الباش مهندس يوسف الثنيان
لست الوحيد المعجب بيوسف الثنيان ، ولن أكون الأخير الذي يصفق لهذا النجم الموهوب بعد كل حركة رائعة منه ، ولكنني سأكون الوحيد الذي يطلق علية ثلاثة ألقاب دفعة واحدة وسيكون هو اللاعب الوحيد الذي يطلق علية الألقاب عند تصوير فيلم خاص عن حياته الكروية …
وأتذكر عندما أطلق علية لقب الدكتور بعد أن لعب كره رائعة سجل منها منتخبنا الوطني أحد أهدافه كنت أتمنى لو أطلقت علية لقب ( الباش مهندس ) لأنه فعلاً مهندس أد الدنيا كما يقول أخواننا المصريين ، وأتمنى من الآن فصاعداً أن يضاف هذا اللقب لنجمنا الموهوب وأن أشاهد لافته على مدرجات إستاد الملك فهد وقد كتب عليها هذا اللقب .
وعندماسألنىشخص لأتحدث عن هذا النجم في شريطة الوثائقي خطر ببالي لقب وأنا أتحدث عنة خاصة عندما تطرق الحديث لقدرته في حسم البطولات سواء لنادية أو منتخب بلاده فقد شبهته بالسيف لأنه حاسم ولأن السيف عندما يجرد من غمده فأنه يحقق الهدف المنشود ولهذا قلت أن الثنيان يستحق هذا اللقب ( السيف ) وبهذا أتمنى أن تضاف ألقاب (الدكتور والباش مهندس والسيف ) إلى ألقابه الكثيرة التي حظي بها وهو بلا شك يستحقها .
والثنيان نجم مختلف وفنان ومبدع أرشحه أن يكون أستاذاً في علم النرفزه ، نعم علم النرفزة وهو علم جديد أقترح أن يدرس في أنديتنا ومنتخباتنا كعلم جديد مطور . لكن كيف ؟؟ الثنيان صاحب مدرسة جديدة تعتمد على استخدام المهارات والقدرات على إزعاج لاعبي الخصم واستدراجهم لارتكاب الأخطاء وهو بذلك يختلف عمن يطبق النرفزه عبر كلمات نابـيه أو حركات صبـيانـية . وإذا قلت أن الثنيان استفزازي فهو فعلاً كذلك لكن بشكل إبداعي يحافظ على الروح الرياضية ويترجم ما أعطاه الله من قدرات ومواهب تجبر الجميع على التصفيق له .
ولا يختلف الثنيان عن فيروز فكلاهما مبدع وعندما تسمع فيروز تسمع الفن على أصوله وتسمو مع ذلك الصوت الشجي الذي ينسيك نحيب الآخرين وعكهم اللامفهوم . ويكفي أنك تتابع كيف يتخطى خصومه وكيف يصنع المهاجمين من خلال نقل الكرات لهم ويحرجهم أمام المرمى وتفهم لماذا يخافه لاعبوا الوسط والدفاع والحراس ؟
وهو مجموعة لاعب …على وزن مجموعه إنسان فإن أرادته صانع العاب فهو كذلك وأن أردته هداف ستجده وأن أعطيته القيادة كان مبدعاً ، وهو بذلك منتخب مـتـنـقـل ، وجوكر متعدد المواهب وكالهلال تجده في كل سماء .
وكم أتمنى أن يركز القريبون من يوسف الثنيان عن شخصيته كإنسان خفيف الدم ، ففي هذا الجانب نجومية لم يشاهدها أحد ، وعاطفة لم تشأ أن يلحظها بشر ، الثنيان مبدع وفنان ،،،
اخوكم العطـــــــــــــــــــــا
لست الوحيد المعجب بيوسف الثنيان ، ولن أكون الأخير الذي يصفق لهذا النجم الموهوب بعد كل حركة رائعة منه ، ولكنني سأكون الوحيد الذي يطلق علية ثلاثة ألقاب دفعة واحدة وسيكون هو اللاعب الوحيد الذي يطلق علية الألقاب عند تصوير فيلم خاص عن حياته الكروية …
وأتذكر عندما أطلق علية لقب الدكتور بعد أن لعب كره رائعة سجل منها منتخبنا الوطني أحد أهدافه كنت أتمنى لو أطلقت علية لقب ( الباش مهندس ) لأنه فعلاً مهندس أد الدنيا كما يقول أخواننا المصريين ، وأتمنى من الآن فصاعداً أن يضاف هذا اللقب لنجمنا الموهوب وأن أشاهد لافته على مدرجات إستاد الملك فهد وقد كتب عليها هذا اللقب .
وعندماسألنىشخص لأتحدث عن هذا النجم في شريطة الوثائقي خطر ببالي لقب وأنا أتحدث عنة خاصة عندما تطرق الحديث لقدرته في حسم البطولات سواء لنادية أو منتخب بلاده فقد شبهته بالسيف لأنه حاسم ولأن السيف عندما يجرد من غمده فأنه يحقق الهدف المنشود ولهذا قلت أن الثنيان يستحق هذا اللقب ( السيف ) وبهذا أتمنى أن تضاف ألقاب (الدكتور والباش مهندس والسيف ) إلى ألقابه الكثيرة التي حظي بها وهو بلا شك يستحقها .
والثنيان نجم مختلف وفنان ومبدع أرشحه أن يكون أستاذاً في علم النرفزه ، نعم علم النرفزة وهو علم جديد أقترح أن يدرس في أنديتنا ومنتخباتنا كعلم جديد مطور . لكن كيف ؟؟ الثنيان صاحب مدرسة جديدة تعتمد على استخدام المهارات والقدرات على إزعاج لاعبي الخصم واستدراجهم لارتكاب الأخطاء وهو بذلك يختلف عمن يطبق النرفزه عبر كلمات نابـيه أو حركات صبـيانـية . وإذا قلت أن الثنيان استفزازي فهو فعلاً كذلك لكن بشكل إبداعي يحافظ على الروح الرياضية ويترجم ما أعطاه الله من قدرات ومواهب تجبر الجميع على التصفيق له .
ولا يختلف الثنيان عن فيروز فكلاهما مبدع وعندما تسمع فيروز تسمع الفن على أصوله وتسمو مع ذلك الصوت الشجي الذي ينسيك نحيب الآخرين وعكهم اللامفهوم . ويكفي أنك تتابع كيف يتخطى خصومه وكيف يصنع المهاجمين من خلال نقل الكرات لهم ويحرجهم أمام المرمى وتفهم لماذا يخافه لاعبوا الوسط والدفاع والحراس ؟
وهو مجموعة لاعب …على وزن مجموعه إنسان فإن أرادته صانع العاب فهو كذلك وأن أردته هداف ستجده وأن أعطيته القيادة كان مبدعاً ، وهو بذلك منتخب مـتـنـقـل ، وجوكر متعدد المواهب وكالهلال تجده في كل سماء .
وكم أتمنى أن يركز القريبون من يوسف الثنيان عن شخصيته كإنسان خفيف الدم ، ففي هذا الجانب نجومية لم يشاهدها أحد ، وعاطفة لم تشأ أن يلحظها بشر ، الثنيان مبدع وفنان ،،،
اخوكم العطـــــــــــــــــــــا
تعليق