محاسبة الذات
ما اصعب مراجعة النفس ومحاسبة الذات وفي الوجدان غليان وثوره عازمه حين يتصرف الانسان بكل التلقائيه حين يضع حسن النيه في كل تصرفاته تجاه الاخرين وحين يعلم ان كل ذالك يدور في فلك المراوغه وفلك عدم التمييز
ما اصعب الذات حين يغفوا ومل النفس الم ومحاسبه حين تتضح الامور وعندما يضئ نور العقل كل شي .
ما هولاء البشر كيف يعيشون كيف يدورون من فلك من صنع خيالهم وعندما تتوسد السهد وعندما يغلي بركان العقل ليحاسب ويلقى الوم والملامه
ما اصعب النقله من لحضه الى لحضه اخرى وما اصعب الحقيقه حين تنعرف ونرى انفسنا في موقف الوم
بكل العفويه وبكل ما ذا اقول هل هي حسن النيه هل هي سبل السلوك العفوي هل طيبه القلب الى اقصى الحدود تقودنا الى كل هذه الالام والمعاناه
مواجهة النفس امتحان رهيب ومعاقبة الذات سجن لكل ما بداخل العقل
احاول ان اغفو احاول ان اهادن العقل واداري ما يدور بخلدي ولك ابدا انا ادور في دوامه والعقل والذهن في شبه شلل وعدم ادراك لماذا كل هذا ؟؟؟
وعلام كل هذه المعاناه وانت يانفس كل لومي وعتابي كل حسرتي وقهري
بكل هذه السهوله نختصر الوقت وبكل تلك الكلمه الجوفاء والتي تلقي بحملها الثقيل على النفس
نظره يتساوى فيها الجميع لا فرق لا تمييز وهنا الموت الاكيد داخل العقل المذهل وعندما يكون مرهون بلحضه عندما يكون مرهون بكلمه تزلزل الكيان وتلغي الوجود ويبقى كل ما امامي مجرد كذب .
يا عقلي المرهق ويا ذاتي المرتحله ويا نفس المتعبه الى اين ينزل كل شي الى الحضيض الى اسفل الامبالاه في نقطه انعدام التقدير وفي ضلام الغير ولماذا نعيش نعيش ضلام الغير لماذا لايكون الميزان متحد مع ان لكل تحفة ارتكاز وايضا لكل قاعدة شواذ
انت يانفس الملامه واللوامه انت القاضي والجلاد انت يانفس يا من ترهقي عصب العقل ويا من شل الذهول منك
كل عرق ينبض هيهات ان تزال الفكره وهيهات من نسيان تلك الملامه وهيهات هيهات ان تغفو العين والعقل يدور فيها يشبه ظلام القبور ليتنا قبرنا كل ذالك ليتنا اهلنا التراب وليتنا وضعنا الجام لكي تحزن الكلمه وتسكن النغمه ويموت الصوت المسموع
ولكن لا مهادنه مع النفس ولا ارتياح في داخل الذات لأنها في ارتحال وشبه محاكمه وهل ننصف النفس الضعيفه وهل يسكن الهدوء داخل ضلام الليل
الساعه تشير الى الرابعه صباحا وانا في شبه معركه مع ذاتي ولكن هذه هي الحياه ودائما هو الانسان الانسان عندما يصحو على الحقيقه ليحاسب ويحاكم ويعقد الجلسات الذاتيه لكي يعرف ويعلم اين الصواب واين الخطا ونجد الصواب لكن لانعرف عنه شي ونجد الخطا ولكن نمشي فيه دون ان نشعر وما هي الا لحضات بسيطه وتقع فيه لكنها خطوات نخطوها دوما بوعي واحيانا بلا وعي ولاتفكير ولكن مثل التيار الكهربائي قوي يوقض النفس ويزلزل العقل لتبقى بعدها في شبه ذهول وما بعده من ذهول وفي شبه لوم وما بعده من لوم وفي شبه محاسبه ليتها ما كانت وليتها ماذ اقول غير اني اعيش مع البشر لاني بشر مثلهم وامشي مع ناس لايعرفون الطريق وفي اي اتجاه يسلكون ويعتقد ان كل من حوله يسير في نفس الاتجاه الذي بناه لنفسه ولنفس الغايات ونفس الارتحال الدائم في الانحدار الى بورة الظلام وتبقى الذات كما هي
ما اصعب مراجعة النفس ومحاسبة الذات وفي الوجدان غليان وثوره عازمه حين يتصرف الانسان بكل التلقائيه حين يضع حسن النيه في كل تصرفاته تجاه الاخرين وحين يعلم ان كل ذالك يدور في فلك المراوغه وفلك عدم التمييز
ما اصعب الذات حين يغفوا ومل النفس الم ومحاسبه حين تتضح الامور وعندما يضئ نور العقل كل شي .
ما هولاء البشر كيف يعيشون كيف يدورون من فلك من صنع خيالهم وعندما تتوسد السهد وعندما يغلي بركان العقل ليحاسب ويلقى الوم والملامه
ما اصعب النقله من لحضه الى لحضه اخرى وما اصعب الحقيقه حين تنعرف ونرى انفسنا في موقف الوم
بكل العفويه وبكل ما ذا اقول هل هي حسن النيه هل هي سبل السلوك العفوي هل طيبه القلب الى اقصى الحدود تقودنا الى كل هذه الالام والمعاناه
مواجهة النفس امتحان رهيب ومعاقبة الذات سجن لكل ما بداخل العقل
احاول ان اغفو احاول ان اهادن العقل واداري ما يدور بخلدي ولك ابدا انا ادور في دوامه والعقل والذهن في شبه شلل وعدم ادراك لماذا كل هذا ؟؟؟
وعلام كل هذه المعاناه وانت يانفس كل لومي وعتابي كل حسرتي وقهري
بكل هذه السهوله نختصر الوقت وبكل تلك الكلمه الجوفاء والتي تلقي بحملها الثقيل على النفس
نظره يتساوى فيها الجميع لا فرق لا تمييز وهنا الموت الاكيد داخل العقل المذهل وعندما يكون مرهون بلحضه عندما يكون مرهون بكلمه تزلزل الكيان وتلغي الوجود ويبقى كل ما امامي مجرد كذب .
يا عقلي المرهق ويا ذاتي المرتحله ويا نفس المتعبه الى اين ينزل كل شي الى الحضيض الى اسفل الامبالاه في نقطه انعدام التقدير وفي ضلام الغير ولماذا نعيش نعيش ضلام الغير لماذا لايكون الميزان متحد مع ان لكل تحفة ارتكاز وايضا لكل قاعدة شواذ
انت يانفس الملامه واللوامه انت القاضي والجلاد انت يانفس يا من ترهقي عصب العقل ويا من شل الذهول منك
كل عرق ينبض هيهات ان تزال الفكره وهيهات من نسيان تلك الملامه وهيهات هيهات ان تغفو العين والعقل يدور فيها يشبه ظلام القبور ليتنا قبرنا كل ذالك ليتنا اهلنا التراب وليتنا وضعنا الجام لكي تحزن الكلمه وتسكن النغمه ويموت الصوت المسموع
ولكن لا مهادنه مع النفس ولا ارتياح في داخل الذات لأنها في ارتحال وشبه محاكمه وهل ننصف النفس الضعيفه وهل يسكن الهدوء داخل ضلام الليل
الساعه تشير الى الرابعه صباحا وانا في شبه معركه مع ذاتي ولكن هذه هي الحياه ودائما هو الانسان الانسان عندما يصحو على الحقيقه ليحاسب ويحاكم ويعقد الجلسات الذاتيه لكي يعرف ويعلم اين الصواب واين الخطا ونجد الصواب لكن لانعرف عنه شي ونجد الخطا ولكن نمشي فيه دون ان نشعر وما هي الا لحضات بسيطه وتقع فيه لكنها خطوات نخطوها دوما بوعي واحيانا بلا وعي ولاتفكير ولكن مثل التيار الكهربائي قوي يوقض النفس ويزلزل العقل لتبقى بعدها في شبه ذهول وما بعده من ذهول وفي شبه لوم وما بعده من لوم وفي شبه محاسبه ليتها ما كانت وليتها ماذ اقول غير اني اعيش مع البشر لاني بشر مثلهم وامشي مع ناس لايعرفون الطريق وفي اي اتجاه يسلكون ويعتقد ان كل من حوله يسير في نفس الاتجاه الذي بناه لنفسه ولنفس الغايات ونفس الارتحال الدائم في الانحدار الى بورة الظلام وتبقى الذات كما هي
تعليق