من كان يتصور ما وصلنا إليه اليوم من تقنية في الاتصالات وغيرها؟
لو أخذنا الهاتف المحمول مثلا، فقبل عدة سنوات كنا نحسبه ضربا من المستحيل، واليوم أصبح مع الكل، الطفل والكهل. وأصبح يحتوي على مكتبة متكاملة ، ساعة ، منبّه ، تقويم ، كميرا ، مذكرة ، حاسبة ، آلة تصوير ، آلة عرض ، فيديو .. الخ.
طبعا ليس لنا مساهمة في هذه التقنية إلا بالاستهلاك ، وكما ثبت في بحث للدكتوراة لأحد الأمريكان أنّ الشباب السعودي أسوأ من يستخدم التقنية الغربية ...! إلا أنّ هذا لا يمنع من أن نتخيل كيف سيكون الغد؟!
فلنا أن نتخيل أننا سنستغني عن الريموت كنترول ، حيث سيخترعون لنا شاشات عرض تتغير بمجرد التفكير في تغيير القناة ، وتأتي بالبرنامج الذي نريد بمجرد أن ننظر إلى الشاشة ، وبإمكانهم أن يخترعوا لنا ما يجعل السيارة تشتغل بمجرد أن ننوي تشغيلها والاقتراب منها ، وبإمكانهم أن يخترعوا لنا جهازا يتصل في الشخص الذي نريد بمجرد أن يخطر على بالنا ، وبإمكانهم أيضا أن يخترعوا جهازا يكذب بالنيابة عنا ، فيقول أن الجهاز لا يعمل أو أن صاحبه نائم أو مشغول ! وهكذا....!
وهناك من يفكر في عمل آلية لتساعد الطيارين على إطلاق الصواريخ والقنابل من طائراتهم بمجرد التفكير في ذلك. إلا أنه يبقى الخوف من طيار من ذوي النيات السيئة ...!
لو أخذنا الهاتف المحمول مثلا، فقبل عدة سنوات كنا نحسبه ضربا من المستحيل، واليوم أصبح مع الكل، الطفل والكهل. وأصبح يحتوي على مكتبة متكاملة ، ساعة ، منبّه ، تقويم ، كميرا ، مذكرة ، حاسبة ، آلة تصوير ، آلة عرض ، فيديو .. الخ.
طبعا ليس لنا مساهمة في هذه التقنية إلا بالاستهلاك ، وكما ثبت في بحث للدكتوراة لأحد الأمريكان أنّ الشباب السعودي أسوأ من يستخدم التقنية الغربية ...! إلا أنّ هذا لا يمنع من أن نتخيل كيف سيكون الغد؟!
فلنا أن نتخيل أننا سنستغني عن الريموت كنترول ، حيث سيخترعون لنا شاشات عرض تتغير بمجرد التفكير في تغيير القناة ، وتأتي بالبرنامج الذي نريد بمجرد أن ننظر إلى الشاشة ، وبإمكانهم أن يخترعوا لنا ما يجعل السيارة تشتغل بمجرد أن ننوي تشغيلها والاقتراب منها ، وبإمكانهم أن يخترعوا لنا جهازا يتصل في الشخص الذي نريد بمجرد أن يخطر على بالنا ، وبإمكانهم أيضا أن يخترعوا جهازا يكذب بالنيابة عنا ، فيقول أن الجهاز لا يعمل أو أن صاحبه نائم أو مشغول ! وهكذا....!
وهناك من يفكر في عمل آلية لتساعد الطيارين على إطلاق الصواريخ والقنابل من طائراتهم بمجرد التفكير في ذلك. إلا أنه يبقى الخوف من طيار من ذوي النيات السيئة ...!
تعليق