((الباب الذي يجيك منه ريح ، سدّه وأستريح )) !
لم يحّيرني مثل هذا المثل !
مرّة أعارضه وبشدّة، إذ كيف يطلب مني صاحبه أن أغلق علي بابا كان يأتيني منه هواءا أتنفس منه وأجدد به نشاطي وأطلّ منه على العالم !
لا شك أنّ هذا رجل كسول لا يحب التغيير ولا يدعو إلى التجديد. فلذلك لن أطيعه !
ومرّة أتساءل عن الريح الذي يقصد ؟ هل هي الرياح الشديدة ؟ أم أنها الرائحة الكريهة ؟
ولماذا لا يوصيني في أي حالة أن أفتح باباً جديداً بدلا من ذلك الذي تأتي من الريح أو الرائحة ؟!
اليوم أجد نفسي تميل إلى فهم المثل على أنه غلقا للباب الذي يأتي منه ما يزعج. أيّاً كان ذلك الإزعاج، ريحاً أم رائحة ؟!
فلو فكرت أنا شخصيا في الكتابة في المنتديات لوجدتها بابا لم يأتيني منه إلا التعب ! فلماذا لا أغلق هذا الباب وأريح وأستريح ؟
لم يحّيرني مثل هذا المثل !
مرّة أعارضه وبشدّة، إذ كيف يطلب مني صاحبه أن أغلق علي بابا كان يأتيني منه هواءا أتنفس منه وأجدد به نشاطي وأطلّ منه على العالم !
لا شك أنّ هذا رجل كسول لا يحب التغيير ولا يدعو إلى التجديد. فلذلك لن أطيعه !
ومرّة أتساءل عن الريح الذي يقصد ؟ هل هي الرياح الشديدة ؟ أم أنها الرائحة الكريهة ؟
ولماذا لا يوصيني في أي حالة أن أفتح باباً جديداً بدلا من ذلك الذي تأتي من الريح أو الرائحة ؟!
اليوم أجد نفسي تميل إلى فهم المثل على أنه غلقا للباب الذي يأتي منه ما يزعج. أيّاً كان ذلك الإزعاج، ريحاً أم رائحة ؟!
فلو فكرت أنا شخصيا في الكتابة في المنتديات لوجدتها بابا لم يأتيني منه إلا التعب ! فلماذا لا أغلق هذا الباب وأريح وأستريح ؟
تعليق