هذان الحديثان يبينان سبب كل شر حل
بنا في زهران والأمة الاسلامية عامة.
قال صلى الله عليه وسلم:
ثمانية أبغض خليقة الله إليه يوم القيامة : السقارون وهم الكذابون ، والخيالون وهم المستكبرون،والذين يكنزون البغضاء لإخوانهم في صدروهم ، فإذا لقوهم حلفوا لهم،والذين إذا دعوا إلى الله ورسوله كانوا بطأ،وإذا دعوا إلى الشيطان وأمره كانوا سراعا ، والذين لا يشرف لهم طمع من الدنيا إلا استحلوا بأيمانهم وإن لم يكن لهم بذلك حق ، والمشاؤون بالنميمة ، والمفرقون بين الأحبة ، والباغون البراء الدحضة أولئك يقذرهم الرحمن عز وجل
وقال صلى الله عليه وسلم :دب إليكم داء الأمم قبلكم ؛ البغضاء والحسد ، والبغضاء هي الحالقة ، ليس حالقة الشعر ، ولكن حالقة الدين .والذي نفسي بيده لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا ، ولا تؤمنوا حتى تحابوا ، ألا أنبئكم بما يثبت لكم ذلك ؟ أفشوا السلام بينكم
بنا في زهران والأمة الاسلامية عامة.
قال صلى الله عليه وسلم:
ثمانية أبغض خليقة الله إليه يوم القيامة : السقارون وهم الكذابون ، والخيالون وهم المستكبرون،والذين يكنزون البغضاء لإخوانهم في صدروهم ، فإذا لقوهم حلفوا لهم،والذين إذا دعوا إلى الله ورسوله كانوا بطأ،وإذا دعوا إلى الشيطان وأمره كانوا سراعا ، والذين لا يشرف لهم طمع من الدنيا إلا استحلوا بأيمانهم وإن لم يكن لهم بذلك حق ، والمشاؤون بالنميمة ، والمفرقون بين الأحبة ، والباغون البراء الدحضة أولئك يقذرهم الرحمن عز وجل
وقال صلى الله عليه وسلم :دب إليكم داء الأمم قبلكم ؛ البغضاء والحسد ، والبغضاء هي الحالقة ، ليس حالقة الشعر ، ولكن حالقة الدين .والذي نفسي بيده لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا ، ولا تؤمنوا حتى تحابوا ، ألا أنبئكم بما يثبت لكم ذلك ؟ أفشوا السلام بينكم