تكريم له معنى وألف معنى
في أمسية جميلة بجمال عروس البحر الأحمر.. أقام العقيد م/ عبدالله بن علي بن احمد الخرش في منزله العامر بمدينة جدة حفل تكريم لمجموعة من الأشخاص الذين ادان لهم بالفضل بعد الله في مشوار حياته..وقد حضر المناسبة في دعوة كريمة منه صفوة من رجال زهران..على مائدة عامرة كعادة أبو زياد ،فكان رجال الأعمال في تلك الأمسية حاضرين يتقدمهم /الشيخ حسن بن لبزان ،بالاضافة إلى حضور بعض شيوخ قبائل زهران منهم الشيخ/ يحيى بالقرون والشيخ /عبدالله النفناف والشيخ/ مساعد بن عبد ربه .كما حضر عدد غير قليل من وجهاء قبائل زهران ،ومن أصدقاء الداعي أبو زياد من خارج قبيلته زهران حضر أيضا عدد غير قليل يتقدمهم (اللواء/ تركي العتيبي) وغيره من زملاء العمل ورجال الأعمال ،والأدباء والمثقفين.
ومما زاد الحفل بهاء وبهجة أن العقيد عبدالله لم يفتر لسانه من الترحيب والابتسامه لاتفارق محياه والتنقل بين الحضور ببشاشه ووجه منور وترحيب قل أن يجد.
وقد بدأ الحفل بعد أن اكتمل الحضور واكتظ بهم سطح عمارة مسطحها مايقرب من ألف متر تم تهيئتها بالأثاث الفاخر للجلوس من كنبات وطاولات.كما كانت الخدمة متجاوزة خدمات الفنادق الفاخرة بل كانت الزيادة عنها بالبخور الذي ما كان يفارق الحضور حتى مغادرتهم المكان المعد للاحتفال.
حيث استهل الحفل أبو زياد بكلمة رحب فيها بالجميع على تلبية الدعوة ومشاركته تكريم مجموعة كان ولا يزال يدين لهم بالفضل بعد الله في مسيرة حياته منذ أن نشأ على وجه البسيطة ،الى أن سافر من مسقط رأسه المندق بعد حصل على قدر كبير من التعليم مكنه أن يبدأ حياته العملية.ثم انه استعرض أسماء من كرمهم ،وأثرهم وتأثيرهم في مسيرة حياته ،بعد ذلك استأذن رجل الأعمال الشيخ حسن بن لبزان وشيوخ القبائل الحاضرين لتسليم الهدايا للمكرمين وعددهم (11) شخص .ليس منهم إلا واحد من خارج زهران .
ومن ضمن المكرمين (قينان بن جمعان الزهراني ) مع توضيح الكتب التي أصدرها وأيضا بعض المجهودات في الموروث
وتتالى التكريم مثل الأستاذ على بن سعور والدكتور عبد الواحد بن سعود
وقد ألقى الشاعر عبد الواحد قصيدة نالت استحسان الجميع رددها عدة مرات بناء على طلب الحضور.
ثم تناول الجميع طعام العشاء بعد أن رحب الداعي بالجميع في شكر وتقدير ،وثناء على التشريف بالمشاركة وغادر الجميع وهم يثنون عليه ويقدمون له الشكر لهذه البادرة من أبو ياد.
في أمسية جميلة بجمال عروس البحر الأحمر.. أقام العقيد م/ عبدالله بن علي بن احمد الخرش في منزله العامر بمدينة جدة حفل تكريم لمجموعة من الأشخاص الذين ادان لهم بالفضل بعد الله في مشوار حياته..وقد حضر المناسبة في دعوة كريمة منه صفوة من رجال زهران..على مائدة عامرة كعادة أبو زياد ،فكان رجال الأعمال في تلك الأمسية حاضرين يتقدمهم /الشيخ حسن بن لبزان ،بالاضافة إلى حضور بعض شيوخ قبائل زهران منهم الشيخ/ يحيى بالقرون والشيخ /عبدالله النفناف والشيخ/ مساعد بن عبد ربه .كما حضر عدد غير قليل من وجهاء قبائل زهران ،ومن أصدقاء الداعي أبو زياد من خارج قبيلته زهران حضر أيضا عدد غير قليل يتقدمهم (اللواء/ تركي العتيبي) وغيره من زملاء العمل ورجال الأعمال ،والأدباء والمثقفين.
ومما زاد الحفل بهاء وبهجة أن العقيد عبدالله لم يفتر لسانه من الترحيب والابتسامه لاتفارق محياه والتنقل بين الحضور ببشاشه ووجه منور وترحيب قل أن يجد.
وقد بدأ الحفل بعد أن اكتمل الحضور واكتظ بهم سطح عمارة مسطحها مايقرب من ألف متر تم تهيئتها بالأثاث الفاخر للجلوس من كنبات وطاولات.كما كانت الخدمة متجاوزة خدمات الفنادق الفاخرة بل كانت الزيادة عنها بالبخور الذي ما كان يفارق الحضور حتى مغادرتهم المكان المعد للاحتفال.
حيث استهل الحفل أبو زياد بكلمة رحب فيها بالجميع على تلبية الدعوة ومشاركته تكريم مجموعة كان ولا يزال يدين لهم بالفضل بعد الله في مسيرة حياته منذ أن نشأ على وجه البسيطة ،الى أن سافر من مسقط رأسه المندق بعد حصل على قدر كبير من التعليم مكنه أن يبدأ حياته العملية.ثم انه استعرض أسماء من كرمهم ،وأثرهم وتأثيرهم في مسيرة حياته ،بعد ذلك استأذن رجل الأعمال الشيخ حسن بن لبزان وشيوخ القبائل الحاضرين لتسليم الهدايا للمكرمين وعددهم (11) شخص .ليس منهم إلا واحد من خارج زهران .
ومن ضمن المكرمين (قينان بن جمعان الزهراني ) مع توضيح الكتب التي أصدرها وأيضا بعض المجهودات في الموروث
وتتالى التكريم مثل الأستاذ على بن سعور والدكتور عبد الواحد بن سعود
وقد ألقى الشاعر عبد الواحد قصيدة نالت استحسان الجميع رددها عدة مرات بناء على طلب الحضور.
ثم تناول الجميع طعام العشاء بعد أن رحب الداعي بالجميع في شكر وتقدير ،وثناء على التشريف بالمشاركة وغادر الجميع وهم يثنون عليه ويقدمون له الشكر لهذه البادرة من أبو ياد.
تعليق