هذه القصيدة للبردّوني
لاقيتها وهي تهواني وأهواها _ فما أُحيلى تلاقينا وأحلاها
وما ألذّ تدانيها وأجملها _ وما أخفّ تصابيها وأصباها
فهي الربيع المغنّى وهي بهجته_ وهي الحياة ومعنى الحب معناها
وإنها في ابتسامات الصبا قُبَلٌ _ سكرى تفيض بأشهى السُكر رياها
وفتنةٌ من شباب الحسن رقّمها _ فنُ الصبا وحوار الحب غنّاها
لاقيتها وأغاريد الهوى بفمي _ تشدو وتشدو وتستوحي محياها
غازلتها فتغاضت لحظة ودنت _ وعنونت بابتسامات الرضا فاها
لاقيتها وهي تهواني وأهواها _ فما أُحيلى تلاقينا وأحلاها
وما ألذّ تدانيها وأجملها _ وما أخفّ تصابيها وأصباها
فهي الربيع المغنّى وهي بهجته_ وهي الحياة ومعنى الحب معناها
وإنها في ابتسامات الصبا قُبَلٌ _ سكرى تفيض بأشهى السُكر رياها
وفتنةٌ من شباب الحسن رقّمها _ فنُ الصبا وحوار الحب غنّاها
لاقيتها وأغاريد الهوى بفمي _ تشدو وتشدو وتستوحي محياها
غازلتها فتغاضت لحظة ودنت _ وعنونت بابتسامات الرضا فاها
تعليق