طز مرة ثانية في امريكا وبريطانية هذا مافعله انصار القذافي ... ويقاطعون حديثة بطريقة مريبه كيف هذا ؟ هل نحن في صالة ألعاب ام هي اللعنة التي تجتاح الأنظمه ... صور نمطية تزعم حب الجماهير للقاده بطريقة سيئة جدا تعكس انحطاط الأنظمه وشيعتها..
أصحاب هذا الفكر لن ينتهوا عن هذه المهازل, ...فنثرالدراهم على معتنقي فكر التبعية كفيلالإستمراره الحتمي ..
هذا القذافي اقام الحرب على معارضية (الجرذان) ولن تقعد إلا بحتفه الذي طال أمده رغم موت السيف العربي(البريع )الذي هدد بقطع كل اساليب الحياة وإعلان الشحناء ...... دفنوه في غمد الأرض وبعد ذاك استمرضرب مصراته انتقاما من الحلف بقتل ابناء الشعب (ياسلام)....
هذه مادة مكسوة بطبقة ضخمة من الشحوم لم تستطيع سلخها مشارط الدهرالأمرالذي يسمح بكل أريحية لكتاب التاريخ من تذويبها وتسييح دسم حقائق المعترفين بعد فض البكارة بجرائم عصرالنخب المتأرجحين بين الفرار والموت ليس لهم في التاريخ إلا الظلام الحالك .. ضاقت عليهم الأرض بمارحبت وتحجرت الدموع في عيونهم فلا ترى إلا وجوه شاحبه (اشباح)..... شاهت وبحفنة من التراب سترمى ويأتيها العذاب من كل مكان .....
ياليتهم فهموا قولنا (الأولاااااات الروااااااابح ) فأما اللجوء كمافعل بن علي , واما ماتسفر عنه المبادرات الصادره من الخيرين كماهي في اليمن .....
ياللعجب كانت ابواب التوبه مفتوحه امام الطغاه اما الآن وقد عصوا فلا والف لا ........
والحتمية التي لابد منها سيموت المتلفلف في الخيشة في نفس الزنقه التي مات فيها السيف ابنه ......
أصحاب هذا الفكر لن ينتهوا عن هذه المهازل, ...فنثرالدراهم على معتنقي فكر التبعية كفيلالإستمراره الحتمي ..
هذا القذافي اقام الحرب على معارضية (الجرذان) ولن تقعد إلا بحتفه الذي طال أمده رغم موت السيف العربي(البريع )الذي هدد بقطع كل اساليب الحياة وإعلان الشحناء ...... دفنوه في غمد الأرض وبعد ذاك استمرضرب مصراته انتقاما من الحلف بقتل ابناء الشعب (ياسلام)....
هذه مادة مكسوة بطبقة ضخمة من الشحوم لم تستطيع سلخها مشارط الدهرالأمرالذي يسمح بكل أريحية لكتاب التاريخ من تذويبها وتسييح دسم حقائق المعترفين بعد فض البكارة بجرائم عصرالنخب المتأرجحين بين الفرار والموت ليس لهم في التاريخ إلا الظلام الحالك .. ضاقت عليهم الأرض بمارحبت وتحجرت الدموع في عيونهم فلا ترى إلا وجوه شاحبه (اشباح)..... شاهت وبحفنة من التراب سترمى ويأتيها العذاب من كل مكان .....
ياليتهم فهموا قولنا (الأولاااااات الروااااااابح ) فأما اللجوء كمافعل بن علي , واما ماتسفر عنه المبادرات الصادره من الخيرين كماهي في اليمن .....
ياللعجب كانت ابواب التوبه مفتوحه امام الطغاه اما الآن وقد عصوا فلا والف لا ........
والحتمية التي لابد منها سيموت المتلفلف في الخيشة في نفس الزنقه التي مات فيها السيف ابنه ......
تعليق