Unconfigured Ad Widget

Collapse

ماذا يريدون؟

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • عبدالرحمن
    • Dec 2000
    • 4527

    ماذا يريدون؟

    في الوقت الذي نحتاج فيه مزيد من التكاتف بين أفراد المجتمع لتحقيق الأمن الاجتماعي.
    نجد الوسائل الاعلامية تدفع المجتمع إلى طريق شائك من خلال بعض الطروحات تظهر هنا وهناك وتقود إلى مزيد من التحرر بحجة أن العالم يريد هذا.
    ولعل موضوع قيادة المرأة للسيارة والذي بدأ يأخذ أبعاداً واسعة بقصد الضغط على الحكومة لإجازته لهو أكبر دليل على وجود من يسعى لتفريغ المجتمع من بعض مقوماته تباعاً لتحقيق الهدف البعيد.
    أليس في خروج بعض النساء لقيادة السيارة في مخالفة لأوامر وزارة الداخلية يدخل ضمن العصيان والذي يرغبن ( ومن يشجعهن) تحويله إلى مظاهرة مستعينين فيه برغبات الدول الغربية التي من المستحيل أن تسمح لأحد أن يتدخل في شؤونها الداخلية.
    الا يعلم أولئك أن الدول التي تدعمهم - وتدعي الحرية والعدالة قامت على الظلم والطغيان ولازالت تمارس العدالة من هذا المنطلق- .
    أين الخبراء والمستشارين من أبناء هذا البلد من تقديم الأفكار التي من شأنها وضع الحلول المناسبة وفقاً لرؤينا الشخصية وليست رغبات الآخرين.
    ولعل من أبسط الحلول هو النقل العام وشركات الأجرة التي تصل إلى مكان صاحب وصاحبة الحاجة باتصال هاتفي فقط وهو ما سيدحض حجة الكثير من المطالبات بالقيادة.
    أين رجال الأعمال الذين ينعمون بخيرات هذا البلد من المشاريع التي تساهم في التنمية ( وأقصد بهم شباب هذا الوطن) بدلاً من البحث عن الأرباح فقط .
    sigpic
  • عبدالله الزهراني
    إداري ومؤسس
    • Dec 2000
    • 1542

    #2
    أخي عبد الرحمن :-
    أسياد منيكتب هم يريدون
    ولكن بيد ابن البلد خير من تدخلهم مباشرة
    ==
    كيف يدمر هذا البلد الآمن الذي يجبى له خيرات كل شيء
    الحسد الحسد الحسد
    ===

    تعليق

    • ابن مرضي
      إداري
      • Dec 2002
      • 6171

      #3
      الأخ العزيز عبد الرحمن
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      الحديث ذو شجون
      مساكين نحن يا أخي والله مساكين .
      شخصيا أرى أن موضوع قيادة المرأة للسيارة ليس إلا مثل خروجها لأي شيء آخر . والمسألة مسألة وقت . والوقت هذا سيكلفنا الكثير .
      ما هو الأفضل يا أخي : إمرأة تقود سيارتها أو سائق أجنبي أعزب يسكن معها و يسوق بها ؟
      قبل عدة سنوات طالب البعض بدليل من الكتاب والسنة على عدم جواز قيادة المرأة للسيارة ، فقيل : وقرن في بيوتكن .... الاية .
      والحقيقة أن لا أحد منا وأكرر لا أحد يريد أن يخالف الشرع ، ومن يريد فأهلكه الله . لكنني أسأل هل النساء بقين في البيوت أم تزدحم بهن الشوارع يوميا وهن ذاهبات إلى المدارس والجامعات والمستتشفيات والأسواق وغير ذلك .
      ثم لماذا نكون البلدل الوحيد الذي يمنع قيادة المرأة للسيارة ، هل لا زلنا نصر على أننا جماعة الرسول وأننا الشعب الوحيد المسلم ؟ يا أخي والله إنني لرأيت بأم عيني نساء مسلمات (((محجبات))) يقدن سيارتهن في كثير من بلدان العالم ولم يكن في ذلك مفسدة ولا سفور ولا فجور ولا أي شيء لا يتفق مع الرجولة والغيرة والدين .
      شخصيا لو تركت لي الفرصة لما سمحت لزوجتي بقيادة السيارة ، ولكن هذا ليس مصدره الدين ، بل هي عادة تربيت عليها . لا أدعي صحتها .رغم تمسكي بها .
      يا أستاذ عبد الرحمن : شخصيا وأنت ممن يعرفنني ربما . لم أدخل راتبي في البنك حتى أجبروني عن طريق الدولة بإدخال الراتب في البنك مباشرة ، لأن العلماء قالوا حرام . وأتضح أنهم هم يتعاملون مع البنوك . وأنا أعذرهم لأنها أصبحت ضرورة وكان من الأولى لهم فهم الفقه للعصر الذي نحن فيه .
      وتعليم المرأة كان هاجسا خطيرا قبل خمسين عام . والدش لا بارك الله فيه كان محرما وصدرت أوامر ملكية بمنعه .
      وقس على ذلك . ونبقى نحن في قيد المؤامرة وماذا يريدون بنا ؟ يا أخي إن كنا معوقين وعاجزين عن فهم ماذا نريده نحن وماذا يريدونه هم فنستحق ما يأتينا . وإن كانت لنا إرادة ولنا منهج من الله نتبعه ونطبقه فلنعي ونفهم قبل أن نأخذ هذه المواقف من كل ماهو جديد ومن كل ما تتطلبه الظروف فالمرأة إنسانة قد تكون مؤمنة وقد تكون غير ذلك ، وقد كانت تركب الدابة وتشارك الصحابة في المعارك وتربي الأجيال وقيادتها للسيارة لا يعني أنه ستفجر أو أنها ستخلع حجابها أبدا ، لكني أرى أننا نبقى نتجادل كما هو حاصل الآن في أمور ثم نسلم لها فيما بعد بعدما ندفع الأثمان غالية من قيمنا وأخلاقنا وأمولانا وحتى أرواحنا .
      فلماذا ياترى نحن هكذا ؟ والله إننا شعب مسكين !
      كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

      تعليق

      • حد السيف
        عضو مميز
        • Aug 2006
        • 1254

        #4
        يا خوفي ان قضية قيادة النساء للسياره عندنا مثل فعلة بشار الاسد عندما ارسل اشخاص الى الجولان لتحيي ذكرا النكسه وهي ماهمته فلسطين لو تنتكس الف مرّه ولكن القصد اشغال الرائي العام بقضيه جديده تبعد عنه الانظار لممارسة جرائمه البشعه وافعاله الدنيه التي فاقت كل الجرائم عندالشيوعيين واليهود ضد شعبه.

        الى متى ونحن لانفرق حتى بين الحلال والحرام ماذا تقولون ايه الاحبّه لوطلع الملك او ولي عهده او وزير الداخليه وسمح للنساء بالقياده واجمع العلماء ان ذلك ليس فيه تحريم بنص الكتاب والسنّه اعتقد انكم اول من يذهب الى الوكالات مثل ما حدث في الجوالات اتحدى ان يوجد شخص لاتمتلك زوجته اغلاها واحدثها. نحن نقول العلمانيه والاخرون يقولون السلفيه والوهابيه وكلنا نقول انا مسلمون والذي يميّز الخبيث من الطيب هو الله. من كان لديه علم وثقافه وقدره على الكتابه والنقاش فهناك مجلات كثيره يساهم بالمرور عليها وبحثها والا محسننيه ساكتن وخلك عودا من عرض حزمه وموتن مع الجماعه رحمه وروي عن الرسول عليه الصلاة والسلام قوله(من راء منكم منكرا........الخ)تحياتي

        مدونة حد السيف
        هنا

        تعليق

        • عبدالرحمن
          • Dec 2000
          • 4527

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ابن مرضي
          الأخ العزيز عبد الرحمن
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          الحديث ذو شجون
          مساكين نحن يا أخي والله مساكين .
          شخصيا أرى أن موضوع قيادة المرأة للسيارة ليس إلا مثل خروجها لأي شيء آخر . والمسألة مسألة وقت . والوقت هذا سيكلفنا الكثير .
          ما هو الأفضل يا أخي : إمرأة تقود سيارتها أو سائق أجنبي أعزب يسكن معها و يسوق بها ؟
          قبل عدة سنوات طالب البعض بدليل من الكتاب والسنة على عدم جواز قيادة المرأة للسيارة ، فقيل : وقرن في بيوتكن .... الاية .
          فعلاً فقضية القيادة ليست هي الأهم ولكنها تأتي ضمن سلسلة من المطالبات الخيرية لنصفنا الآخر، ولعل ما كُتب يوم أمس في صحيفة عكاظ عن الدعوة لحضور الفتيات إلى مدرجات الملاعب هو دليل آخر في طريق الحرية الشخصية وأعطاء بناتنا الثقة أكثر - وفي النهاية هي مسألة وقت ومطلب دولي -

          والحقيقة أن لا أحد منا وأكرر لا أحد يريد أن يخالف الشرع ، ومن يريد فأهلكه الله . لكنني أسأل هل النساء بقين في البيوت أم تزدحم بهن الشوارع يوميا وهن ذاهبات إلى المدارس والجامعات والمستتشفيات والأسواق وغير ذلك .
          ثم لماذا نكون البلدل الوحيد الذي يمنع قيادة المرأة للسيارة ، هل لا زلنا نصر على أننا جماعة الرسول وأننا الشعب الوحيد المسلم ؟ يا أخي والله إنني لرأيت بأم عيني نساء مسلمات (((محجبات))) يقدن سيارتهن في كثير من بلدان العالم ولم يكن في ذلك مفسدة ولا سفور ولا فجور ولا أي شيء لا يتفق مع الرجولة والغيرة والدين .
          أما في الأولى فإننا أخالفك وبشدة إن كنت تعني (منا) بصفة العموم وأوافقك إن كنت تعني - من تعرفهم أشد المعرفة وتثق من سريرتهم - فأقول نعم.
          ولا أظنك لم تقرأ لبعض كٌتّاب الفساد والإفساد الذين لا هم لهم ليلاً ونهاراً إلا المطالبة بحقوق المرأة المهدورة في بلادنا.

          وتعليم المرأة كان هاجسا خطيرا قبل خمسين عام . والدش لا بارك الله فيه كان محرما وصدرت أوامر ملكية بمنعه .
          وقس على ذلك . ونبقى نحن في قيد المؤامرة وماذا يريدون بنا ؟ يا أخي إن كنا معوقين وعاجزين عن فهم ماذا نريده نحن وماذا يريدونه هم فنستحق ما يأتينا . وإن كانت لنا إرادة ولنا منهج من الله نتبعه ونطبقه فلنعي ونفهم قبل أن نأخذ هذه المواقف من كل ماهو جديد ومن كل ما تتطلبه الظروف فالمرأة إنسانة قد تكون مؤمنة وقد تكون غير ذلك ، وقد كانت تركب الدابة وتشارك الصحابة في المعارك وتربي الأجيال وقيادتها للسيارة لا يعني أنه ستفجر أو أنها ستخلع حجابها أبدا ، لكني أرى أننا نبقى نتجادل كما هو حاصل الآن في أمور ثم نسلم لها فيما بعد بعدما ندفع الأثمان غالية من قيمنا وأخلاقنا وأمولانا وحتى أرواحنا .
          فلماذا ياترى نحن هكذا ؟ والله إننا شعب مسكين !
          أستاذي الكريم.

          ومن قال إنها مؤامرة، ولماذا؟
          هل فعلاً نعتقد أن:
          - أمريكا ممثلة في زعماء ووزراء وكتاب وإعلام.
          - بريطانيا وعبر تاريخها الطويل.
          - فرنسا وحريتها العفيفة.
          - سعد الفقيه ومن هم على شاكلته.

          يريدون الشر لبلادنا ويدعون إلى الفتنة ويرفضون الاستقرار والأمن والأمان لبلادنا ... ؟

          ماذا تقرأ أستاذي الكريم من هذا العنوان:
          سعوديات يطلبن من كلينتون دعم حقهن فى قيادة السيارة



          قال تعالى : ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )

          فهل هذه الآية محصورة في زمن وفعل معينين فقط ؟
          sigpic

          تعليق

          • عبدالرحمن
            • Dec 2000
            • 4527

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حد السيف
            يا خوفي ان قضية قيادة النساء للسياره عندنا مثل فعلة بشار الاسد عندما ارسل اشخاص الى الجولان لتحيي ذكرا النكسه وهي ماهمته فلسطين لو تنتكس الف مرّه ولكن القصد اشغال الرائي العام بقضيه جديده تبعد عنه الانظار لممارسة جرائمه البشعه وافعاله الدنيه التي فاقت كل الجرائم عندالشيوعيين واليهود ضد شعبه.

            الى متى ونحن لانفرق حتى بين الحلال والحرام ماذا تقولون ايه الاحبّه لوطلع الملك او ولي عهده او وزير الداخليه وسمح للنساء بالقياده واجمع العلماء ان ذلك ليس فيه تحريم بنص الكتاب والسنّه اعتقد انكم اول من يذهب الى الوكالات مثل ما حدث في الجوالات اتحدى ان يوجد شخص لاتمتلك زوجته اغلاها واحدثها. نحن نقول العلمانيه والاخرون يقولون السلفيه والوهابيه وكلنا نقول انا مسلمون والذي يميّز الخبيث من الطيب هو الله. من كان لديه علم وثقافه وقدره على الكتابه والنقاش فهناك مجلات كثيره يساهم بالمرور عليها وبحثها والا محسننيه ساكتن وخلك عودا من عرض حزمه وموتن مع الجماعه رحمه وروي عن الرسول عليه الصلاة والسلام قوله(من راء منكم منكرا........الخ)تحياتي
            أحيلك لهذا الطلب وأنتظر رأيك حوله

            Auf YouTube findest du die angesagtesten Videos und Tracks. Außerdem kannst du eigene Inhalte hochladen und mit Freunden oder gleich der ganzen Welt teilen.


            دمت بخير.
            sigpic

            تعليق

            • فارس الأصيل
              عضو مميز
              • Feb 2002
              • 3319

              #7
              قرأت هذا النقاش الذي لم يشبعني ولا زلت أنتظر من أربابه إشباعه بالرغم من دورانه مكانه فالحجج لم تتطور هي هي منذ الدعوة الأولى التي يبرع بان يكون ضحيتها آل زلفه ومن بعده اضباع التي كانت تنتظر انصراف الأسد لتحدث صوتها المعتاد فهي تملك الصحافة وهي قوة مع فقدان هيبة القرار الذي صدر من الدولة عام 1411هـ وتصريح وزارة الداخلية الذي يأتي على استحياء في ظل تقافز الخارجين في محاولة العصيان يوما بعد يوم لكسر ذلك القرار والضغط الداخلي مسايرة للضغط الخارجي وبأذني سمعت ذلك الامريكي بقناة الحرة في نقاش قضية منال وهو يقول سنعمل على تغيير هذا الوضع في السعودية .
              وهذه بعض الأسئلة :
              هل نحن مستعدون فعلا على كافة الأصعدة والاتجاهات لفتح هذا الباب ؟!
              هل لدينا التأهيل الكافي في كافة المجالات لاتخاذ قرارات مثل هذه ؟!
              أين موقف الدولة الحازم في الدفاع عن قرارتها وإيقاع أشد العقوبة على من يثير المتاعب ويؤجج الخارج ببعض تصرفات الداخل ليكتسب القوة في كسر القرار ؟!
              اليست النظرة الفردية والمصلحة الشخصية طاغية في كثير من هذه الأطروحات ؟!
              هل خرج لنا أحد من المطالبين بدراسة علمية عن هذه القضية وأبعادها استنادا على وقائع ومشاهدات ونتائج وتجربة دول أخرى ـ إيجاباً وسلباً ـ؟!
              هل يؤلمنا حينما نكون متميزين عن بقية الشعوب بأن تكون المرأة مخدومة من قبل ولي أمرها إلزام ديني سماوي ؟!
              هل هذه القضية هي ثورة الرجال للتخلص من المسؤولية والتحرر فعلا من قيد الأسرة ومتطلباتها ؟!
              هل استقدام السائق هو ضرورة ملحة أم أن تخلف الرجال عن قيامهم بمهامهم تجاه الأسرة هو من أفرز هذه الظاهرة ؟!
              هل هناك دراسة ميدانية تحكي لنا واقع الحاجة للسائقين والخدم ؟!
              هل السائقين والخدم هي ترف أم ضرورة وكم نسبة كل منهما ؟!
              ما نسمعه من بعض القضايا للمراهقين والمراهقات مما يندى لها الجبين هل ستكون القيادة لهم حل أم زيادة بله؟!
              وكثيرة هي الأسئلة....
              والإجابة تزيدني غما بغم نسأل الله العافية والستر لبلادنا وبلاد المسلمين .. يارب
              هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
              كالبحر عمقاً والفضاء مدى
              مدونتي
              أحمد الهدية

              تعليق

              • ابوزهير
                عضو مميز
                • Jan 2003
                • 2254

                #8
                بسم الله الرحمن الرحيم

                والله لا اعلم ماذا اقول : نحن ننظر الى المشكلة ونتركها كما هي فلماذا لا نحاول نذلل الصعوبات ونفكر في ايجاد الوسائل التي بها نتغلب عليها بدلا من الرفض. ثم اذا رأينا الناس عملوا ماكنا نرفضه بالامس اتبعناهم زرافات ووحدانا ونسينا ماكنا نعارضه وبشده , لماذا نحن نعيش كالقطعان ننتظر من يبدأ ثم نتبعه دون تفكير ,
                اني استغرب اشد الغرابة ممن احل السواق واستعمله في بيته وهو يرفض ويحرم وبشدة قيادة المرأة للسيارة, فايهما اشد خطورة ؟؟؟؟
                الحل من وجهة نظري : بدلا من تحريم قيادة المراة الافضل التفكير في كيف تلافي المشاكل التي قد تحدث عندما تقود المرأة سيارتها بنفسها ,وفرض الانظمة التي تنظم العملية وهي كلها فترة ويتعود الناس وسترون من كان اشد المعارضين يشترى احدث الموديلات واغلاها لزوجته وبناته ,

                انا من وجهة نظري : وضع الانظمة المناسبة ثم ترك الامر حرية , واللي مايريد فلن يجبره احد.
                وانا ارى ان الناس فقط يريدون ان يتعودوا وسيصبح الامر عادي جدا وسترون حتى الكهيل بصالوناتهن يقزين القرية قز على مدار اليوم ,
                يارفيقي مد شوفك مدى البصر
                لايغرك في الشتاء لمعة القمر
                الذي في غير مكة نوى يحتجه
                لاتغدي تنصب له الخيمة في منى

                تعليق

                • أبو صخر
                  عضو نشيط
                  • Feb 2004
                  • 413

                  #9
                  يريدون الحريه المطلقه صدقني ان موضوع قيادة المراه للسياره ماهو إلاجسر للعبور إلى هدفهم في الحريه فالفكر اللبرالي قائم على هذا التوجه .. مادام ماتزعج الآخرين فأنت في حريه قائمه على التفاهم وهذه الشراره التي أنطلقوا منها ...
                  وارسلن بدعم منهم رسائل إلى وزيرة الخارجيه الأمريكيه للوقوف بجانب المرأه السعوديه للمطالبه بحقوقها ويسعون إلى تسيس الموضوع وإلا كهذا شأن داخلي وعن قناعه متى ماوجدت الوسائل التي تساعد في حفظ النظام فأهلا وسهلا بالقياده فليس هناك مانع شرعي ولكن ؟؟؟؟


                  وشكرا
                  علي أبونواس

                  تعليق

                  • الغطريف الأزدي
                    عضو
                    • Aug 2007
                    • 52

                    #10
                    من الناحية الشرعية بين كثير من العلماء ان لاحرمة في قيادة الحرمة للسياره

                    لكن واقعا اعلموا ان لقيادة المرأة للسيارة تبعات اقتصادية واجتماعية كما ان لها فوائد

                    ولكن حتما شرها اكبر من نفعها

                    تعليق

                    • عبدالرحمن
                      • Dec 2000
                      • 4527

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابوزهير
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      والله لا اعلم ماذا اقول : نحن ننظر الى المشكلة ونتركها كما هي فلماذا لا نحاول نذلل الصعوبات ونفكر في ايجاد الوسائل التي بها نتغلب عليها بدلا من الرفض. ثم اذا رأينا الناس عملوا ماكنا نرفضه بالامس اتبعناهم زرافات ووحدانا ونسينا ماكنا نعارضه وبشده , لماذا نحن نعيش كالقطعان ننتظر من يبدأ ثم نتبعه دون تفكير ,
                      بل نحن نعرف المشكلة ونحلها بخلق مشاكل أخرى أعظم منها. ولا يعني ارتكابنا للأخطاء أن نقررها وندعو إليها، بل الصحيح أن نجاهد أنفسنا لعدم الوقوع فيها مرة أخرى.

                      اني استغرب اشد الغرابة ممن احل السواق واستعمله في بيته وهو يرفض ويحرم وبشدة قيادة المرأة للسيارة, فايهما اشد خطورة ؟؟؟؟
                      تقييم الخطورة يعتمد على تدوين الايجابيات والسلبيات لكلتا الحالتين وسيجانبه الصواب إذا مال إلى أحد الرأيين بدون تحكيم العقل.

                      الحل من وجهة نظري : بدلا من تحريم قيادة المراة الافضل التفكير في كيف تلافي المشاكل التي قد تحدث عندما تقود المرأة سيارتها بنفسها ,وفرض الانظمة التي تنظم العملية وهي كلها فترة ويتعود الناس وسترون من كان اشد المعارضين يشترى احدث الموديلات واغلاها لزوجته وبناته ,

                      انا من وجهة نظري : وضع الانظمة المناسبة ثم ترك الامر حرية , واللي مايريد فلن يجبره احد.
                      وانا ارى ان الناس فقط يريدون ان يتعودوا وسيصبح الامر عادي جدا وسترون حتى الكهيل بصالوناتهن يقزين القرية قز على مدار اليوم ,
                      ولكن ماذا سيكون عقاب من يخالف بالأنظمة عرض الحائط ويدعو إلى كسرها؟
                      sigpic

                      تعليق

                      • عبدالرحمن
                        • Dec 2000
                        • 4527

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أبو صخر
                        يريدون الحريه المطلقه صدقني ان موضوع قيادة المراه للسياره ماهو إلاجسر للعبور إلى هدفهم في الحريه فالفكر اللبرالي قائم على هذا التوجه .. مادام ماتزعج الآخرين فأنت في حريه قائمه على التفاهم وهذه الشراره التي أنطلقوا منها ...
                        وارسلن بدعم منهم رسائل إلى وزيرة الخارجيه الأمريكيه للوقوف بجانب المرأه السعوديه للمطالبه بحقوقها ويسعون إلى تسيس الموضوع وإلا كهذا شأن داخلي وعن قناعه متى ماوجدت الوسائل التي تساعد في حفظ النظام فأهلا وسهلا بالقياده فليس هناك مانع شرعي ولكن ؟؟؟؟


                        وشكرا
                        لنفكر قليلاً لنعرف أوجه الشبه بين :
                        1- من غرر بأبنائنا وأخواننا في عمليات ارهابية.
                        2- من يشحن أفراد المجتمع ليقوموا ضد بعضهم البعض بينما هو يعيش في منتجعه في العاصمة البريطانية منتظراً شلالات الدماء التي ستزفه إلى سدة الحكم (لا قدر الله)
                        3- من يغرر ببناتنا بمطالبات ليست أساسية لحياتها، بل ويستعدي المجتمع الدولي على النظام السعودي.


                        أسأل الله العظيم أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وأن يقينا الشرور، ولنا فيما يحصل في بعض الدول دروس وعبر.
                        sigpic

                        تعليق

                        • عبدالرحمن
                          • Dec 2000
                          • 4527

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة الغطريف الأزدي
                          لكن واقعا اعلموا ان لقيادة المرأة للسيارة تبعات اقتصادية واجتماعية كما ان لها فوائد

                          ولكن حتما شرها اكبر من نفعها
                          لو كان التفكير لمصلحة عامة وتحقيق فائدة تعود بالنفع على الجميع لوصلوا إلى حلول بكل تأكييد ولكن نسأل الله السلامة
                          sigpic

                          تعليق

                          • عبدالرحمن
                            • Dec 2000
                            • 4527

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة فارس الأصيل
                            قرأت هذا النقاش الذي لم يشبعني ولا زلت أنتظر من أربابه إشباعه بالرغم من دورانه مكانه فالحجج لم تتطور هي هي منذ الدعوة الأولى التي يبرع بان يكون ضحيتها آل زلفه ومن بعده اضباع التي كانت تنتظر انصراف الأسد لتحدث صوتها المعتاد فهي تملك الصحافة وهي قوة مع فقدان هيبة القرار الذي صدر من الدولة عام 1411هـ وتصريح وزارة الداخلية الذي يأتي على استحياء في ظل تقافز الخارجين في محاولة العصيان يوما بعد يوم لكسر ذلك القرار والضغط الداخلي مسايرة للضغط الخارجي وبأذني سمعت ذلك الامريكي بقناة الحرة في نقاش قضية منال وهو يقول سنعمل على تغيير هذا الوضع في السعودية .
                            وهذه بعض الأسئلة :
                            هل نحن مستعدون فعلا على كافة الأصعدة والاتجاهات لفتح هذا الباب ؟!
                            هل لدينا التأهيل الكافي في كافة المجالات لاتخاذ قرارات مثل هذه ؟!
                            أين موقف الدولة الحازم في الدفاع عن قرارتها وإيقاع أشد العقوبة على من يثير المتاعب ويؤجج الخارج ببعض تصرفات الداخل ليكتسب القوة في كسر القرار ؟!
                            اليست النظرة الفردية والمصلحة الشخصية طاغية في كثير من هذه الأطروحات ؟!
                            هل خرج لنا أحد من المطالبين بدراسة علمية عن هذه القضية وأبعادها استنادا على وقائع ومشاهدات ونتائج وتجربة دول أخرى ـ إيجاباً وسلباً ـ؟!
                            هل يؤلمنا حينما نكون متميزين عن بقية الشعوب بأن تكون المرأة مخدومة من قبل ولي أمرها إلزام ديني سماوي ؟!
                            هل هذه القضية هي ثورة الرجال للتخلص من المسؤولية والتحرر فعلا من قيد الأسرة ومتطلباتها ؟!
                            هل استقدام السائق هو ضرورة ملحة أم أن تخلف الرجال عن قيامهم بمهامهم تجاه الأسرة هو من أفرز هذه الظاهرة ؟!
                            هل هناك دراسة ميدانية تحكي لنا واقع الحاجة للسائقين والخدم ؟!
                            هل السائقين والخدم هي ترف أم ضرورة وكم نسبة كل منهما ؟!
                            ما نسمعه من بعض القضايا للمراهقين والمراهقات مما يندى لها الجبين هل ستكون القيادة لهم حل أم زيادة بله؟!
                            وكثيرة هي الأسئلة....
                            والإجابة تزيدني غما بغم نسأل الله العافية والستر لبلادنا وبلاد المسلمين .. يارب
                            أخي الدولة ممثلة في وزارة الداخلية قالت كلمتها من خلال النظام وتبقى الكرة في الملعب الآخر.

                            ليت من تطالب بالقيادة أن تطالب بالحلول لمشاكلهن بدزن الخروج على النظام.
                            sigpic

                            تعليق

                            • عبدالرحمن عقال
                              عضو
                              • Jul 2011
                              • 2

                              #15
                              السلام عليكم جميعا.

                              استمتعت بمتابعة النقاش. حول قيادة المرأة.

                              ولااعتقد اني سوف آتي بجديد. لكن من باب المشاركة ارى ان مسألة قيادة المرأة للسيارة من عدمه مسألة (محسومه) في مجتمعنا ومفترض ان لا تشغلنا كل هذا الوقت.!
                              الأمرفيه جوانب (واضحة) وصريحة (تمنع) قيادة المرأة للسيارة بسبب ان (اغلب) المجتمع لايريد للمرأة ان تقود.! هذا هو الأمر بكل بساطة.. ومن ينادون بقيادة المرأة للسيارة (قلة) قليلة جدا نسبة الى (الأغلبية) حتى لو اقتنعت انا وثلاثة مليون مثلا امثالي ان لها الحق (دينيا) في القيادة.. هناك (20) مليون آخرين يرون ان لاحق لها حتى لوكان منطلقهم(عادات وتقاليد)..وبالتالي الأمر محسوم.. الأقلية تحترم رغبة الأكثرية ومن غير المعقول ان تطغى رغبة الربع مثلا على الثلاثة ارباع..! اذا فالمسألة محسومة ولا (خيارات) فيها.
                              مسألة محاولات القيادة لم تتعدى حالات فردية هنا وهناك.. ولاترقى لأن تكون (قضية) تستاهل كل هذا النقاش حولها في مجمل الأعلام.!
                              اعتقادي ان النقاش في امر قيادة المرأة من عدمه هو دخول في دوامه وحلقة مفرغة لن نصل الى اي هدف.!

                              العقلاء يعلمون انها مسألة (سطحية جدا) ولاتحتاج الى سبر اغوار (الفقه) و (العقيدة) وفتح باب (الأجتهاد).! للتقرير المسألة مسألة وقت واقتناع ثقافي كانت جداتنا وامهاتنا يخرجن لحاجاتهن ثم حدث تغيرثقافي ديني يسميه البعض عدة مسميات حسب فهمه جعل كل مايخص المراة يتم التطرق له من باب (سد الذرائع) فقط هذه القاعدة الفقيه التي يراها البعض بمثابة (قانون الطوارئ) في البلدان الأخرى.. لكن مؤخرا اصبحنا نرى المرأة وقد اصبح ينظر لها من ابواب اخرى (دينية) تحفض لها كرامتها وتعطيها حقوقها حسب الشرع الحنيف. وهذا مايجري الآن حسب اعتقادي.

                              احترامي لكم جميعا

                              تعليق

                              Working...