Unconfigured Ad Widget

Collapse

مدير بنك التسليف

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • قينان
    أدعو له بالرحمه
    • Jan 2001
    • 7093

    مدير بنك التسليف

    مدير عام بنك التسليف

    صالح بن خميس الزهراني
    أجزم أن مدير عام بنك التسليف السعودي سبق عصره ونفذ مالم يقدر عليه مثله، بل تجاوز غيره من المسؤولين عندما أقدم على إلغاء مقابلته للمراجعين من خلال رسالة وجهها لكافة المواطنين. صحيفة المدينة عدد (17565).
    قبل أن يستغرب أحدكم هذه الخطوة المفاجئة يتوجب عليه أن يتعرف على مبررات الرجل في إصدار قراره التاريخي والخاص بمنع نفسه عن مقابلة المراجعين، إذ يقول في مضمون رسالته إن له مبررين، أولهما: كثرة مشاغله بالبنك وما تحتاجه ـــ المشاغل ـــ من وقت، أما الثاني: فإن غالبية من يراجعونه في مكتبه من مختلف المناطق هدفهم الاستثناء من الأنظمة والتعليمات.
    بكل تأكيد أن البعض منا يؤيد سعادته، فليس من المعقول أن يضيع المسؤول وقته للاستثناءات، وعلى هذا الأساس نجد أن هذا الإجراء الإداري ما هو إلا رحمة بالمراجعين من سعادته بعد أن وجد أن أكثرهم يأتي من خارج الرياض ويتحمل مشاق السفر وتكاليفه ثم لا يجد من يوافق له على طلبه المتمثل في قرض وليس هبة فيصاب بصدمة كبيرة. ذلكم الموقف الإنساني لذلك المدير!!.
    وإذا ما تجاوزنا هذا الأمر الذي لا يمكن قبوله بأي شكل من الأشكال فإن هناك مسألة مهمة ربما غابت عن هذا المدير وغيره خاصة الذين لن تجدهم في مكاتبهم إلا قبل نهاية الدوام، وقراراتهم لمديري الإدارت بالتكليف وليس التعيين .. تتمثل ـــ المسألة ـــ في أن مدير أي مرفق موكل إليه تنفيذ النظام واستخلاص ما يصعب تنفيذه وهذا لن يكون مالم يقابل المراجعين ويتعرف منهم على معوقات النظام التنظيمية والبشرية ومن ثم الرفع للجهات المعنية بالتعديل بما يتفق مع حاجات المنتفعين بالوزارة أو الإدارة. أما إذا كان الحال من وجود المدير بالشرح على المعاملات بـ (لا مانع حسب التعليمات، أو النظام، أو يعتمد حسب النظام) فمن الممكن أن يقوم بهذا الدور أصغر موظف في الإدارة من حيث المرتبة.
    إننا أمام معضلة إدارية تكمن في المدير الثقة يجب التنبه لها بعد أن وصلنا إلى مدير يمنع المراجعين من مقابلته ويوجه مديري فروع إدارته بفتح مكاتبهم واستقبال الجمهور وحل مشاكلهم وتسهيل إجراءاتهم، ويهيب بالمراجعين التوجه لمديري الفروع عند وجود مشاكل لم يستطع الموظفون حلها.

    عكاظ
    الخميس 30 /جماد ثاني 1432هـ
    sigpic
  • الغطريف الأزدي
    عضو
    • Aug 2007
    • 52

    #2
    سلم بنان داعبت به حروف الكيبورد يابوعبدالرحمن

    نعم الآن تم غلق "الكوة" أو"الباب الصغير"....الذي كان"مفتوحا"...وكانو يمتنون علينا به ويسمونه "الباب المفتوح"

    باب لايمكن الدخول منه الا زحفا وعلى البطون والركب(الا لمن لديه واسطة فيدخل ينفض مذرويه)...

    نعم يابو عبدالرحمن...برغم سوء ذلك القرار لكنه أبرك...على الاقل يحتفظ المواطن بكرامته ويسلم من الأمل الكاذب

    ...قال سعادته "استثناءات"؟؟؟؟....لوتم يابوعبدالرحمن محاسبة كل دائرة والنظر في اقاربه لوجدنا اقارب رؤساء صناديق العقار أخذو قروضا قبل غيرهم..ومن يعملون بالامانات أخذو منحا مرات ومرات..ومن يعملون بالمالية تتوالى عليهم الشرهات...الخ الخ.....

    لكن فليغلقو بيبانهم...فباب الله لايغلق

    تعليق

    • قينان
      أدعو له بالرحمه
      • Jan 2001
      • 7093

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الغطريف الأزدي
      سلم بنان داعبت به حروف الكيبورد يابوعبدالرحمن

      نعم الآن تم غلق "الكوة" أو"الباب الصغير"....الذي كان"مفتوحا"...وكانو يمتنون علينا به ويسمونه "الباب المفتوح"

      باب لايمكن الدخول منه الا زحفا وعلى البطون والركب(الا لمن لديه واسطة فيدخل ينفض مذرويه)...

      نعم يابو عبدالرحمن...برغم سوء ذلك القرار لكنه أبرك...على الاقل يحتفظ المواطن بكرامته ويسلم من الأمل الكاذب

      ...قال سعادته "استثناءات"؟؟؟؟....لوتم يابوعبدالرحمن محاسبة كل دائرة والنظر في اقاربه لوجدنا اقارب رؤساء صناديق العقار أخذو قروضا قبل غيرهم..ومن يعملون بالامانات أخذو منحا مرات ومرات..ومن يعملون بالمالية تتوالى عليهم الشرهات...الخ الخ.....

      لكن فليغلقو بيبانهم...فباب الله لايغلق
      أخي الغطريف الأزدي

      شكرا على هذه المداخلة والإضافة التي اثرت الموضوع .
      نعم فباب الله لن يغلق

      تقبل خالص الود
      sigpic

      تعليق

      • أبو صخر
        عضو نشيط
        • Feb 2004
        • 413

        #4
        الأستاذ قينان
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        مصيبة وتصريح صريح هذه الكارثه
        المفروض يحاسب حسابا عسيرا لأنِه وأمثاله ماوضعواإلا لتقديم الخدمه وعلى أرقى المستويات.

        وتقبل اطيب تحياتي والسلام
        علي أبونواس

        تعليق

        Working...