أخي الكريم أبو ناب .....................حفظه الله

لاشك أنك سلطت الضوء بموضوعك هذا على همٍِ يشغل جميع المواطنين .

فكثرة الحوادث المرورية في المملكة أمر لافت للنظر ، وتؤكد ذلك الإحصاءات الرسمية التي تصدر سنويًا .

مما لاشك فيه أن الحوادث المرورية لها أسباب تنحصر في :
1- السائق .
2-المركبة .
3- الطريق .
ولا تخرج أسباب أي حادث عن خطأ من أو في أحد العناصر الثلاثة السابقة أو أكثر من واحد منها .
فبعض السائقين لدينا هداهم الله ديدنهم السرعة الجنونية وعدم احترام أنظمة وقواعد المرور بل والتفاخر بذلك .
أما السيارات فمن الملاحظ أن معظم الحوادث تقع بسيارات جديدة أو شبه جديدة لذلك فإن النسبة المئوية التي تتحملها المركبة في الحوادث قليلة ( رأي خاص ) .
الطريق : لاشك أن بعض الطرق تتحمل نسبة عالية من أسباب الحوادث ومنها طريق الجنوب ، ولكن هذا لايعفي السائق من تحمل مسئوليته فيجب أن يأخذ جانب الحذر ويعطي كل طريق ما يناسبه من سرعة واهتمام .

نسأل الله للجميع السلامة .

---------------- أخوكم : أبو ماجد ----------------

شكراً يابو ماجد على مداخلتك..فعلاً اسباب الحوادث تنحصر في الاسباب او العوامل التي ذكرت((السائق_المركبة_الطريق)كذلك العوامل الطبيعية الاخرى..لكن اسمح لي ان اقول ان المركبة حتى ولو كانت حديثة فان لها دور كبير في وقوع الحوادث مثلاً نسمع كثيراً ان العديد من الشركات المصنعة تستدعي موديلات معينة لاصلاع عيوب مصنعية ليطلع علينا الوكيل متشدقاً بان السيارات التي استوردها خالية من تلك العيوب!!!!!كذلك إهمال الصيانة كالاطارات مثلاً فمهما كانت كلفة صيانتها إلا انها اولى واهم فمثلاً لو تعطلت ماكينة السيارة او جهاز نقل الحركة بها لن يكون له تأثير إنفجار احد الاطارات...

اما السائق فنسبة تسببه في الحوادث هي الاعلى بين جميع العوامل الاخرى وهذا هو بيت القصيد..

اما الطرق وخاصة عندنا في المملكة فلي فيها رأي سأطرحه لاحقاً وربما لن يعجب الكثيرين ..لكن لكل مقام مقال باذن الله

أخي الكريم..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أشكرك على هذا الطرح وأرجو مشاركة الجميع لعلنا نخرج ببعض الفوائد.
وهذه محاولة مني وأرجو أن تكون البداية لمشاركات أقوى.

من وجهة نظري فهذه بعض الأسباب:
1- طيش الشباب
2- الشعور بالملل ( في حالة التكرار الدائم في المسافات الطويلة)
3- عدم وجود رقابة على الطرق
4- تطبيق ما يشاهدونه في الأفلام الأجنبية.
5- السرعة الفائقة في السيارات الحديثة.

أما الحلول، فقد يكون لتطبيق خدمة المجتمع الأثر الأكبر بدلاً من السجن ومن أمثلة العقوبات:
1- معاقبة المخطىء بزيارة اقسام الحوادث في المستشفيات لأخذ العبرة.
2-توزيع نشرات التوعية المرورية عند نقاط التفتيش.
3- القيام بالمحاضرات في المدارس ونصح الطلاب.

تحياتي

نسيت السيارات التي يتم استقدامها للمملكه انها من اردى الانواع والمميزات

نسيت ان الكفرات بها عيوب وان المملكه تستورد بدون شروط

نسيت ان امور السلامه لا توجد في السيارات

نسيت ان تخطيط الطرق عندنا كلها غلط

هناك عيوب كثيره في السيارات والطرق

يا ليت تذكرونها

فنان الديره

والله الموضوع كبير لكن اختصر بقولي : ( طيش االشباب ) أو البعض من السائقين .
وهي
01 عدم أعطاء كل موقع من الطرق حقه في المشي والسرعة .
02 التجاوز المفاجئ .
03 قطع الإشارات .
04 عدم تهدية سرعة المركبة من المنعطفات ومحاولة الإختصار .
05 ضياع فكره خارج المركبة وعدم الإهتمام لما يدور حول الطريق وهو ينتج عن
... شيء في النفس من زعل أو تكدر الخاطر أو عصبية زائدة مع زميل أو مشاكل أسرية
.....أو مرض في النفس ومشاكل ادنيا كثيرة لا حصر لها فينشغل بها عن غيرها أثناء سواقة المركبة .
06 السرعة حتى بالأماكن التي ضيقة
07 سياقة المركبة من قبل صغار في السن .
08 المسافات الطويلة التى تؤدي بالبعض إلى الملل والنوم .
وكل هذه تنحصر بالسائق الأول والذي هو المحور الأساسي في القضية بغض النظر عن المركبة وعن الطريق .......
فالمركبة يقدر يسوي لها صيانة وإصلاحات أو يعرف عيوبها فيتفاداها .
والطريق يعطي كل طريق حقه من منعطفات أو جلد أو مطبات او ضيق المسارات .
ولكم التحية .

احذرو هذا الجهاز

الاخ ابو ناب
الاخوه جميعاً


لاشك ان هذه المشكله اصبحت الشغل الشاغل في بلادنا الحبيبه مسئولين كانو او مواطنين ولكن الاسباب مشتركه بين المنتج بكل صوره سواءً مركبه او ملحقاتها من كفرات وغيره وبين الطريق بوعورته وتشقق
اسفلته ورداءته وبين السائق والذي يقع عليه الجزء الاكبر من المسؤليه
لذا فان السائق مطالب باليقظه والانتباه وعدم التهور في القياده ويجب على الدوله فرض انضمه شديده على من يتسبب في وقوع حادث اكثر من مره لاان هذا مؤشر خطير على عدم تقيده بقواعد السلامه
الامر الاخر والذي اعتقد انه السبب الاول في وقوع الحوادث هذه الايام هو استعمال الهاتف الجوال اثناء القياده مما يشغل السائق عن متابعة الطريق بشكل صحيح لذا ارى وضع جزاء صارم على من يستعمل الجوال اثناء القياده اتمنى السلامه للجميع

شكراً لكل من تفاعل مع الموضوع ....اخواني هذا هو المطلوب المشاركة بالرأي وإثراء النقاش..

..اخي عبدالرحمن لقد ذكرت احد الاسباب المهمة لتردي الوضع المروري لدينا الا وهو عدم وجود رقابة على الطرق او فلنقل قلتها في بعض الطرق وانعدامها في الاغلب وحادث طالبات كلية محايل خير دليل..
.
..فنان الديره كل ماذكرت صحيح فجشع البعض ليس له حد لكن على هيئة المواصفات والمقاييس ان تتكفل بمثل هذا رغم انها لن تستطيع لضخامة مجال عملها فهي حسب ما سمعت مسؤولة عن معايير الجودة في كافة المواد القابلة للاستهلاك والاستخدام..يعني ولفداحة الخسائر ان يتم إنشاء جهاز حكومي متخصص في متابعة مواصفات ومقاييس السلامة في السيارات فقط..
.
..ما اشار اليه الاخ عامر يرتكب من قبل اغلب السائقين وكم من حادث مروع وقع نتيجة رعونة طرف واحد ..
..
.الاخ الجنوبي العبرة ليست في فرض الغرامات بل في العمل بها فمن المعروف ما يحدث قبل تسجيل القسائم في الحاسب بل حتى بعد ذلك التسجيل..

شكراً للتواصل وارجو الاستمرار ..

الأخ الفاضل / ابا ناب ................ سلمه الله
غلإخوة الأفاضل / رواد المنتدى والصفحة سلمهم الله

أنا ستكون مشاركتي مبدئياً بأسئلة سبق وأن طرحتها على مدير شرطة منطقة الباحة اللواءعبدالرحمن السنيدي مدير شرطة منطقة الباحة
، آمل منكم قراءتها ، وسيقول البعض منكم بأنها غير ذات صلة مباشرة بالموضوع ، ولكنني سأبين لاحقاً لكم سبب هذه الأسئلة ، وكون أن هناك نوع من العدائية بين رجل المرور وسائق المركبة ، فهذا أمر وارد ، وفي ظل وجود تلك العدائية يحصل بعض التجاوزات التي قد يكون لها سبب في وقوع الحوادث ، ولكن تبقى الرؤيا واضحة في اسباب الحوادث ، وقد وردت في رد لأبي ماجد ، والذي لخص العوامل التي لايخرج عنها سبب الحادث ، ولكن لكل واحدة منها أسباب داخل الأسباب ، لاأحب أن أطيل فسيكون لي رد آخر ، واليكم ماطرحته على مدير الشرطة ، وأنتم تعلمون الإجابات على أي نحو تكون من أي مسؤول :


مساء الخيرسعادة اللواء .

يعلم سعادتكم بأن حملات التوعية المرورية تهدف إلى توعية المواطن بأهمية السلامة المرورية ، وأهمية اتباع ارشادات وإشارات المرور وترجمتها فعلياً على أرض الواقع ليتحقق مبدأ السلامة والأمن .

سؤالي الأول هو :/ هل هناك توعية موازية لرجال الأمن لتطبيق القواعد والنظم المرورية حالهم حال المواطنين ، أم أن التوعية للمواطن فقط ؟

وهل هناك عقاب لرجل الأمن عندما يخل بهذه الأنظمة اسوة بما يقع على المواطن عند عدم الإلتزام ، وماذا لو همش رجل الأمن مدلولات إشارات المرور سواء عند استخدامه للشارع ، وكذلك عند تخطيط الحادث وعمد إلى مبررات أخرى لتحميل أحد الطرفين نسبة الخطأ وإعفاء المخطئ ؟

س2 / ماهو ردكم على من يقول بأن قسم الحوادث في الباحة لايعد مرجعية صالحة للبت في أمور الحوادث ؛ سيما وأنهم ليسوا على حيادية في التعامل مع جميع الأطراف ، وأنهم يمارسون الكيل بمكيالين خصوصاً في حال تعمد سوء تقدير نسبة الخطأ أثناء وقوع الحوادث .

س3 / إن المراجع لبعض أقسام المرور ، والمتتبع لتصرفات دوريات المرور يكتشف أن حملات التوعية المرورية كالفقاعات التي جاءت لتذهب ، وأنها للإستهلاك الإعلامي فقط ، ومحصلتها النهائية مجموعة من الملصقات تحتضنها الشوارع والجدران ؛ ولكنها لاتمثل الحقيقة لما يمارسه رجال المرور من تعنت وصلف أحياناً ، وتهاون في أحيان أخرى خصوصاً في ظل المعرفة والواسطة والمحسوبية . فهل سنرى هذه الظاهرة تختفي في المستقبل النظور ؟

سعادة اللواء : نرى ونسمع ونقرأ الكثير عن تقليد الرتب العسكرية لمن أجادوا عملهم وتفانوا فيه خدمة لوطنهم ومليكهم وبراً بالقسم الذي أخذ عليهم عند التخرج .
س4 : هل هناك تجريد لبعض الأشخاص من رتبهم العسكرية في حال إساءتهم استخدام سلطتهم ، وكذلك وجود مايثبت عليهم بعض الأخطاء التي ارتكبوها عمداً في حق المواطن ، وثبوت أنهم ليسوا على درجة كافية من المهنية تؤهلهم للبقاء في مراكزهم ؟ ليكون ذلك رادعاً لغيرهم ممن لايعتنق منهج وتعاليم وزارة الداخلية ممثلة في سمو سيدي وزير الداخلية الأمير نايف بن عبد العزيز ، وسمو نائبه الأمير احمد بن عبدالعزيز .

س5 / هل هناك نية في إنشاء مجلس يرأسه سعادتكم لمناقشة الشكاوى المقدمة من المواطنين ضد رجال الأمن ، وبحضور المواطن المشتكي والمسؤول ليكون البت في مثل هذه المواضيع حاسماً وفعالاً في ظل غياب الالتزام التام من قبل رجال الأمن بالتعليمات الواردة من وزارة الداخلية والتي تعتبر الرحم الذي تولد منه القرارات والتشريعات المرورية ، ولكي يبتعدوا عن التشريع الذاتي لتتحقق المعادلة المنشودة ( أمن وأمان ) هذا والله يحفظكم .

لقد اضفت اخي السروي عاملاً مهماً إلى قائمة العوامل التي نعتقد انها تساعد على ارتفاع نسبة الحوادث لدينا فالجهاز الذي يقوم بمتابعة السلامة المرورية يجب ان يكون افضل تنظيماً والرجال العاملون به يجب ان يكونوا متدربين وملمين بعملهم...وبمراجعتي لردود الاخوة استطيع ان اعيد ترتيب تلك العوامل لتكون كالتالي:
1-السائق:قلة الخبرة,التهور,عدم التقيد بالانظمة،وجود مشاكل صحية،البعد النفسي الذي يجعل الواحد منا حين يستقل سيارته ويقودها يحس بانه في مركبة خارقة قوية تؤمن له الحماية وليست مجرد كوم حديد ولن يصدق ما سيحل به عند ادنى اصطدام.اضف إلى ذلك التسهيلات التي تمكن اي من كان من امتلاك وقيادة سياره.
.
2-المركبة: الحالة الفنية والصيانة،عدم مراعاة الكثير من المواصفات والمقاييس،قلة وسائل السلامة.
.
3-الطريق: والحديث فيه ذو شجون ربما تطرقت اليه لاحقاً.
.
4-الجهاز(الادارة) المشرفة على متابعة تطبيق الانظمة المرورية:حسن التنظيم،كفاءة التدريب،الانتشار الفعال،دقة الملاحظة..وكلها للاسف ضعيفة جداً ولا اعتقد ان احداً سيدافع عن الادارة العامة للمرور لدينا والدليل ما تلاحظون من حوادث وكذلك حيازتنا بلا فخر على المركز الاول في نسبة عدد الحوادث وضحايها مقارنة بعدد السكان.
.
, وللحديث بقية بانتظار تفاعلكم المثمر.

تكررت عبارة طيش الشباب ونسيتم أن كثيرا من الشيبان الله يهديهم
يتسببون في كثير من الحوادث الشنيعه :

1- يمشي بسرعة عشرين في الخط السريع ويلعن ويسخط في من يمر من جنبه.
2- يدخل إلى الشارع العام بدون مايلتفت يمين ولا يسار.
3-بدل ما يستخدم الاشارة يخرج يده من القزاز وما تدري يبغى يلف يمين والا يسار.
4- لالالالاتنسون قضاء الله وقدره.
5- اتمنى للجميع السلامة .

الاخ ابو ناب سلمه الله
الاخوه الكرام سلمهم الله


نشكر للاخ ابو ناب على تناول هذا الجانب المهم في مجتمعنا 00 وارى ان ماوراء وقوع الحوادث وخاصه في مجتمعنا00الاسباب التاليه

1- قله الوعي لدى المواطن( نعم المواطن )
ويتضمن الاتي:
أ- عدم معرفه ماهي عليه السياره من صلااحيه ب- عدم معرفه احقيات الطريق ومنها واهمها السرعه والاشاره
ج - اعطاء النفس الكثير من التباهي والظن بالقدره علىالسيطره عندالطواري
ج- خطوره مرحله الشباب والانعكاسات السلبيه اثر ماتعرضه الشاشات لسباقات السيارات والافلام
د- سماح الاباء لابناهم بقياده السيارات في سن مبكره
هـ - اثر المخدرات الكبير وما يولده من نتاج
و - غفله الاباء عن التصرفات التي يمتلكها الابناء وتجاهل من اين تم
اكتسابها
ز - فقد الاسره بصفه عامه وعدم تناول موضوع الحوادث واثارها ا ثناء
حديثها0
اما الحلول فهي لدى المختصين بهذا الشأن وارى منها
1- التوعيه الشامله والحقيقه الصادقه والتي تهدف فعلا الى توعيه المواطن0 ليس بطباعه الكثير من النشرات التوعويه ورميها عند الاشارات بصوره التي نراها
2- التوجيه المستمر وخاصه لصغار السن سوا في المدارس او التجمعات والمنتديات الى جانب المناهج والمحاضرات والخطب
3- وضع الحوافز المشجعه لدعم الحملات
4- ينبغي ان تكون الحمله بصفع مستمره ولاتنقصر على ايام معدوده لتنفيق الكميه المسلمه من النشرات
5 - يجب ان تكون الانظمه واضحه لتلك المخالفات وزيادتها عند تكرار المخالفات
يجب ان يكون هناك ارشاد في اقسام المرور والدوائر الحكوميه بصوره مكثفه
6- يجب توعيه رجل المرور في كيفيه التعامل مع المخالفات
7- ارى ان يحدث( بضم الياء) نظام المرور في المخالفات
8- كما يجب ان ينظر لتلك الطرق القديمه التى تجعل من السياره الجديده خرده في غضون سنه
9- مراعاه النفس من قبل المسولين والايمان بان ما يدفعه المواطن في تلك المخالفات والتجديد والفحص وغرامه الرصيف والاشاره والشجره يجب ان يصب في اصلاح تلك الطرق الباليه والتي لاتطابق المواصفات
ليطمئن المواطن بأن له مثل ماعليه 0

رأي و تحفظ

الاخوة : فنان الديرة - السروي - AAAS

ارائكم و ما ذكرتموه ______ 100% ______

الاخ ابو ناب : لدي تحفظ على العنوان الذي استخدمته .

المفكر

الإخوة والأخوات / .......................... سلمهم الله

حصل على ابني حادث وقد اتصل بالدورية وتم تحديد نسبة الخطأ على الشخص الآخر بنسبة 100% وبعد أن ذهبوا إلى الإدارة ، وأخذت الوساطة مأخذها ، تم تحويل نسبة الخطأ التي على ابني 100% عليه ثم بعد عدة مناقشات على مدار يوم كامل تمت إعادة النسبة إلى 75% ثم تكونت لجنة وحددت نسبة الخطأ 50% ، وقد وقع الحادث داخل دوار ، وكان ابني داخل الدوار ، والشخص الآخر قادم من خارجه ، مع العلم بأن في طريق الشخص الآخر 4 لوحات تحذيرية ، اثنتان منها تدل على وجود دوار ونحن وأنتم تعلمون جيداً أن النظام الدولي يمنح أحقية السير لمن بداخله ، واللوحة الثالثة تدل على تحديد السرعة بـ 40كم واللوحة الرابعة تحذر السائق من أن أمامه طريق أفضلية .. ولم تؤخذ هذه كلها في الاعتبار ، بعدها تقدمت بشكوى مفادها الاعتراض على القرار الصادر من اللجنة ، وضد مدير قسم الحوادث وبعد شكاوي لمدة شهرين صدر الحكم الأخير بعد أن قاموا بإلغاء الدوار من القسم الهندسي ، وأحالوا الخطأ على الشخص الآخر بنسبة 80% ، وهذا يبرز عدم حيادية رجال المرور في وجود المعرفة والوساطة .
وقد وجدت بعض رجال المرور الذين يتشدقون بالأنظمة لايفقهون شيئاً في عملهم ، وبالمقابل فهم لايرحمون من يقع بين أيديهم ، بينما حري بهم أن يفهموا عملهم أولاً ثم ممارسته ثانياً ، وهنا يحضرني قول الشاعر :

كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ **** والماء فوق ظهورها محمول

أما بخصوص الحوادث فإنني هنا سأتكلم عن جانب السائق :

أولاً : نحن في زمن السرعة ، ومن هذا المنطلق تجد أن حتى الشخص الذي خرج للنزهة يمشي بسرعة لاتقل عن 120كم .

ثانياً : الانشغال بالجوال والاتصالات ، وهذا هو الخطر الأكبر أثناء القيادة ، فحبذا لو وضعت غرامات على هذا التصرف .

ثالثاً : المسجل وماأدراك ماالمسجل ، دخل شريط وخرج شريط واوزن الصوت ولا يسمع آخر نغمة من الأغنية إلا يوم القيامة .

رابعاً : عدم مراعاة أحقية المرور ، فكل سائق يعتقد جازماً بأنه هو الأولى بالدخول يميناً والرجوع يساراً ، وعلى البقية مراعاة مشاعره ، خصوصاً إذا كانت سيارته فارهة ، فهو محق في تفكيره .

خامساً : عدم تفعيل اشارات المرور ، وعدم احترامها ، مما يجعل المفاجآت بالكوم .
سادساً : تعبت من الكتابة فليتولى غيري باقي السرد ، فقد قمت بكتابة ثلاثة ردود متتالية والله الموفق .

لي رأي

الأخوة الاعزاء

اسعد الله اوقاتكم بكل خير وابعد عنا وعنكم الحوادث0

نحتاج في المملكة لتقليل نسبة الحوادث مايلي :

1- الوعي وتنميته بين قائدي السيارات من جميع الاعمار 0

2- طلب مواصفات متميزة في السيارات المستورده 0

3- متابعة وزارة التجارة لقطع الغيار المقلد 0

4- نظام صارم بحق من يخالف أنظمة المرور بعد تطبيقها على الجميع 0

5- تجسين وضع بعض الطرق التي تكثر بها الحوادث 0

6- تطبيق الكشف الطبي والقيادة أثناء طلب الرحصة وعدم التساهل في منح الرخص 0