إن المتأمل في هذه الجبال العجيبة والتي يحسبها الجاهل الغافل فضلة في الأرض لا جاجة ولكن فيعا من المنافع مالا يحصيه إلا خالقها وناصبها . فمن منافعهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ما يلي : 1/ أنها تكون حصوناً من الأعداء يتحرز فيها عباد الله من أعدائهم .
2/ ما ذكره الله تعالى في كتابه أن جعلها للأرض أوتاداً .
3/ ما ينبت فيها من العقاقير والأدوية .
4/ أن الثلج يسقط عليها فيبقى في قللها حاصلاً لشراب الناس إلى حين نفاذه
5/ ما يُنحت من أحجارها للأبنية .
6/ ما يوجد فيها من المعادن .
7/ أنها ترد الياح العاصفة
8/ أنها ترد السيول إذا كانت في مجاريها .
9/ أنها أعلام يستدل بها في الطرقات .
************************
ويقول الشاعر فيها :
وإذا تأملت البقاع وجدتها &&&& تشقى كما تشقى الرجال وتسعد
فدع عنك الجبل الفلاني وجبل بني فلان وجبل كذا :
خذ ما تراه ودع شيئاً سمعت به & في طلعة الشمس ما يغنيك عن زحل.
2/ ما ذكره الله تعالى في كتابه أن جعلها للأرض أوتاداً .
3/ ما ينبت فيها من العقاقير والأدوية .
4/ أن الثلج يسقط عليها فيبقى في قللها حاصلاً لشراب الناس إلى حين نفاذه
5/ ما يُنحت من أحجارها للأبنية .
6/ ما يوجد فيها من المعادن .
7/ أنها ترد الياح العاصفة
8/ أنها ترد السيول إذا كانت في مجاريها .
9/ أنها أعلام يستدل بها في الطرقات .
************************
ويقول الشاعر فيها :
وإذا تأملت البقاع وجدتها &&&& تشقى كما تشقى الرجال وتسعد
فدع عنك الجبل الفلاني وجبل بني فلان وجبل كذا :
خذ ما تراه ودع شيئاً سمعت به & في طلعة الشمس ما يغنيك عن زحل.
تعليق