الأخت منار:
كفانا الل شر فتنة المسيح الدجال ..( آمين)
وحقيقة هذه لربما انها مجرد تخيلات فقط لدى البعض وهذا في علم الغيب .
وحقيقة الصورة الثانية انها لكثبان من سحابة البركان فهو لربما كله غير صحيح ويمكن القول انه تخيل ذلك المظهر ...... وقام برسمه حسب كبر الخوف الذي اعتراه ... هذا رأي لربما صح ولربما خطأ .
ولك التحية .

ردك معقول وشكرا على المشاركه

منار العمري

يالطيف
............ الله يكفينا شر فتنته ..وايدكم فيما قلتم ...

السيف

بسم الله علينا وعلى منتدانا حتى لو لم يكن المسيح فهو مخيف


شكرا يا منارونعوذ بالله من فتنة الأعورالدجال

امر - صلى الله عليه وسلم - بالتعوذ من فتنته في كل صلاة ، وأخبر بأن مما يعصم من فتنته حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف ، وأمر من أدركه أن ينأى بنفسه عنه .
قال - صلى الله عليه وسلم - [ من سمع بالدجال فلينأ عنه فوالله إن الرجل ليأتيه وهو يحسب أنه مؤمن فيتبعه مما يبعث به من الشبهات ] .
وأخبر - صلى الله عليه وسلم - أن أشد الناس على الدجال : بنو تميم ، وأثنى عليهم بذلك ، ففى الصحيحين عن أبى هريرة - رضي الله عنه - قال : مازلت أحب بنى تميم منذ ثلاث سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : [ هم أشد أمتى على الدجال .. ] .. إلخ .
ووصفه وبين هيئته ، وذكر من صفاته أنه أعور ، عينه اليسرى كعنبة طافية ، وأنه يدعى النبوة ثم يدعي الربوبية ، وأن معه فتنة عظيمة يلبس بها على الناس ، وأنه يخرج في يهودية أصبهان واليهود هم أتباعه وجنوده ، وأنه يجوب الأرض ، وما من بلد إلا سيدخله الدجال إلا مكة والمدينة .

من أعظم ما يعصم المؤمن من فتنة المسيح الدجال السكنى بالمدينة النبوية : حيث ثبت - فى الحديث - أنه لا يدخلها ، وأنه يحاول ذلك فيجد على أنقابها ملائكة ، ولها - يومئذ - سبعة أبواب : على كل باب ملكان : فإذا ما أقبل على المدينة وجد كل نقب من أنقابها عليه الملائكة صافين بأيديهم الســـــــــيوف يحرسونها ، فيصدونه عنها فينصرف عنها إلى الشام .

اللهم اكفنا شر فتنه المسيح الدجال .
لقد حذر منه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وحذر قبله الانبياء اقوامهم .
اخواني / نحن كمسلمين ناخذ بما اخبرنا به الرسول صلى الله عليه وسلم , وغير ذلك فهو لغط و دجل ولا يأخذ به ............................
الحمد لله الذي جعلني مسلماً