قلمه المميز عنا جميعاً بالمنتدى لما لمسناه من روح التفاني

والإخلاص وتقديم الجميل بكلماته الرائعه التي تثلج الصدر


وتدفعنا للأمام لموصلة السير في سبيل الرقي بالمنتدى والأخذ

بيد الأقلام المبتديه الجميله التي تطربنا بجمالها وبروعة كلماتها

نعم أنه أحمد
ومن غيره يستحق هذا ؟!؟!

لا يشكر الله من لا يشكر الناس

أحمد هو المدرسة التي نتعلم منها جميعا
أبقاه الله ذخرا لنا
ووفقه لكل خير

محبكم
الباشا

كل ما يقال عن أبي عبد العزيز لا يوفيه حقه ... فهو الجندي المجهول في هذا المنتدى
والرجل الخلوق والقلم الرائع والفكر المتّزن .

لا نستطيع أن نعدد مناقب الرجل ولكننا نستطيع أن نحبه فقط .


--------- للجميع تحياتي : أبو ماجد -----------------------

يأبى المعدن الأصيل إلا أن يكشف عن بريقه.
=========================
أستاذي وأخي العزيز : عبدالكريم حفظه الله.
أسمح لي أن أعبر لشخصكم الكريم عن بالغ شكري وتقديري
لما أسديتموه من إشادة أنتم من يستحقها
فلم ننس بعد تلك الإبداعات، والدرر التي أثريتم بها هذا المنتدى

أخي العزيز: قبولكم الإشراف على هذا المنتدى إلى جانب أخيكم
أحمد السريفي ( أبو مشاري) والذي أبلى بلاءً حسناً في سبيل الرقي
به، فما أن تولى أستاذي وأخي أحمد السريفي قيادة هذا المنتدى
حتى لبس حلة جميلة، كان هو من أسدى خيوطها، وحاك ديباجتها
فلكما ينسب النجاح. سيرا على بركة الله ونحن معكما.

أما أستاذي وأخي الباشا.
فالصحيح أنك باشا، والحمد لله الذي ألهمك اختيار هذا الاسم ليكون اسم على مسمى.
أستاذي ماذا عساي أن أكون مع رجل الإبداع ومرجع وبنك المعلومات.

أما أخي وعزوتي يا من ملكت مني الجنان.
يا من ينتهي إليه كل قول وفعل حسن.
قدوتي ومعلمي .. زادك الله من فضله
وحقق لك كل ما تصبو إليه.. وجزاك عني خير الجزاء
وقفاتك مشهودة لا تغيب عن ذي لب.
إنه أنت أبا ماجد.. وكفى
==================
وإني لمشكك في قول أبي فراس:

هل تحسان لي رفيقاً رفيقا *** أو تصيبان لي صديقاً صدوقا
قد فشا الغدر والخيانة في الناس *** فما أرى رفيقاً شفيقا

فما أكثر الخيرين..
---------------------------------------------------------------
ولا يهون بقية الزملاء دون تخصيص فكلهم نجوم تضيء لنا ظلام الليل الحالك.

أخوكم الذي طوقتم عنقه بمعروفكم وجميل أفعالكم، وحنانكم، ومودتكم )
لقد زودتم الحمل، والله المستعان..

مازال قلمي ويسبقه فكري يعجز عن شكر شخص ابو عبدالعزيز

أبو مشاري
أنا من يعجز عن شكرك..
فماذا أعد وما ذا أحصي..
أبقاك الله ذخراً..
أنت العطاء الذي يقف معه كل عطاء.
.. أحمد