يعيش الفلسطينين أشد الايام و أمرها ويعانون ألم الحرب الحقيقية التي تشنها أسرائيل على ذلك الشعب الذي يفقد كل يوم العشرات بل الالوف
أنها ايام لم ولن يمر مثلها في جراحها واحزانها
والعجب ذلك الصمت الرهيب الذي يسود العالم بدون تحريك ساكن
أنه الظلم الذي اخبر عنه الرسول صلى الله عليه وسلم أنه الجور
أنه الذل الذي سلطه الله على هذة الامة بسبب تقاعسها عن أداء واجبها تجاه الله
الالاف قد اعدموا من شيوخ ونساء واطفال
والالاف من الشباب قد زج بهم في المعتقلات
والغريب في الامر هو ذلك الصمت الرهيب الذي التزمته أجهزة الاعلام والصحف العالمية إزاء هذه الاحداث
لو كان هؤلاء نصارى لما سكت عنهم الفاتيكان ولتمكن من تحريك أعوانه من الدول الكبرى والصغرى
لو كانوا شيوعيين لاتخذ السوفيات موقفاً يحرج أسرائيل
أما هؤلاء المسلمين فلا بواكي لهم وليس هناك من يحزن لحزنهم
أين حقوق الانسان ؟
اين منظمة العفو الدولية؟
اين منظمات الامم المتحدة؟
أخواني القرأ ان ما يحدث في فلسطين من القتل والتشريد والظلم لهو دليل على وجود المهدي المنتظر ( رضي الله عنه )
ولهو دليل على قرب اتحاد الدول الاسلامية تحت خلافة واحدة
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
((إن المهدي لا يخرج حتى تقتل النفس الزكية، فإذا قتلت النفس الزكية، غضب عليهم من في السماء ومن في الأرض، فأتى الناس المهدي، فزفوه كما تزف العروس إلى زوجها ليلة عرسها، و هو يملأ الأرض قسطا و عدلا، و تخرج الأرض نباتها، و تمطر السماء مطرها، و تنعم أمتي في ولايته نعمة لم تنعمها قط))
وقال صلى الله عليه وسلم (( لا خوف على امة أولها أنا واوسطها المهدي واخرها عيسى عليه السلام))
سيأتي زمن الرجال الذين لايقبلون الخنوع ولا الذل
سيأتي زمن النصر
وللحديث بقية
أخوكم
جريح الصمت
أنها ايام لم ولن يمر مثلها في جراحها واحزانها
والعجب ذلك الصمت الرهيب الذي يسود العالم بدون تحريك ساكن
أنه الظلم الذي اخبر عنه الرسول صلى الله عليه وسلم أنه الجور
أنه الذل الذي سلطه الله على هذة الامة بسبب تقاعسها عن أداء واجبها تجاه الله
الالاف قد اعدموا من شيوخ ونساء واطفال
والالاف من الشباب قد زج بهم في المعتقلات
والغريب في الامر هو ذلك الصمت الرهيب الذي التزمته أجهزة الاعلام والصحف العالمية إزاء هذه الاحداث
لو كان هؤلاء نصارى لما سكت عنهم الفاتيكان ولتمكن من تحريك أعوانه من الدول الكبرى والصغرى
لو كانوا شيوعيين لاتخذ السوفيات موقفاً يحرج أسرائيل
أما هؤلاء المسلمين فلا بواكي لهم وليس هناك من يحزن لحزنهم
أين حقوق الانسان ؟
اين منظمة العفو الدولية؟
اين منظمات الامم المتحدة؟
أخواني القرأ ان ما يحدث في فلسطين من القتل والتشريد والظلم لهو دليل على وجود المهدي المنتظر ( رضي الله عنه )
ولهو دليل على قرب اتحاد الدول الاسلامية تحت خلافة واحدة
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
((إن المهدي لا يخرج حتى تقتل النفس الزكية، فإذا قتلت النفس الزكية، غضب عليهم من في السماء ومن في الأرض، فأتى الناس المهدي، فزفوه كما تزف العروس إلى زوجها ليلة عرسها، و هو يملأ الأرض قسطا و عدلا، و تخرج الأرض نباتها، و تمطر السماء مطرها، و تنعم أمتي في ولايته نعمة لم تنعمها قط))
وقال صلى الله عليه وسلم (( لا خوف على امة أولها أنا واوسطها المهدي واخرها عيسى عليه السلام))
سيأتي زمن الرجال الذين لايقبلون الخنوع ولا الذل
سيأتي زمن النصر
وللحديث بقية
أخوكم
جريح الصمت
تعليق