرض وأوسع
. وبوسع المرأه الالمام بكل محتويات البراد أو الخزانه بنظره واحده ,حتى بدون ان تحرك رأسها.
منقول
هو:أين الزبده
هى:في البراد.
هو:لم أعثر فيه على اثر للزبده
هى:قرص الزبده في البراد لقد وضعته فيه منذ عشر دقائق
هو: كلا لابد انك قد وضعته في مكان آخرى انه لاوجود للزبده في البراد
عند وصول الحوار الى هذا الحد ,تتجه المرأه نحو البراد , وتمد يدها فيه . وفي لحظه واحده تستخرج الزبده, وكأنه سحر.
ان الرجال غير المدربين على الحياة الزوجيه يعتبرون أمورا كهذه حيلا ,فهم يتهمون نساءهم باخفاء الاشياء عنهم : الجوارب , الاحذيه ,الزبد,مفتايح السيارة, المحفظه الملا بس الداخليه , . والواقع أن هذذه الاشياء تكون فعلا في أ ماكنها , ولكن الرجال لايرونها.
ان للبيولوجيا دورا في ذلك. اذ أن أدمغه الرجال (مبرمجه) منذ بدء الخليقه لان يكونوا صيادين وأن يركزو ابصارهم بسبب هذه الخصله , فيحقل ضيق لذلك نرى الرجل الباحث عن شئ في البرادأو نحوه,يجيل رأسه صاعدا .نازلا , يمينا.شمالا,بحثا عن ماده (ضائعه).
ولكن المرأه بحكم تاريخها في الدفاع عن عش الاسره
يكون دماغها اقدر على تحيل المعلومات وفق مجال جانبي اعرض وأوسع
. وبوسع المرأه الالمام بكل محتويات البراد أو الخزانه بنظره واحده ,حتى بدون ان تحرك رأسها.
منقول
تعليق