Unconfigured Ad Widget

Collapse

القصة الكاملة بين الامير عبدالله ولي العهد ومفسر الرؤى الشيخ محمد الرومي

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • الصقر
    عضو
    • Aug 2001
    • 39

    القصة الكاملة بين الامير عبدالله ولي العهد ومفسر الرؤى الشيخ محمد الرومي

    هي ليست قصة ولكن بشارة ان صح التعبير وهل نقول انها بشارة ام غير ذلك اترك التعليق لكم
    ما زال مفسر الاحلام الشيخ محمد الرومي مصر على تفسير رؤيا ان مفادها ان المسلمون سيصلون قريبا في المسجد الاقصي وذكر بأن التاريخ هو 2/2/2002 م او بعدها بشهرين او بعدها بسنتين وقبل ايام ظهر في التلفزيون وهو يبشر مره اخرى بهذا الموضوع ويوم امس صرح الامير عبد الله ابن عبد العزيز بأنه لديه مبادرة ومضمونها تطبيع كامل في العلاقات مع اسرائيل مقابل عودة جميع الاراضي الفلسطينيه بما فيها القدس والمسجد الاقصى0 واليوم اصبحت هذه المبادرة هي الشغل الشاغل لجميع دول العالم وهناك توصيات من قادة الدول العربيه بجعلها ورقة عمل في القمة القادمة التي ستعقد ببيروت حتى انه صرح بعض الساسة الاسرائيليين بأن هذة المبادرة مهمة 0 وخطوة مفاجئه واضاف بعض قادة ومفكري العرب بأنها ترمي بالكرة في ملعب اسرائيل وتضع شارون في الزاويه الضيقه فهل ماقاله الشيخ الرومي بأنه سيصلي العرب في القدس قريبا سيكون بمبادرة من الامير عبد الله ابن عبد العزيزهذا ما سنعرفة عن قريب 0
  • صالح العمري
    عضو
    • Jan 2002
    • 29

    #2
    بإذن الله تتحقق تلك الرؤيا..
    ونصلي في القدس,,
    طال الزمن أو قصر الأهلي بطل في كل حين..
    طال الزمن أوقصر محمد عبده((فنان العرب))

    للتواصل....


    salohi999@hotmail.com

    تعليق

    • فارس الأصيل
      عضو مميز
      • Feb 2002
      • 3319

      #3
      اقول لكم..
      لن توافق اسرائيل على هذا مهما كلفها الامر...
      لان من خلفها.....؟؟؟؟.......
      ايظا لن توافق...
      وعندها سيكون التعبير اقوى...
      اما القمة العربية..
      ففي رايي انها غشاء حول اعين الشعوب..
      واما فلسطين ففقد الامل فيها ..
      الا ان يرزق الله الامة المسلمة من ينتزعها من بين احضان اسرائيل وغيرها.....
      لان اسرائل اشترتها من.......
      ولن تتنازل عن حقها .
      اما مسمار جحا الاعظم فالكرسي لديه اهم من اطفال شعبة..
      والادلة واضحة كعين الشمس..
      ....................................
      اقول كيف نبيع شيئا ثم نريد ان نرجعة رغما عن انف المشتري ...
      هذا مجرد راي...
      .................
      اقول هل سيعود المسلمون الى عزتهم بجرد حلم او اضغاث احلام..
      ربما فنحن في آخر الزمان...
      .........................................................مالك.
      هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
      كالبحر عمقاً والفضاء مدى
      مدونتي
      أحمد الهدية

      تعليق

      • الجنوبي
        عضو نشيط
        • Aug 2001
        • 469

        #4
        لله درك يابا متعب

        بمجرد مقابلة واحدة مع توماس فريدمان اختصر ولي العهد الأمير عبد الله بن عبد العزيز مسافة هائلة من حجب الظلام التي لفت ماكينة الإعلام الأمريكي طوال الأشهر الماضية وساهمت في جفوة لا يمكن سترها، قبل أن يأتي السيد فريدمان، ليكتشف رؤية مختلفة لم يتردد في أن ينقلها في عموده الأشهر في الصحافة الأمريكية الرئيسية. توماس فريدمان وصحيفته العملاقة "نيويورك تايمز" قادا أكبر حملة تضليل تجاه المملكة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وفجأة وجد نفسه مع صناع القرار في المملكة على "عشاء مصارحة"، ثم عاد ليعبر عن مواقف سياسية تبنتها وما زالت المملكة وغلفتها بلغة حوار هادئة وراقية.
        لم يجد توماس فريدمان جملة ليعبر بها عن الموقف ويضعها عنواناً لمقاله سوى أنه وجد إشارة إيجابية من السعوديين تجاه حل شمولي لمشكلة الشرق الأوسط يضمن حقوق كل الأطراف، وهو موقف من فريدمان، يعكس نغمة غير مألوفة على الإطلاق في خطاب السيد فريدمان، وهو بالنسبة لنا كسعوديين نجاح باهر، في كسب جملة علاقات عامة كسبناها بجملة واحدة معبرة من الأمير عبد الله بن عبد العزيز، وكم كنا سنحتاج من الخطب والحملات والمقالات لنوازي تلك البديهة النابهة من الرجل الثاني في سلم القيادة السعودية.
        يثبت لقاء الأمير عبد الله مع فريدمان، ومن ثم قراءة مقال الأخير بعد اللقاء فهماً بالغ التطور من ولي العهد السعودي للعقلية الغربية وللأنماط التي تفكر بها هذه المنظومة السياسية والإعلامية. حينما أعاد فريدمان على الأمير عبد الله فكرته لحل شرق أوسطي، قفز الأمير فوق كل تراتيل اللغة وأجابه: كأنكم تسللتم إلى مكتبي، وهي الجملة التي أسرت الكاتب الأمريكي وكانت لب مقاله لأنها تختزل مطلباً عالمياً لحل شامل يخبئه ولي العهد السعودي في أدراجه انتظاراً للحظة المناسبة. إنها تعني أسبقية سعودية في الجدية نحو إحلال فرص السلام العادل وهو سلام لن يأتي إلا إذا وافقت عليه الرياض.
        لقد أكد فريدمان ذلك في مقاله بالأمس حين أشار إلى ذلك صراحة بالقول: إن العرب يتحدثون عن السلام وعن الفكرة سراً ولكنهم لن يتجرؤوا على ذلك حتى يأخذ زمام المبادرة أحد اللاعبين الكبار، وهو يقصد المملكة تحديداً فبدونها يظل سلام الشرق الأوسط حبراً على ورق. المملكة برأي فريدمان هي اللاعب الرئيسي في الحياة السياسية في الشرق الأوسط، وفريدمان نفسه يعرف أن الموقف السعودي من أي محاولة للحل لا بد أن يكون في قيادة الرأي العام العربي ولا بد أن يكون الدافع الحقيقي لساحته. لكن المملكة كلاعب أولي في محور الشرق الأوسط السياسي والاجتماعي، لا يمكن أن تنجرف إلى الحلول الجزئية ولا يمكن أن تبصم، بثقلها على مشروع سلام قبل أن تحدد المعايير اللازمة لسلام ثابت ودائم.
        اعترف فريدمان على عكس أطروحاته السابقة، بمتانة العلاقة السعودية الداخلية بين القيادة والشعب عندما أشار إلى أن ولي العهد السعودي يتمتع بشعبية كبيرة داخل السعودية وخارجها، وهي هنا، إشارة بالغة المعنى تخالف لغة الإعلام الأمريكي الذي ما فتئ طوال الفترة الأخيرة في محاولة شق الصف السعودي الداخلي، ثم جاء فريدمان ليكتشف نقيضاً لكل ما ذهب إليه، إن على المستوى الشخصي، أو على مستوى لغة الخطاب الأمريكي الأخير. عاد فريدمان ليسحب هذه الشعبية إلى طول العالم العربي حين أكد أن الأمير السعودي معروف بإخلاصه وعروبيته ثم أشار إلى أن هذه الشعبية الجارفة قد يكون لها تأثير حقيقي في تشكيل الرأي العام العربي، إنه اعتراف واضح وصريح بأن القيادة السعودية هي وحدها القادرة على فرض صوت الإقناع والعقل في محيط الأسرة العربية، وهي مرة أخرى، اعتراف بالدور السعودي المؤثر الذي أثبتت الأيام أن التقليل من حجمه لا يخدم الواقع الصحيح ولا يخدم عملية السلام والاستقرار في الشرق الأوسط. إنها رؤية مختلفة بنسبة 180 درجة لما كان يطرحه فريدمان وطابور الهجوم الأمريكي والإسرائيلي الذي صحا على أطروحة مناقضة حين اكتشفوا أن الشرق الأوسط بحجمه الجغرافي ومشكلاته وتشعباته لا يمكن أن يمر إلا عبر البوابة السعودية.
        وحتى داخل الأحداث الكبرى التي هزت أمريكا يوم الحادي عشر من سبتمبر، وجد فريدمان نفسه أمام رؤية سعودية مختلفة عما في ذهنه. تأكيد الأمير عبد الله لفريدمان على أن السعوديين ينظرون إلى هجوم ابن لادن على أنه هجوم على السعودية نفسها لأنه أحدث توتراً في العلاقات بين الطرفين. لقد أشار فريدمان إلى أن السعوديين قادرون على التعامل مع الأزمة بشكل مختلف وقادرون على التجاوب معها وهو ما يعني أن العلاقة السعودية ـ الأمريكية، ليست إلا ركناً مهماً في سياق مسيرة طويلة لا يمكن لأي من الطرفين التضحية بها، وأن السعوديين بالذات لن يبدؤوا الخطوة الأولى لدق إسفينها وهي رسالة بالغة الوضوح إلى الإدارة الأمريكية.
        وفيما يختص بالعراق ومحور الشر، وجد فريدمان لدى الأمير عبد الله رسالة عاقلة لا تخدم المنطقة فحسب، بل تخدم مصالح العالم بأسره حين أشار ولي العهد السعودي إلى خطورة ضرب العراق أو التفكير في خطوة كهذه. إنها تمثل موقفاً ثابتاً في الأجندة السياسية السعودية. الاختلاف السياسي مع العراق لا يمكن أن يقود الموقف السعودي إلى نظرة تضر بمصالح المنطقة والعالم، بل حتى الشعب العراقي الذي بدا خطاب ولي العهد السعودي مع فريدمان، راعياً له وخائفاً عليه أكثر من القيادة العراقية نفسها التي لم تكافئ القيادة السعودية العاقلة بشيء، على الرغم من المواقف الثابتة من اليوم الأول لأزمة الخليج وحتى آخر جملة قالها الأمير السعودي للسيد فريدمان.
        Attached Files
        الجنوبي

        تعليق

        • الجلهمي
          عضو نشيط
          • Sep 2001
          • 485

          #5
          السلام عليكم ورحمة الله
          سلمت لنا يا اميرنا سلمت واطال الله في عمرك .................. وانشاء الله نصلي هناك في ارض فلسطين وفي الاقصى المبارك .......
          في هذه الايام بالاخص لاينفع الا الاتجاه السياسي نحو حلول افضل للمنطقه .......وتضيق الدائره على المتغطرس شارون .....وهذا لاينتج الا من عقليه سياسيه فذةٌ كالامير عبدالله ..
          سوف نصلى في الاقصى بالرضى أو بالقوه ..انشاء الله

          تعليق

          • السيف
            عضو مشارك
            • Feb 2002
            • 291

            #6
            الرسالة الأصلية كتبت بواسطة صالح العمري
            بإذن الله تتحقق تلك الرؤيا..
            ونصلي في القدس,,
            انشاء الله

            ومشكور يالصقر...

            اخوك السيف
            بدون توقيع

            تعليق

            • العنود
              عضو
              • Feb 2002
              • 41

              #7
              ان شاء الله ترجع القدس و يرجع ابنئاها
              يامن سكن القلب و الفؤاد

              تعليق

              • aaas
                عضو مشارك
                • Feb 2002
                • 168

                #8
                الرسالة الأصلية كتبت بواسطة العنود
                ان شاء الله ترجع القدس و يرجع ابنئاها
                والسلام عليكم

                تعليق

                Working...