حوار - خالد الزيدان:
* أعرب معالي الدكتور خضر بن عليّان القرشي عن عميق شكره وعرفانه بالثقة الملكية الغالية بتعيينه نائباً لوزير المعارف لشؤون تعليم البنات بالمرتبة الممتازة.
وقال في حديث لـ "الرياض" إن الثقة الملكية تكليف وأمانه أسأل المولى عز وجل أن أكون عند حسن ظن الجميع في محل أدائها.. وبيّن أن هاجسه الأول في هذه الأمانة هو "نقل المعلمات" و"المباني المستأجرة" معلناً في حديثه الشامل أن بدأت اللجان المشكلة بتوجيه سام كريم لدراسة أوضاع المباني المستأجرة يرأس هذه اللجان في كل منطقة أمير كل منطقة من مناطق المملكة.
وأعلن في حديثه أن الاستعانة بالمرأة جنباً إلى جنب في مسيرة الرئاسة القادمة هي من أولويات العمل مؤكداً في تصريحه أنه لن يسبق الأقوال قبل الأفعال ومعلناً أن "الدمج" لن يلغي جهود وبرامج الرئاسة بل سيزيد من أعمالها عبر دراسات ورصد جدي للبرامج والمشاريع المستقبلية بعون الله وتقييم لما تم وسيتم تنفيذه في ميزانية وبرامج الرئاسة بعون الله.. تفاصيل أوسع في الحوار التالي:
* معالي د. خضر نبارك لكم الثقة الغالية بتعيينكم نائباً لوزير المعارف لشؤون تعليم البنات بالمرتبة الممتازة.. تثمينكم لهذه الثقة الغالية؟
- الثقة الغالية تكليف وأمانة عظيمة أسأل المولى عز وجل أن أكون عند حسن ظن الجميع وأن أبذل كل ما أملك من جهد مع إخواني في الرئاسة نحو تحقيق برامج ومشاريع عملية لأبنائنا وأخواتنا معلمات الأجيال كما أسأل المولى أن نكون في هذا الكيان عاملين لما يمليه علينا قادة هذه البلاد وعلى رأسهم مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله.
كما أحب أن أنوه بمتابعة وتوجيهات سمو ولي العهد وما رفعه لمولاي خادم الحرمين الشريفين بشأن هذه القرارات لهو دلالة أكيدة على الهاجس الذي في خلده نحو أبنائه وبناته طالبات ومعلمات رجال الغد القريب فله مني ومن كافة إخواني أن نبذل كل ما يرضي المولى عز وجل أولاً ثم ما يخدم مصلحة أبناء وبنات الوطن.
* كيف يرى معاليكم "دمج" الرئاسة مع المعارف وهل يعني ذلك إلغاء أدوارها المنوطة وحداً من صلاحياتها؟
- "الدمج" لم يأت في لحظة بل هو بعد دراسات مستفيضة ولجان عملت على رصد الرؤى المستقبلية وهو باهتمام من سمو ولي العهد الدمج بعون الله سيخدم الصالح العام والمساهمة في تحقيق برامج ومشاريع أكثر شمولية وقرارات ستكون متناسبة للرجل (المعلم) والمرأة (المعلمة) ومعهما ابناؤنا وبناتنا الطالبات إضافة إلى كون القرارات السابقة المتعلقة بالاجازات والدوامات المدرسية فضلاً عن كونها كانت شبه متقاربة فإنها ستكون عبر نظام واحد كون الرئاسة ووزارة المعارف مرجعها هو معالي وزير المعارف الدكتور محمد الأحمد الرشيد. ولكن سيكون عمل الرئاسة مركزاً على جوانبها المتعلقة بالمرأة والمعلمة والطالبة والموظفة وخصوصيتها التي لا تتعارض مع المبادئ الإسلامية وعادات مجتمعنا وديننا الحنيف.
* معالي د. خضر المباني المستأجرة.. ونقل المعلمات وعملهن في المناطق النائية لا شك أنه هاجس قادة البلاد والمواطن والأب.. ما الرؤى المستقبلية التي ستعملون نحو تحقيق إيجابيات أكثر لها؟
- لن أستبق الأحداث، ولكن بعون الله قادة البلاد يولون ذلك وما نحن إلاّ عاملون ولن أسبق الأقوال قبل الأعمال فالنافذ يصير ولا شك أن هاجسي هو تشخيص المشكلات قبل الحديث عن الحلول، فالمواطن ابن البلد مدرك لأبعاد الأمور لذلك ما استطيع قوله أن هناك لجاناً الآن مشكلة برئاسة أمراء المناطق لرصد أبرز تلك المشاكل المعنية وسيتم الرفع بشكل دوري ومستمر تجاه تشخيص الأمور والحلول العملية بعون الله عندها يكون الحديث مناسباً مع وجود الأعمال والأفعال.
* عرف عن معاليكم الحزم والشدة في بعض الأمور هل سيكون ذلك متناسباً مع منصبكم الجديد؟
- أسأل المولى أن نكون محققين للأهداف أما الرئاسة فلها أهميتها والاستعانة ستكون مع "المرأة" و"الرجل" جنباً إلى جنب تجاه أعمال وبرامج الرئاسة فكلانا نعمل ونكمل بعضنا تجاه تحقيق أهداف ورغبات ولاة الأمر والأبناء والآباء في سلك التعليم، إضافة لبرامج السعودة وهي جانب هام.
* أعرب معالي الدكتور خضر بن عليّان القرشي عن عميق شكره وعرفانه بالثقة الملكية الغالية بتعيينه نائباً لوزير المعارف لشؤون تعليم البنات بالمرتبة الممتازة.
وقال في حديث لـ "الرياض" إن الثقة الملكية تكليف وأمانه أسأل المولى عز وجل أن أكون عند حسن ظن الجميع في محل أدائها.. وبيّن أن هاجسه الأول في هذه الأمانة هو "نقل المعلمات" و"المباني المستأجرة" معلناً في حديثه الشامل أن بدأت اللجان المشكلة بتوجيه سام كريم لدراسة أوضاع المباني المستأجرة يرأس هذه اللجان في كل منطقة أمير كل منطقة من مناطق المملكة.
وأعلن في حديثه أن الاستعانة بالمرأة جنباً إلى جنب في مسيرة الرئاسة القادمة هي من أولويات العمل مؤكداً في تصريحه أنه لن يسبق الأقوال قبل الأفعال ومعلناً أن "الدمج" لن يلغي جهود وبرامج الرئاسة بل سيزيد من أعمالها عبر دراسات ورصد جدي للبرامج والمشاريع المستقبلية بعون الله وتقييم لما تم وسيتم تنفيذه في ميزانية وبرامج الرئاسة بعون الله.. تفاصيل أوسع في الحوار التالي:
* معالي د. خضر نبارك لكم الثقة الغالية بتعيينكم نائباً لوزير المعارف لشؤون تعليم البنات بالمرتبة الممتازة.. تثمينكم لهذه الثقة الغالية؟
- الثقة الغالية تكليف وأمانة عظيمة أسأل المولى عز وجل أن أكون عند حسن ظن الجميع وأن أبذل كل ما أملك من جهد مع إخواني في الرئاسة نحو تحقيق برامج ومشاريع عملية لأبنائنا وأخواتنا معلمات الأجيال كما أسأل المولى أن نكون في هذا الكيان عاملين لما يمليه علينا قادة هذه البلاد وعلى رأسهم مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله.
كما أحب أن أنوه بمتابعة وتوجيهات سمو ولي العهد وما رفعه لمولاي خادم الحرمين الشريفين بشأن هذه القرارات لهو دلالة أكيدة على الهاجس الذي في خلده نحو أبنائه وبناته طالبات ومعلمات رجال الغد القريب فله مني ومن كافة إخواني أن نبذل كل ما يرضي المولى عز وجل أولاً ثم ما يخدم مصلحة أبناء وبنات الوطن.
* كيف يرى معاليكم "دمج" الرئاسة مع المعارف وهل يعني ذلك إلغاء أدوارها المنوطة وحداً من صلاحياتها؟
- "الدمج" لم يأت في لحظة بل هو بعد دراسات مستفيضة ولجان عملت على رصد الرؤى المستقبلية وهو باهتمام من سمو ولي العهد الدمج بعون الله سيخدم الصالح العام والمساهمة في تحقيق برامج ومشاريع أكثر شمولية وقرارات ستكون متناسبة للرجل (المعلم) والمرأة (المعلمة) ومعهما ابناؤنا وبناتنا الطالبات إضافة إلى كون القرارات السابقة المتعلقة بالاجازات والدوامات المدرسية فضلاً عن كونها كانت شبه متقاربة فإنها ستكون عبر نظام واحد كون الرئاسة ووزارة المعارف مرجعها هو معالي وزير المعارف الدكتور محمد الأحمد الرشيد. ولكن سيكون عمل الرئاسة مركزاً على جوانبها المتعلقة بالمرأة والمعلمة والطالبة والموظفة وخصوصيتها التي لا تتعارض مع المبادئ الإسلامية وعادات مجتمعنا وديننا الحنيف.
* معالي د. خضر المباني المستأجرة.. ونقل المعلمات وعملهن في المناطق النائية لا شك أنه هاجس قادة البلاد والمواطن والأب.. ما الرؤى المستقبلية التي ستعملون نحو تحقيق إيجابيات أكثر لها؟
- لن أستبق الأحداث، ولكن بعون الله قادة البلاد يولون ذلك وما نحن إلاّ عاملون ولن أسبق الأقوال قبل الأعمال فالنافذ يصير ولا شك أن هاجسي هو تشخيص المشكلات قبل الحديث عن الحلول، فالمواطن ابن البلد مدرك لأبعاد الأمور لذلك ما استطيع قوله أن هناك لجاناً الآن مشكلة برئاسة أمراء المناطق لرصد أبرز تلك المشاكل المعنية وسيتم الرفع بشكل دوري ومستمر تجاه تشخيص الأمور والحلول العملية بعون الله عندها يكون الحديث مناسباً مع وجود الأعمال والأفعال.
* عرف عن معاليكم الحزم والشدة في بعض الأمور هل سيكون ذلك متناسباً مع منصبكم الجديد؟
- أسأل المولى أن نكون محققين للأهداف أما الرئاسة فلها أهميتها والاستعانة ستكون مع "المرأة" و"الرجل" جنباً إلى جنب تجاه أعمال وبرامج الرئاسة فكلانا نعمل ونكمل بعضنا تجاه تحقيق أهداف ورغبات ولاة الأمر والأبناء والآباء في سلك التعليم، إضافة لبرامج السعودة وهي جانب هام.
تعليق