التسلسل الحديث المصدر الرقم
1 كان رجل [من اليهود ] يدخل على النبي ، [وكان يأمنه ] ، فعقد له عقدا ، فوضعه في بئر رجل من الأنصار ، [فاشتكى لذلك أياما ، و في حديث عائشة : ستة أشهر ) ] ، فأتاه ملكان يعودانه ، فقعد أحدهما عند رأسه ، و الآخر عند رجليه ، فقال أحدهما : أتدري ما وجعه؟ قال : فلا ن الذي [كان] يدخل عليه عقد له عقدا ، فألقاه في بئر فلان الأنصاري ، فلو أرسل [إليه ] رجلا ، و أخذ [منه ] العقد لوجد الماء قد صفر [فأتاه جبريل فنزل عليه بــ المعوذتين ) ، و قال : إن رجلا من اليهود سحرك ، و السحر في بئر فلان ، قال : ] فبعث رجلا و في طريق أخرى : فبعث عليا ) [فوجد الماء قد اصفر ] فأخذ العقد [فجاء بها ] ، [فأمره أن يحل العقد و يقرأ آية ] ، فحلها ، [فجعل يقرأ و يحل ] ، [فجعل كلما حل عقدة وجد لذلك خفة ] فبرأ ، و في الطريق الأخرى : فقام رسول الله كأنما نشط من عقال ) ، و كان الرجل بعد ذلك يدخل على النبي فلم نشط من عقال ) ، و كان الرجل بعد ذلك يدخل على النبي فلم يذكر له شيئا منه ، و لم يعاتبه [قط حتى مات ] سلسلة الأحاديث الصحيحة 2761
2 لو آمن بي عشرة من اليهود ، ما بقي على ظهرها يهودي إلا أسلم سلسلة الأحاديث الصحيحة 2162
3 افترقــــت اليهود على إحدى أو اثنتين و سبعين فرقة ، و تفرقت النصارى على إحدى أو اثتتين و سبعين فرقة ، و تفترق أمتي على ثلاث و سبعين فرقة سلسلة الأحاديث الصحيحة 203
4 ليس منا من تشبه بغيرنا ، و لا تشبهوا باليهود و لا بالنصارى ، فإن تسليم اليهود الإشارة بالأصابع ، و تسليم النصارى الإشارة بالأكف سلسلة الأحاديث الصحيحة 2194
5 غيروا الشيب و لا تشبهوا باليهود و النصارى سلسلة الأحاديث الصحيحة 836
6 إني لم أبعث باليهودية و لا بالنصرانية ، و لكني بعثت بالحنيفية السمحة ، و الذي نفسي بيده لغدوة أو روحة في سبيل الله خير من الدنيا و ما فيها ، و لمقام أحدكم في الصف خير من صلاته ستين سنة سلسلة الأحاديث الصحيحة 2924
7 إن الله عز و جل أنزل : ( و من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) و ( أولئك هم الظالمون ) و ( أولئك هم الفاسقون ) 0 قال ابن عباس : أنزلها الله في الطائفتين من اليهود ، و كانت إحداهما قد قهرت الأخرى في الجاهلية حتى ارتضوا و اصطلحوا على أن كل قتيل قتله العزيزة من الذليلة فديته خمسون و سقا ، و كل قتيل قتله الذليلة ) من العزيزة ) فديته مائة وسق ، فكانوا على ذلك ، حتى قدم النبي المدينة ، فذلت الطائفتان كلتاهما لمقدم رسول الله ، و يومئذ لم يظهر و لم يوطئهما عليه و هو في الصلح ، فقتلت الذليلة من العزيزة قتيلا ، فأرسلت العزيزة إلى الذليلة أن ابعثوا إلينا بمائة وسق ، فقالت الذليلة : و هل كان هذا في حيين قط دينهما واحد ، و نسبهما واحد ، و بلدهما واحد ، دية بعضهم نصف دية بعض ؟! إنا إنما أعطيناكم هذا ضيما منكم لنا ، و فرقا منكم ، فأما إذ قدم محمد فلا نعطيكم ذلك ، فكادت الحرب تهيج بينهما ، ثم ارتضوا على أن يجعلوا رسول الله بينهم 0 ثم ذكرت العزيزة فقالت : و الله ما محمد بمعطيكم منهم ضعف ما يعطيهم منكم ، و لقد صدقوا ، ما أعطونا هذا إلا ضيما منا ، و قهرا لهم ، فدسوا إلى محمد من يخبر لكم رأيه ، إن أعطاكم ما تريدون حكمتموه ، و إن لم يعطكم حذرتم فلم تحكموه 0 فدسوا إلى رسول الله ناسا من المنافقين ليخبروا لهم رأي رسول الله ، فلما جاء رسول الله أخبر الله رسوله بأمرهم كله و ما أرادوا ، فأنزل الله عز و جل : ( يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا : آمنا ) إلى قوله : ( و من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون ) ، ثم قال : فيهما و الله نزلت ، و إياهما عنى الله عز و جل سلسلة الأحاديث الصحيحة 2552
8 طهروا أفنيتكم فإن اليهود لا تطهر أفنيتها سلسلة الأحاديث الصحيحة 236
9 لأخرجنَّ اليهود و النصارى من جزيرة العرب ، حتى لا أدع إلا مسلما سلسلة الأحاديث الصحيحة 924
10 تسليم الرجل بإصبع واحدة يشير بها فعل اليهود سلسلة الأحاديث الصحيحة 1783
11 لئن عشت لأخرجن اليهود و النصارى من جزيرة العرب ، حتى لا أترك فيها إلا مسلما سلسلة الأحاديث الصحيحة 1134
12 خذوا يا بني أرفدة ! حتى تعلم اليهود و النصارى أن في ديننا فسحة سلسلة الأحاديث الصحيحة 1829
13 إذا مررتم باليهود فلا تسلموا عليهم ، و إذا سلموا عليكم فقولوا : و عليكم سلسلة الأحاديث الصحيحة 2242
14 افترقت اليهود على إحدى و سبعين فرقة ، فواحدة في الجنة و سبعين في النار ، و افترقت النصارى على اثنين و سبعين فرقة فواحدة في الجنة و إحدى و سبعين في النار ، و الذي نفسي بيده لتـفـترقن أمتي على ثلاث و سبعين فرقة ، فواحدة في الجنة و ثنتين و سبعين في النار ، قيل يا رسول الله من هم ؟ قال : هم الجماعة سلسلة الأحاديث الصحيحة 1492
15 تعلم كتاب اليهود ، فإني لا آمنهم على كتابنا سلسلة الأحاديث الصحيحة 187
16 كان ناس يأتون رسول الله من اليهود ، فيقولون : السام عليكم . ففطنت بهم عائشة فسبتهم ، ، و في رواية : قالت عائشة : بل عليكم السام و الذام) فقال رسول الله : مه يا عائشة [لا تكوني فاحشة ] فإن الله لا يحب الفحش و لا التفحش . قالت : قلت : يا رسول الله إنهم يقولون كذا و كذا . فقال : أليس قد رددت عليهم ؟ فأنزل الله عز و جل :{ و إذا جاؤك حيوك بما لم يحيك به الله } إلى آخر الآية سلسلة الأحاديث الصحيحة 2721
17 لا تبدؤوا اليهود و النصارى بالسلام ، و إذا لقيتم أحدهم في طريق ، فاضطروهم إلى أضيقه سلسلة الأحاديث الصحيحة 704
18 إن اليهود ليحسدونكم على السلام و التأمين سلسلة الأحاديث الصحيحة 692
19 إن اليهود قوم حسد ، و إنهم لا يحسدوننا على شيء كما يحسدونا على السلام ، و على " آمين " سلسلة الأحاديث الصحيحة 691
20 أتاني رجلان، فأخذا بضبعي، فأتيا بي جبلاً وعراً، فقالا: اصعد. فقلت: إني لا أطيقه. فقالا: إنا سنسهله لك. فصعدت حتى إذا كنت في سواء الجبل؛ إذا أنا بأصوات شديدة، قلت: ما هذه الأصوات؟ قالوا: هذا عواء أهل النار. ثم انطلقا بي؛ فإذا أنا بقوم معلقين بعراقيبهم، مشققة أشداقهم، تسيل أشداقهم دماً، قال، قلت: من هؤلاء؟ قال: هؤلاء الذين يفطرون قبل تحلة صومهم. فقال: خابت اليهود والنصارى – فقال سليمان : ما أدري أسمعه أبو أمامة من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أم شيء من رأيه؟!-. ثم انطلقا [بي]؛ فإذا بقوم أشد شيء انتفاخاً، وأنتنه ريحاً، وأسوده منظراً، فقلت: من هؤلاء؟ فقال: هؤلاء قتلى الكفار. ثم انطلقا بي؛ فإذا بقوم أشد شيء انتفاخاً، وأنتنه ريحاً، كأن ريحهم المراحيض، قلت: من هؤلاء؟ قال: هؤلاء الزانون والزواني. ثم انطلقا بي؛ فإذا أنا بنساء تنهش ثديهن الحيات. قلت: ما بال هؤلاء؟! قال: هؤلاء اللاتي يمنعن أولادهن ألبانهن. ثم انطلقا بي؛ فإذا أنا بغلمان يلعبون بين نهرين، قلت: من هؤلاء؟ قالا: هؤلاء ذراري المؤمنين. ثم أشرفا بي شرفاً؛ فإذا أنا بنفر ثلاثة يشربون من خمر لهم، قلت: من هؤلاء؟ قال: هؤلاء جعفر وزيد وابن رواحة. ثم أشرفا بي شرفاً آخر؛ فإذا أنا بنفر ثلاثة، قلت: من هؤلاء؟ قال: هذا إبراهيم وموسى وعيسى، وهم ينتظرونك سلسلة الأحاديث الصحيحة 3951
21 نعمت الأرض المدينة إذا خرج الدجال؛ على كل نقب من أنقابها ملك لا يدخلها، فإن كان كذلك رجفت المدينة بأهلها ثلاث رجفات، لا يبقى منافق ولا منافقة إلا خرج إليه، وأكثر – يعني – من يخرج إليه النساء، وذلك يوم التخليص، وذلك يوم تنفي المدينة الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد، يكون معه سبعون ألفاً من اليهود، على كل رجل منهم ساج وسيف محلى، فتضرب قبته بهذا الضرب الذي عند مجتمع السيول. ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما كانت فتنة – ولا تكون حتى تقوم الساعة – أكبر من فتنة الدجال، ولا من نبي إلا حذر أمته، ولأخبرتكم بشيء ما أخبره نبي قبلي. ثم وضع يده على عينه، ثم قال: أشهد أن الله عز وجل ليس بأعور سلسلة الأحاديث الصحيحة 3081
22 اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم، ولا تجعلوها عليكم قبوراً، كما اتخذت اليهود والنصارى في بيوتهم قبوراً، وإن البيت ليتلى فيه القرآن؛ فيتراءى لأهل السماء كما تتراءى النجوم لأهل الأرض سلسلة الأحاديث الصحيحة 3112
23 {المغضوب عليهم}: اليهود، و {الضالين}: النصارى سلسلة الأحاديث الصحيحة 3263
24 أقيموا اليهودي عن أخيكم. يعني: ابن اليهودي الذي أسلم سلسلة الأحاديث الصحيحة 3269
25 لو فعل (يعني: أبا جهل)؛ لأخذته الملائكة عياناً، ولو أن اليهود تمنوا الموت؛ لماتوا سلسلة الأحاديث الصحيحة 3296
26 غيروا سيما اليهود، ولا تغيروا بسواد سلسلة الأحاديث الصحيحة 3324
27 إن الله أمرني أن أقرأ عليك القرآن فقرأ عليه : ( لم يكن الذين كفروا ) ، و قرأ فيها : " إن ذات الدين الحنيفية المسلمة ، لا اليهودية ، و لا النصرانية ، و إلا المجوسية ، من يعمل خيرا فلن يكفره " و قرأ عليه : " لو أن لابن آدم واديا من مال لابتغى إليه ثانيا ، و لو كان له ثانيا لابتغى إليه ثالثا 00" إلخ [قال : ثم ختمها بما بقي منها ] سلسلة الأحاديث الصحيحة 2908
28 يجيء يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال ، فيغفرها لهم ، و يضعها على اليهود و النصارى سلسلة الأحاديث الضعيفة 1316
29 يا علي! إن فيك من عيسى عليه الصلاة والسلام مثلاً؛ أبغضته اليهود حتى بهتوا أمه، وأحبته النصارى حتى أنزلوه بالمنزلة التي ليس بها سلسلة الأحاديث الضعيفة 4904
30 من لم يكن عنده صدقة فليلعن اليهود سلسلة الأحاديث الضعيفة 104
31 يا علي! إن فيك من عيسى عليه الصلاة والسلام مثلاً: أبغضته اليهود حتى بهتوا أمه، وأحبته النصارى حتى أنزلوه بالمنزلة التي ليس بها سلسلة الأحاديث الضعيفة 4842
32 أربع من النساء لا ملاعنة بينهن: النصرانية تحت المسلم، واليهودية تحت المسلم، والحرة تحت المملوك، والمملوكة تحت الحر سلسلة الأحاديث الضعيفة 4127
33 خمروا وجوه موتاكم، ولا تشبهوا باليهود سلسلة الأحاديث الضعيفة 3556
34 الحجامة في الرأس هي المغيثة، أمرني بها جبريل حين أكلت طعام اليهودية سلسلة الأحاديث الضعيفة 3517
35 أراكم ستشرفون مساجدكم بعدي كما شرفت اليهود كنائسها ، وكما شرفت النصارى بيعها سلسلة الأحاديث الضعيفة 2733
36 إذا قام أحدكم في الصلاة فليسكن أطرافه ، ولا يتميل تميل اليهود ، فإن تسكين الأطراف من تمام الصلاة سلسلة الأحاديث الضعيفة 2691
37 من اقتراب الساعة اثنتان وسبعون خصلة ، إذا رأيتم الناس أماتوا الصلاة، وأضاعوا الأمانة ،وأكلوا الربا، واستحلوا الكذب، و استخفوا الدماء، واستعلوا البناء، وباعوا الدين بالدنيا وتقطعت الأرحام، ويكون الحكم ضعفا، والكذب صدقا، والحرير لباسا، و ظهر الجور، وكثر الطلاق وموت الفجأة، وائتمن الخائن، وخون الأمين، وصدق الكاذب، وكذب الصادق، وكثر القذف، وكان المطر قيظا، والولد غيظا، وفاض اللئام فيضا، وغاض الكرام غيضا، وكان الأمراء فجرة ، والوزراء كذبة ، والأمناء خونة، والعرفاء ظلمة، والقراء فسقة، إذا لبسوا مسوك الضأن ، قلوبهم أنتن من الجيفة وأمر من الصبر ، يغشيهم الله فتنة يتهاوكون فيها تهاوك اليهود الظلمة، وتظهر الصفراء - يعني الدنانير - وتطلب البيضاء - يعني الدراهم - وتكثر الخطايا ، و تغل الأمراء، وحليت المصاحف ، وصورت المساجد ، وطولت المنائر ، وخرجت القلوب وشربت الخمور، وعطلت الحدود، وولدت الأمة ربتها ، وترى الحفاة العراة وقد صاروا ملوكا، وشاركت المر أة زوجها في التجارة وتشبه الرجال بالنساء ، والنساء بالرجال ، وحلف بالله من غير أن يستحلف، وشهد المرء من غير أن يستشهد، وسلم للمعرفة، و تفقه لغير الدين، وطلبت الدنيا بعمل الآخره ، واتخذ المغنم دولا ، والأمانة مغنما، والزكاة مغرما، وكان زعيم القوم أرذلهم، وعق الرجل أباه وجفا أمه ، وبر صديقه، وأطاع زوجته ، وعلت أصوات الفسقه في المساجد، واتخذت القينات والمعازف، وشربت الخمور قى الطرق ، واتخذ الظلم فخرا، وبيع الحكم، وكثرت الشرط، واتخذ القران مزامير، وجلود السباع صفافا، والمساجد طرقا ، ولعن آخر هذه الأمة أولها ، فليتقوا ( كذا ) عند ذلك ريحا حمراء، وخسفا ومسخا وآيات سلسلة الأحاديث الضعيفة 1171
38 إذا دعوتم لأحد من اليهود والنصارى فقولوا : أكثر الله مالك وولدك سلسلة الأحاديث الضعيفة 2559
39 اختضبوا ، و افرقوا ، و خالفوا اليهود سلسلة الأحاديث الضعيفة 2113
40 احفوا الشوارب ، و أعفوا اللحى ، و لا تشبهوا باليهود سلسلة الأحاديث الضعيفة 2107
41 [يا] أيها الناس ! مروا بالمعروف ، و انهوا عن المنكر قبل أن تدعوا الله ؛ فلا يستجيب ، و قبل أن تستغفروه ؛ فلا يغفر لكم ، إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا يدفع رزقا ، و لا يقرب أجلا ، وإن الأحبار من اليهود و الرهبان من النصارى لما تركوا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؛ لعنهم الله على لسان أنبيائهم ثم عموا بالبلاء سلسلة الأحاديث الضعيفة 2092
42 أن النبي أمر اليهودي الذي رض رأس الجارية بحجرين فرض رأسه بحجرين صحيح إرواء الغليل 2232
43 لا تبدؤوا اليهود و النصارى بالسلام و إذا لقيتم أحدهم في الطريق فاضطروه إلى أضيقها صحيح إرواء الغليل 1271
44 عن أنس أن يهوديا رض رأس جارية بحجرين فقيل لها : من فعل هذا بك : فلان أو فلان ؟ حتى سمي اليهودي فأومت برأسها فجيء به فاعترف ، فأمر به النبي فرض رأسه بحجرين صحيح إرواء الغليل 2213
45 أن النبي أمر برجم اليهوديين الزانيين فرجما صحيح إرواء الغليل 2343
46 كان بيني و بين رجل من اليهود أرض فجحدني فقدمته إلى النبي فقال لي : هل لك بينة ؟ قلت : لا قال لليهودي : أحلف ثلاثا قلت : إذا يحلف فيذهب بمالي ، فأنزل الله تعالى : إن الذين يشترون بعهد الله و أيمانهم ثمنا قليلا صحيح إرواء الغليل 2693
47 أن اليهود كانوا يتعاطسون عند النبي رجاء أن يقول لهم : يرحمكم الله ، فكان يقول لهم : يهديكم الله و يصلح بالكم صحيح إرواء الغليل 1277
48 لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر ، و ذراعا بذراع حتى لو دخل أحدهم جحرضب لاتبعتموه قالوا : يار سول الله من اليهود و النصارى ؟ قال فمن إذا ؟ ! صحيح ابن أبي عاصم 73
49 ستتبعون سنن من كان قبلكم باعا بباع ، و ذراعا بذراع ، و شبرا بشبر حتى و لو دخلوا جحر ضب لدخلتم فيه ، قالوا : يا رسول الله : اليهود و النصارى ! قال : فمن إذا ؟ ! صحيح ابن أبي عاصم 72
50 افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة ، واحدة في الجنة وسبعين في النار ، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة ، فإحدى وسبعين في النار و واحدة في الجنة ، والذي نفسي بيده لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة فواحدة في الجنة واثنتان وسبعين في النار ، قيل : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم الجماعة صحيح ابن أبي عاصم 63
والله من وراء القصد
1 كان رجل [من اليهود ] يدخل على النبي ، [وكان يأمنه ] ، فعقد له عقدا ، فوضعه في بئر رجل من الأنصار ، [فاشتكى لذلك أياما ، و في حديث عائشة : ستة أشهر ) ] ، فأتاه ملكان يعودانه ، فقعد أحدهما عند رأسه ، و الآخر عند رجليه ، فقال أحدهما : أتدري ما وجعه؟ قال : فلا ن الذي [كان] يدخل عليه عقد له عقدا ، فألقاه في بئر فلان الأنصاري ، فلو أرسل [إليه ] رجلا ، و أخذ [منه ] العقد لوجد الماء قد صفر [فأتاه جبريل فنزل عليه بــ المعوذتين ) ، و قال : إن رجلا من اليهود سحرك ، و السحر في بئر فلان ، قال : ] فبعث رجلا و في طريق أخرى : فبعث عليا ) [فوجد الماء قد اصفر ] فأخذ العقد [فجاء بها ] ، [فأمره أن يحل العقد و يقرأ آية ] ، فحلها ، [فجعل يقرأ و يحل ] ، [فجعل كلما حل عقدة وجد لذلك خفة ] فبرأ ، و في الطريق الأخرى : فقام رسول الله كأنما نشط من عقال ) ، و كان الرجل بعد ذلك يدخل على النبي فلم نشط من عقال ) ، و كان الرجل بعد ذلك يدخل على النبي فلم يذكر له شيئا منه ، و لم يعاتبه [قط حتى مات ] سلسلة الأحاديث الصحيحة 2761
2 لو آمن بي عشرة من اليهود ، ما بقي على ظهرها يهودي إلا أسلم سلسلة الأحاديث الصحيحة 2162
3 افترقــــت اليهود على إحدى أو اثنتين و سبعين فرقة ، و تفرقت النصارى على إحدى أو اثتتين و سبعين فرقة ، و تفترق أمتي على ثلاث و سبعين فرقة سلسلة الأحاديث الصحيحة 203
4 ليس منا من تشبه بغيرنا ، و لا تشبهوا باليهود و لا بالنصارى ، فإن تسليم اليهود الإشارة بالأصابع ، و تسليم النصارى الإشارة بالأكف سلسلة الأحاديث الصحيحة 2194
5 غيروا الشيب و لا تشبهوا باليهود و النصارى سلسلة الأحاديث الصحيحة 836
6 إني لم أبعث باليهودية و لا بالنصرانية ، و لكني بعثت بالحنيفية السمحة ، و الذي نفسي بيده لغدوة أو روحة في سبيل الله خير من الدنيا و ما فيها ، و لمقام أحدكم في الصف خير من صلاته ستين سنة سلسلة الأحاديث الصحيحة 2924
7 إن الله عز و جل أنزل : ( و من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) و ( أولئك هم الظالمون ) و ( أولئك هم الفاسقون ) 0 قال ابن عباس : أنزلها الله في الطائفتين من اليهود ، و كانت إحداهما قد قهرت الأخرى في الجاهلية حتى ارتضوا و اصطلحوا على أن كل قتيل قتله العزيزة من الذليلة فديته خمسون و سقا ، و كل قتيل قتله الذليلة ) من العزيزة ) فديته مائة وسق ، فكانوا على ذلك ، حتى قدم النبي المدينة ، فذلت الطائفتان كلتاهما لمقدم رسول الله ، و يومئذ لم يظهر و لم يوطئهما عليه و هو في الصلح ، فقتلت الذليلة من العزيزة قتيلا ، فأرسلت العزيزة إلى الذليلة أن ابعثوا إلينا بمائة وسق ، فقالت الذليلة : و هل كان هذا في حيين قط دينهما واحد ، و نسبهما واحد ، و بلدهما واحد ، دية بعضهم نصف دية بعض ؟! إنا إنما أعطيناكم هذا ضيما منكم لنا ، و فرقا منكم ، فأما إذ قدم محمد فلا نعطيكم ذلك ، فكادت الحرب تهيج بينهما ، ثم ارتضوا على أن يجعلوا رسول الله بينهم 0 ثم ذكرت العزيزة فقالت : و الله ما محمد بمعطيكم منهم ضعف ما يعطيهم منكم ، و لقد صدقوا ، ما أعطونا هذا إلا ضيما منا ، و قهرا لهم ، فدسوا إلى محمد من يخبر لكم رأيه ، إن أعطاكم ما تريدون حكمتموه ، و إن لم يعطكم حذرتم فلم تحكموه 0 فدسوا إلى رسول الله ناسا من المنافقين ليخبروا لهم رأي رسول الله ، فلما جاء رسول الله أخبر الله رسوله بأمرهم كله و ما أرادوا ، فأنزل الله عز و جل : ( يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا : آمنا ) إلى قوله : ( و من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون ) ، ثم قال : فيهما و الله نزلت ، و إياهما عنى الله عز و جل سلسلة الأحاديث الصحيحة 2552
8 طهروا أفنيتكم فإن اليهود لا تطهر أفنيتها سلسلة الأحاديث الصحيحة 236
9 لأخرجنَّ اليهود و النصارى من جزيرة العرب ، حتى لا أدع إلا مسلما سلسلة الأحاديث الصحيحة 924
10 تسليم الرجل بإصبع واحدة يشير بها فعل اليهود سلسلة الأحاديث الصحيحة 1783
11 لئن عشت لأخرجن اليهود و النصارى من جزيرة العرب ، حتى لا أترك فيها إلا مسلما سلسلة الأحاديث الصحيحة 1134
12 خذوا يا بني أرفدة ! حتى تعلم اليهود و النصارى أن في ديننا فسحة سلسلة الأحاديث الصحيحة 1829
13 إذا مررتم باليهود فلا تسلموا عليهم ، و إذا سلموا عليكم فقولوا : و عليكم سلسلة الأحاديث الصحيحة 2242
14 افترقت اليهود على إحدى و سبعين فرقة ، فواحدة في الجنة و سبعين في النار ، و افترقت النصارى على اثنين و سبعين فرقة فواحدة في الجنة و إحدى و سبعين في النار ، و الذي نفسي بيده لتـفـترقن أمتي على ثلاث و سبعين فرقة ، فواحدة في الجنة و ثنتين و سبعين في النار ، قيل يا رسول الله من هم ؟ قال : هم الجماعة سلسلة الأحاديث الصحيحة 1492
15 تعلم كتاب اليهود ، فإني لا آمنهم على كتابنا سلسلة الأحاديث الصحيحة 187
16 كان ناس يأتون رسول الله من اليهود ، فيقولون : السام عليكم . ففطنت بهم عائشة فسبتهم ، ، و في رواية : قالت عائشة : بل عليكم السام و الذام) فقال رسول الله : مه يا عائشة [لا تكوني فاحشة ] فإن الله لا يحب الفحش و لا التفحش . قالت : قلت : يا رسول الله إنهم يقولون كذا و كذا . فقال : أليس قد رددت عليهم ؟ فأنزل الله عز و جل :{ و إذا جاؤك حيوك بما لم يحيك به الله } إلى آخر الآية سلسلة الأحاديث الصحيحة 2721
17 لا تبدؤوا اليهود و النصارى بالسلام ، و إذا لقيتم أحدهم في طريق ، فاضطروهم إلى أضيقه سلسلة الأحاديث الصحيحة 704
18 إن اليهود ليحسدونكم على السلام و التأمين سلسلة الأحاديث الصحيحة 692
19 إن اليهود قوم حسد ، و إنهم لا يحسدوننا على شيء كما يحسدونا على السلام ، و على " آمين " سلسلة الأحاديث الصحيحة 691
20 أتاني رجلان، فأخذا بضبعي، فأتيا بي جبلاً وعراً، فقالا: اصعد. فقلت: إني لا أطيقه. فقالا: إنا سنسهله لك. فصعدت حتى إذا كنت في سواء الجبل؛ إذا أنا بأصوات شديدة، قلت: ما هذه الأصوات؟ قالوا: هذا عواء أهل النار. ثم انطلقا بي؛ فإذا أنا بقوم معلقين بعراقيبهم، مشققة أشداقهم، تسيل أشداقهم دماً، قال، قلت: من هؤلاء؟ قال: هؤلاء الذين يفطرون قبل تحلة صومهم. فقال: خابت اليهود والنصارى – فقال سليمان : ما أدري أسمعه أبو أمامة من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أم شيء من رأيه؟!-. ثم انطلقا [بي]؛ فإذا بقوم أشد شيء انتفاخاً، وأنتنه ريحاً، وأسوده منظراً، فقلت: من هؤلاء؟ فقال: هؤلاء قتلى الكفار. ثم انطلقا بي؛ فإذا بقوم أشد شيء انتفاخاً، وأنتنه ريحاً، كأن ريحهم المراحيض، قلت: من هؤلاء؟ قال: هؤلاء الزانون والزواني. ثم انطلقا بي؛ فإذا أنا بنساء تنهش ثديهن الحيات. قلت: ما بال هؤلاء؟! قال: هؤلاء اللاتي يمنعن أولادهن ألبانهن. ثم انطلقا بي؛ فإذا أنا بغلمان يلعبون بين نهرين، قلت: من هؤلاء؟ قالا: هؤلاء ذراري المؤمنين. ثم أشرفا بي شرفاً؛ فإذا أنا بنفر ثلاثة يشربون من خمر لهم، قلت: من هؤلاء؟ قال: هؤلاء جعفر وزيد وابن رواحة. ثم أشرفا بي شرفاً آخر؛ فإذا أنا بنفر ثلاثة، قلت: من هؤلاء؟ قال: هذا إبراهيم وموسى وعيسى، وهم ينتظرونك سلسلة الأحاديث الصحيحة 3951
21 نعمت الأرض المدينة إذا خرج الدجال؛ على كل نقب من أنقابها ملك لا يدخلها، فإن كان كذلك رجفت المدينة بأهلها ثلاث رجفات، لا يبقى منافق ولا منافقة إلا خرج إليه، وأكثر – يعني – من يخرج إليه النساء، وذلك يوم التخليص، وذلك يوم تنفي المدينة الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد، يكون معه سبعون ألفاً من اليهود، على كل رجل منهم ساج وسيف محلى، فتضرب قبته بهذا الضرب الذي عند مجتمع السيول. ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما كانت فتنة – ولا تكون حتى تقوم الساعة – أكبر من فتنة الدجال، ولا من نبي إلا حذر أمته، ولأخبرتكم بشيء ما أخبره نبي قبلي. ثم وضع يده على عينه، ثم قال: أشهد أن الله عز وجل ليس بأعور سلسلة الأحاديث الصحيحة 3081
22 اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم، ولا تجعلوها عليكم قبوراً، كما اتخذت اليهود والنصارى في بيوتهم قبوراً، وإن البيت ليتلى فيه القرآن؛ فيتراءى لأهل السماء كما تتراءى النجوم لأهل الأرض سلسلة الأحاديث الصحيحة 3112
23 {المغضوب عليهم}: اليهود، و {الضالين}: النصارى سلسلة الأحاديث الصحيحة 3263
24 أقيموا اليهودي عن أخيكم. يعني: ابن اليهودي الذي أسلم سلسلة الأحاديث الصحيحة 3269
25 لو فعل (يعني: أبا جهل)؛ لأخذته الملائكة عياناً، ولو أن اليهود تمنوا الموت؛ لماتوا سلسلة الأحاديث الصحيحة 3296
26 غيروا سيما اليهود، ولا تغيروا بسواد سلسلة الأحاديث الصحيحة 3324
27 إن الله أمرني أن أقرأ عليك القرآن فقرأ عليه : ( لم يكن الذين كفروا ) ، و قرأ فيها : " إن ذات الدين الحنيفية المسلمة ، لا اليهودية ، و لا النصرانية ، و إلا المجوسية ، من يعمل خيرا فلن يكفره " و قرأ عليه : " لو أن لابن آدم واديا من مال لابتغى إليه ثانيا ، و لو كان له ثانيا لابتغى إليه ثالثا 00" إلخ [قال : ثم ختمها بما بقي منها ] سلسلة الأحاديث الصحيحة 2908
28 يجيء يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال ، فيغفرها لهم ، و يضعها على اليهود و النصارى سلسلة الأحاديث الضعيفة 1316
29 يا علي! إن فيك من عيسى عليه الصلاة والسلام مثلاً؛ أبغضته اليهود حتى بهتوا أمه، وأحبته النصارى حتى أنزلوه بالمنزلة التي ليس بها سلسلة الأحاديث الضعيفة 4904
30 من لم يكن عنده صدقة فليلعن اليهود سلسلة الأحاديث الضعيفة 104
31 يا علي! إن فيك من عيسى عليه الصلاة والسلام مثلاً: أبغضته اليهود حتى بهتوا أمه، وأحبته النصارى حتى أنزلوه بالمنزلة التي ليس بها سلسلة الأحاديث الضعيفة 4842
32 أربع من النساء لا ملاعنة بينهن: النصرانية تحت المسلم، واليهودية تحت المسلم، والحرة تحت المملوك، والمملوكة تحت الحر سلسلة الأحاديث الضعيفة 4127
33 خمروا وجوه موتاكم، ولا تشبهوا باليهود سلسلة الأحاديث الضعيفة 3556
34 الحجامة في الرأس هي المغيثة، أمرني بها جبريل حين أكلت طعام اليهودية سلسلة الأحاديث الضعيفة 3517
35 أراكم ستشرفون مساجدكم بعدي كما شرفت اليهود كنائسها ، وكما شرفت النصارى بيعها سلسلة الأحاديث الضعيفة 2733
36 إذا قام أحدكم في الصلاة فليسكن أطرافه ، ولا يتميل تميل اليهود ، فإن تسكين الأطراف من تمام الصلاة سلسلة الأحاديث الضعيفة 2691
37 من اقتراب الساعة اثنتان وسبعون خصلة ، إذا رأيتم الناس أماتوا الصلاة، وأضاعوا الأمانة ،وأكلوا الربا، واستحلوا الكذب، و استخفوا الدماء، واستعلوا البناء، وباعوا الدين بالدنيا وتقطعت الأرحام، ويكون الحكم ضعفا، والكذب صدقا، والحرير لباسا، و ظهر الجور، وكثر الطلاق وموت الفجأة، وائتمن الخائن، وخون الأمين، وصدق الكاذب، وكذب الصادق، وكثر القذف، وكان المطر قيظا، والولد غيظا، وفاض اللئام فيضا، وغاض الكرام غيضا، وكان الأمراء فجرة ، والوزراء كذبة ، والأمناء خونة، والعرفاء ظلمة، والقراء فسقة، إذا لبسوا مسوك الضأن ، قلوبهم أنتن من الجيفة وأمر من الصبر ، يغشيهم الله فتنة يتهاوكون فيها تهاوك اليهود الظلمة، وتظهر الصفراء - يعني الدنانير - وتطلب البيضاء - يعني الدراهم - وتكثر الخطايا ، و تغل الأمراء، وحليت المصاحف ، وصورت المساجد ، وطولت المنائر ، وخرجت القلوب وشربت الخمور، وعطلت الحدود، وولدت الأمة ربتها ، وترى الحفاة العراة وقد صاروا ملوكا، وشاركت المر أة زوجها في التجارة وتشبه الرجال بالنساء ، والنساء بالرجال ، وحلف بالله من غير أن يستحلف، وشهد المرء من غير أن يستشهد، وسلم للمعرفة، و تفقه لغير الدين، وطلبت الدنيا بعمل الآخره ، واتخذ المغنم دولا ، والأمانة مغنما، والزكاة مغرما، وكان زعيم القوم أرذلهم، وعق الرجل أباه وجفا أمه ، وبر صديقه، وأطاع زوجته ، وعلت أصوات الفسقه في المساجد، واتخذت القينات والمعازف، وشربت الخمور قى الطرق ، واتخذ الظلم فخرا، وبيع الحكم، وكثرت الشرط، واتخذ القران مزامير، وجلود السباع صفافا، والمساجد طرقا ، ولعن آخر هذه الأمة أولها ، فليتقوا ( كذا ) عند ذلك ريحا حمراء، وخسفا ومسخا وآيات سلسلة الأحاديث الضعيفة 1171
38 إذا دعوتم لأحد من اليهود والنصارى فقولوا : أكثر الله مالك وولدك سلسلة الأحاديث الضعيفة 2559
39 اختضبوا ، و افرقوا ، و خالفوا اليهود سلسلة الأحاديث الضعيفة 2113
40 احفوا الشوارب ، و أعفوا اللحى ، و لا تشبهوا باليهود سلسلة الأحاديث الضعيفة 2107
41 [يا] أيها الناس ! مروا بالمعروف ، و انهوا عن المنكر قبل أن تدعوا الله ؛ فلا يستجيب ، و قبل أن تستغفروه ؛ فلا يغفر لكم ، إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا يدفع رزقا ، و لا يقرب أجلا ، وإن الأحبار من اليهود و الرهبان من النصارى لما تركوا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؛ لعنهم الله على لسان أنبيائهم ثم عموا بالبلاء سلسلة الأحاديث الضعيفة 2092
42 أن النبي أمر اليهودي الذي رض رأس الجارية بحجرين فرض رأسه بحجرين صحيح إرواء الغليل 2232
43 لا تبدؤوا اليهود و النصارى بالسلام و إذا لقيتم أحدهم في الطريق فاضطروه إلى أضيقها صحيح إرواء الغليل 1271
44 عن أنس أن يهوديا رض رأس جارية بحجرين فقيل لها : من فعل هذا بك : فلان أو فلان ؟ حتى سمي اليهودي فأومت برأسها فجيء به فاعترف ، فأمر به النبي فرض رأسه بحجرين صحيح إرواء الغليل 2213
45 أن النبي أمر برجم اليهوديين الزانيين فرجما صحيح إرواء الغليل 2343
46 كان بيني و بين رجل من اليهود أرض فجحدني فقدمته إلى النبي فقال لي : هل لك بينة ؟ قلت : لا قال لليهودي : أحلف ثلاثا قلت : إذا يحلف فيذهب بمالي ، فأنزل الله تعالى : إن الذين يشترون بعهد الله و أيمانهم ثمنا قليلا صحيح إرواء الغليل 2693
47 أن اليهود كانوا يتعاطسون عند النبي رجاء أن يقول لهم : يرحمكم الله ، فكان يقول لهم : يهديكم الله و يصلح بالكم صحيح إرواء الغليل 1277
48 لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر ، و ذراعا بذراع حتى لو دخل أحدهم جحرضب لاتبعتموه قالوا : يار سول الله من اليهود و النصارى ؟ قال فمن إذا ؟ ! صحيح ابن أبي عاصم 73
49 ستتبعون سنن من كان قبلكم باعا بباع ، و ذراعا بذراع ، و شبرا بشبر حتى و لو دخلوا جحر ضب لدخلتم فيه ، قالوا : يا رسول الله : اليهود و النصارى ! قال : فمن إذا ؟ ! صحيح ابن أبي عاصم 72
50 افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة ، واحدة في الجنة وسبعين في النار ، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة ، فإحدى وسبعين في النار و واحدة في الجنة ، والذي نفسي بيده لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة فواحدة في الجنة واثنتان وسبعين في النار ، قيل : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم الجماعة صحيح ابن أبي عاصم 63
والله من وراء القصد
تعليق