بسم الله الرحمن الرحيم
قال السماري عاشق الهلال(الخرج) لعدنان جستنية عاشق الاتحاد(جدة) عندما احتد النقاش الرياضي بينهما: انا سعودي الاصل والمنشأ ياعازف السمسمية والسبب ان عدنان جستنية لم يعترف باتحاد الاحصاء والتاريخ الذي منح الهلال القابا تشبه القاب المصارعة الحرة ( بطولة العالم وبطولة ماوراء القارات--- الخ) ولم نجدلهذه الالقاب اي اعتراف من الاتحادات الرسمية المعترف بها التي تدير شؤون الرياضة في العالم, حدث هذا في قناة سعودية رسمية وليست تجارية ومن رجل تجاوز السبعين من العمر ويصفونه بالكاتب الاجتماعي المثقف فماذا تتوقعون ان يقولوا في مجالسهم.
انهم ينشرون ثقافة العنصرية ويورثونها لاجيالهم على الرغم ان الاسلام حرمها ومقتها منذ اكثر من اربعة عشر قرنا, وكأن الاسلام لم يمر عليهم ولم يؤثر على( خشاعهم)
المليئة بالجهل والغرور,
لقد صنفوا المجتمع الى: طرش بحر, وزيدي, وشيعي, وافريقي---الخ ثم اختاروا لا نفسهم صنفا متميزا يجوز له ان يقول وان يفعل مالا يجوز لغيره,
ولو سالتهم ماهو دليلكم لما وجدوا شيئا يدعم اقوالهم فقط لانهم من منطقة كذا وكذا, فماهو الخرج وماهي عنيزة وماهي بريدة وغيرها مما يدعون, ربما سيقولون نحن احفاد الصحابة والملوك ونحن ورثة الانبياء, وما مسليمة الكذاب الارجل طرش بحر او صفر سبعة.
ليست المرة الاولى ولا الثاني والا العاشرة التي نسمع من كبار كتاب الهلال مثل هذه الالفاظ العنصرية وفي جرائد وقناة رسمية دون رادع او رقيب,( انها حضارتهم يتوارثونها كابر عن كابر)فاذا عجزوا عن مجاراة المثقفين لجأوا الى هذه الاساليب الوضيعة لاسكات الطرف الاخر.
والمفارقة هنا ان شيخهم الذي اسس ناديهم ونصبوه شيخ الرياضين في المملكة متناسين الرواد الحقيقين هو رجل قدم من عمان, واسطورتهم الرياضية باجابر قدم من حضرموت ومعظم نجومهم من اصول افريقية ومع ذلك لايحترمون مشاعرهم.
ربما يعتقدون انهم ارتقوا لمنزلتهم بالاحتكاك ربما!!!
يقول ناصر الجوهر(قدس سره, او مد ظله) انه افضل مدرب سعودي وحقق اربع كاسات في تاريخة الرياضي , هذا هو المستشار الفني للمنتخب السعودي, قضى اكثر من اربعين سنة في المجال الرياضي ولا يعرف يجمع كلمة كأس, ولم يسمع كلمة كؤوس طوال مشواره الرياضي,
هذا هو الذي اوكلت اليه مسؤلية الاشراف والمراقبة على المنتخب, الا يوجد في البلد غير هذا الولد صاحب الكاسات,
مع ان تاريخه مليء بالثمانيات والخمسات والنكسات ,كل مايعمله :دفتر ابواربعين وقلم
(وكأنه يكتب الشركة)
قال السماري عاشق الهلال(الخرج) لعدنان جستنية عاشق الاتحاد(جدة) عندما احتد النقاش الرياضي بينهما: انا سعودي الاصل والمنشأ ياعازف السمسمية والسبب ان عدنان جستنية لم يعترف باتحاد الاحصاء والتاريخ الذي منح الهلال القابا تشبه القاب المصارعة الحرة ( بطولة العالم وبطولة ماوراء القارات--- الخ) ولم نجدلهذه الالقاب اي اعتراف من الاتحادات الرسمية المعترف بها التي تدير شؤون الرياضة في العالم, حدث هذا في قناة سعودية رسمية وليست تجارية ومن رجل تجاوز السبعين من العمر ويصفونه بالكاتب الاجتماعي المثقف فماذا تتوقعون ان يقولوا في مجالسهم.
انهم ينشرون ثقافة العنصرية ويورثونها لاجيالهم على الرغم ان الاسلام حرمها ومقتها منذ اكثر من اربعة عشر قرنا, وكأن الاسلام لم يمر عليهم ولم يؤثر على( خشاعهم)
المليئة بالجهل والغرور,
لقد صنفوا المجتمع الى: طرش بحر, وزيدي, وشيعي, وافريقي---الخ ثم اختاروا لا نفسهم صنفا متميزا يجوز له ان يقول وان يفعل مالا يجوز لغيره,
ولو سالتهم ماهو دليلكم لما وجدوا شيئا يدعم اقوالهم فقط لانهم من منطقة كذا وكذا, فماهو الخرج وماهي عنيزة وماهي بريدة وغيرها مما يدعون, ربما سيقولون نحن احفاد الصحابة والملوك ونحن ورثة الانبياء, وما مسليمة الكذاب الارجل طرش بحر او صفر سبعة.
ليست المرة الاولى ولا الثاني والا العاشرة التي نسمع من كبار كتاب الهلال مثل هذه الالفاظ العنصرية وفي جرائد وقناة رسمية دون رادع او رقيب,( انها حضارتهم يتوارثونها كابر عن كابر)فاذا عجزوا عن مجاراة المثقفين لجأوا الى هذه الاساليب الوضيعة لاسكات الطرف الاخر.
والمفارقة هنا ان شيخهم الذي اسس ناديهم ونصبوه شيخ الرياضين في المملكة متناسين الرواد الحقيقين هو رجل قدم من عمان, واسطورتهم الرياضية باجابر قدم من حضرموت ومعظم نجومهم من اصول افريقية ومع ذلك لايحترمون مشاعرهم.
ربما يعتقدون انهم ارتقوا لمنزلتهم بالاحتكاك ربما!!!
يقول ناصر الجوهر(قدس سره, او مد ظله) انه افضل مدرب سعودي وحقق اربع كاسات في تاريخة الرياضي , هذا هو المستشار الفني للمنتخب السعودي, قضى اكثر من اربعين سنة في المجال الرياضي ولا يعرف يجمع كلمة كأس, ولم يسمع كلمة كؤوس طوال مشواره الرياضي,
هذا هو الذي اوكلت اليه مسؤلية الاشراف والمراقبة على المنتخب, الا يوجد في البلد غير هذا الولد صاحب الكاسات,
مع ان تاريخه مليء بالثمانيات والخمسات والنكسات ,كل مايعمله :دفتر ابواربعين وقلم
(وكأنه يكتب الشركة)
تعليق