لوحة شرف للزوجة السعودية ........... (بدون تعليق )
أعجبت وتعجبت من الخبر الذي نشر في الصحف عن تباري زوجتين لرجل سعودي
على التبرع بكلية لزوجهما المريض ’ ولم يحسم التنافس بينهما الا القرعة
. قالت الصحيفة ( آرب نيوز ) السعودية إن إدارة المستشفى الذي يعالج
فيه الزوج اضطرت إلى إجراء القرعة بين الزوجتين لتحسم هذا التنافس
بينهما ’ وقد فازت الزوجة الثانية بالقرعة ....
وسبب إعجابي بهاتين الزوجتين ...
كونهما تشكلان الإستثناء من قطاع كبير من الزوجات المقترنات بزوجة له أكثر من زوجة
وتكنان لز وجهما هذه المحبة الغامرة التى دعتها للتبرع بكليتهما له ’ بينما الكثير
من هذه الشريحة لا يصل إلى هذا المستوى من الحب ..
وسبب تعجبي : إن هاتين الزوجتين تجاوزتا مرحلة المجاملة , والكلام المعسول , إلى فداء الزوج لإنقاذ حياته والتبرع بجزء من الجسد ليكون سببا في شفائه ’ وهي التضحية قل أن توجد في مثل هذه
الأيام ... خاصة بين الضرائر ..
هذا الحب العملى من هاتين الزوجتين لز وجهما المريض لا يمكن حدوثه من فراغ , بل من المؤكد
أن هذين القلبين لم يلتفا حول هذا الزوج إلا بسبب ما يقوم به كم إشاعة أجواء الأفة والحب في هاتين
الأسرتين , وما يقوم به من الواجب والعدالة بينهما ......
الدحمـــــــــي
أعجبت وتعجبت من الخبر الذي نشر في الصحف عن تباري زوجتين لرجل سعودي
على التبرع بكلية لزوجهما المريض ’ ولم يحسم التنافس بينهما الا القرعة
. قالت الصحيفة ( آرب نيوز ) السعودية إن إدارة المستشفى الذي يعالج
فيه الزوج اضطرت إلى إجراء القرعة بين الزوجتين لتحسم هذا التنافس
بينهما ’ وقد فازت الزوجة الثانية بالقرعة ....
وسبب إعجابي بهاتين الزوجتين ...
كونهما تشكلان الإستثناء من قطاع كبير من الزوجات المقترنات بزوجة له أكثر من زوجة
وتكنان لز وجهما هذه المحبة الغامرة التى دعتها للتبرع بكليتهما له ’ بينما الكثير
من هذه الشريحة لا يصل إلى هذا المستوى من الحب ..
وسبب تعجبي : إن هاتين الزوجتين تجاوزتا مرحلة المجاملة , والكلام المعسول , إلى فداء الزوج لإنقاذ حياته والتبرع بجزء من الجسد ليكون سببا في شفائه ’ وهي التضحية قل أن توجد في مثل هذه
الأيام ... خاصة بين الضرائر ..
هذا الحب العملى من هاتين الزوجتين لز وجهما المريض لا يمكن حدوثه من فراغ , بل من المؤكد
أن هذين القلبين لم يلتفا حول هذا الزوج إلا بسبب ما يقوم به كم إشاعة أجواء الأفة والحب في هاتين
الأسرتين , وما يقوم به من الواجب والعدالة بينهما ......
الدحمـــــــــي
تعليق