قال صلى الله عليه وسلم:
يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها. فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن. فقال قائل: يا رسول الله!وما الوهن؟ قال: حب الدنيا وكراهية الموت
سؤال هل عدونا يهابنا , أم أنه الوهن أصابنا فرضيينا بحياة الذلة والمهانة وركنّا إلى الدنيا ونعيمها بمافيها من الهوان وكرهنا الموت لكي لايفسد علينا هذه الحياة الذليلة . فتجد الكثير منا يتسامرون ويقهقهون وإذاقام أحد المحتسبين يذكرنا بهذا الواقع المؤلم الذي تعيشه أمتنا من قتل وتعذيب وتشريد تجد الكثير يُنغضون رؤسهم ولسان حالهم يقول لمَ أفسدت علينا الجلسة وقلبتها غمّاً ,
بالله عليكم أإلى هذه الدرجة هان علينا الإسلام وأصبحت دماء المسلمين رخيصةً إلى هذا الحدّ فتجد الفئام من المسلمين يقتلون ويُشردون والضمير العالمي كما يزعمون يغُط في سُبات عميق . في الوقت الذي تتحرك جميع المحافل الدولية لمجرّد تعرّض أحد اليهود والنّصارى لأذى ..
أيها الإخوة أليس هذاهو الوهن الذي ذكره الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟ إي وربي إنه هو. ولن ينتصر هذا الدين إلا برجوعنا إلى الله والتمسك بديننا وتصحيح عقائدنا, فنحن بمعاصينا نخذل إخواننا في فلسطين . نسأل الله أن يصلح لنا ديننا الذي هو عصمةأمرنا وأن يُصلح لنادنيانا التي فيها معاشُنا وآخرتنا التي إليها معادُنا وأن يجعل الحياة زيادةً لنا في كل خير والموت راحةًلنا من كل شر ,,,, وصلى الله وسلم على نبينا محمد
يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها. فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن. فقال قائل: يا رسول الله!وما الوهن؟ قال: حب الدنيا وكراهية الموت
سؤال هل عدونا يهابنا , أم أنه الوهن أصابنا فرضيينا بحياة الذلة والمهانة وركنّا إلى الدنيا ونعيمها بمافيها من الهوان وكرهنا الموت لكي لايفسد علينا هذه الحياة الذليلة . فتجد الكثير منا يتسامرون ويقهقهون وإذاقام أحد المحتسبين يذكرنا بهذا الواقع المؤلم الذي تعيشه أمتنا من قتل وتعذيب وتشريد تجد الكثير يُنغضون رؤسهم ولسان حالهم يقول لمَ أفسدت علينا الجلسة وقلبتها غمّاً ,
بالله عليكم أإلى هذه الدرجة هان علينا الإسلام وأصبحت دماء المسلمين رخيصةً إلى هذا الحدّ فتجد الفئام من المسلمين يقتلون ويُشردون والضمير العالمي كما يزعمون يغُط في سُبات عميق . في الوقت الذي تتحرك جميع المحافل الدولية لمجرّد تعرّض أحد اليهود والنّصارى لأذى ..
أيها الإخوة أليس هذاهو الوهن الذي ذكره الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟ إي وربي إنه هو. ولن ينتصر هذا الدين إلا برجوعنا إلى الله والتمسك بديننا وتصحيح عقائدنا, فنحن بمعاصينا نخذل إخواننا في فلسطين . نسأل الله أن يصلح لنا ديننا الذي هو عصمةأمرنا وأن يُصلح لنادنيانا التي فيها معاشُنا وآخرتنا التي إليها معادُنا وأن يجعل الحياة زيادةً لنا في كل خير والموت راحةًلنا من كل شر ,,,, وصلى الله وسلم على نبينا محمد
تعليق