آن قلع آلا سنان يهيج الجراثيم الهاجعة الرابضة في جسم الإنسان وبعد قلع آلا سنان جراحة صغيرة بين الجراحات والعمليات وصدمة عصبية تستدعى استيقاظ الجراثيم الكامنة فتنشط وتفرخ وتتناسل فإذا هي بين عشية وضحاها قد غدت مؤذية تسبب الالتهابات والخراجان أحيانا تغدوا سببا في حدوث التسممات الدموية وبعض آلا مراض الخطرة بعد إن كانت ضيفة هادئة ساكنة وقد جرب الأطباء استخدام حبوب السولفتيازول كمادة دوائية وقائية تعطى ألي كل من يود قلع الأسنان بقصد وقايتة شر الانتانات والالتهابات فلم تفد شيا إذ أعطى الكثير من المرضى حبوب السولفاتيازول قبل القلع بساعات فلم تحل هذه الحبوب دون تكاثر الجراثيم وحدوث الالتهاب وبعدها جنح الأطباء ألي ستعمال البنسلين فكانت النتائج باهرة ولم تستطيع الجراثيم ذر قرنها مهما تعددت آلا سنان المقلوعة أجريت التجربة على 130 شخصا اتخذوا ساحة للتجربة وقسموا ألي فئتين أعطي أفراد الفئة الأولى البالغ عددهم 65 شخصا 600الف واحد من البنسلين الزيتي وبعد ثلاث ساعات من الحقن أجريت لهم عملية قلع الأسنان ثم أبدى بتحريك الجراثيم في دمائهم وذلك بآخذ عينات من الدم زرعت وفحصت لا كنشاف الجراثيم التي قد تحاول التفريخ آخذت العينات الدموية على ثلاث دفعات في أزمنة متعاقبة أي بعد القلع بعشر دقا يق فشوهد آن الدم عقيما خاليا من أي مكروب عند الفئة التي قلعت أسنان إفرادها بعد حقنهم بالبنسلين
منااار العمري