سبحان الله كلما أعتقدت بقرب المسافة بيني وبين بن عبوش جاء يعلن ما يجعلني أقول الحمد لله أنه في الشرق وانا في الغرب .

==يا ابا احمد كلانا يرمي هدف واحد الا ان اوضاع الرمااايه تختلف ((لم ولن نكن على طرفي نقيض وما كان طرحي الا موازيا لأفاكرك ولكنها لخبطة ابن عبوش التي ابتلاه الله بها))

يا أخي والله لأضحكتني أضحك الله سنك . لأنك ترجمت فعلا حال أهل الخليج عامة وأهل السعودية خاااااااااااااااااصة !

شر البلية ما يضحك ((ويا كم بمصر من المضحكااااات ***ولكنه ضحك كالبكاااااااء))

لكني كما قلت عكسك تماما، فأنا أتمنى من الله أن تنقطع هذه الخيام التي تغطينا . فيبين المستخبي . ونبان على حقائقنا .


ولكنني لست عكسك تماما ولكني لا اجرؤ ان اصرح ((جباااااااااااااااان))!!!!
يا أخي بعضهم يتلثم وينظر إليك عند إشارة المرور فلا تملك إلا أن تلتفت إلى الجهة الأخرى خوفا من أن يكون فارس ملثم وأنت ما تدري ! هل هو المقنع الكندي ومتلثم ليغطي جمال وجهه خشية العين أم ياترى أنه عنترة بن شداد يتلثم حتى لا تعرفه الثيران !

ولو تخلص من الخيمة التي تقول لبدى رأسه أما مثل رأس الطوير أو مثل الدبية الخالية ! ولما خفنا منه هذا الخوف الذي يعترينا عند الإشارات وفي الحفلات والمناسبات !

الم يقل الحجاج ((متى اضع العمامة تعرفوني ))؟؟؟__الم تر انها تستر القبيح تبا لها كم اخفت ,,

وأكثر ما أكرهه في( الخيام )التي تغطي نتوءات الأجساد بالنسبة للرجال هو دخولها بين أرجلهم في الصلاة ، فيبدو المنظر محرجا ومقززا ، إن أخرجها وإن تركها ! كما أنها تستر كما أشرت تلك الكروش المنتفخة والمملؤة بكل شيء غير العلم والأدب !

بكل شئ الا العلم والأدب ((زي منافق وكذااااااااااااااب ومخاااااااادع كأهله ))
ثم أن النساء لو كن كما كن في عهدنا عندما كنا صبيانا يا أبا محمد لكن محتشمات وواقعيات ومؤدبات غصبا عنهن لأنهن معروفات
والله انه زمن انقلاب المفاهيم فقد ارتفعت الزنابيل وارتخت القناديل !!

، أما اليوم فإن هذه ( الخيام )السود ، وتلك البراقع التي يتخفين خلفها ليبدو أنهن فاتنات جميلات مع أنهن مثلهم مثل الرجال الموجودين في الأسواق والمساجد ، فإذا رغب أحد أن يعرف اشكال النساء فلينظر إلى الرجال وماهن إلآ مثل ماقال ذلك الشاب عندما تزوج وحاول يرّكب زوجته في السيارة وإذا بزملاء العزوبية ينظرون إليه فصاح فيهم قائلا :" والله إنها ولد عمي ، بس حالق شنبه " لا تبهذلون أنفسكم !

ترى البنت خلف امها شكلها يسد النفس فتنظر الى الأم واذا هي تخلب اللب ,,ولورفعن عنها خيمتهاااااااااا لقلت سأوي الى جبل يعصمني ,,,منهاااااااااااااااا))

ياسيدي لا أستطيع الإطالة حيث أقترب وقت الإقامة ، وسأذهب لأبحلق في الخيام وما تحتها وأدعو الله ، ولكن ليس ليبقيها مثلك ، بل ليخلصنا منها ونلبس مثل الأفغان والباكستان .
هذا اللباس اسألوا حد السيف يعطيكم العلم كاملا عن رايي فيه ,,,,ولا ارى انسب للرجل منه لباااااااسا عملا وراحة ..دنيا ودين ,,,,,,,,

شكرا فقد فتحت شهيتي للكتابة .

بن عبوش قرات ماسطرت وعلى غير نياتكم تكتبون لااعتقد ان رجلا بهذا الفكر يألف الزي السعودي

لانه من وجهة نظري زي ابتلانا الله به فهو شبيه بالاعلام المظلل فخدع مظاهرنا واعاق حركتنا واصبحنا مقيدين حتى اثر على اسلوب التفكير لدينا فاصبحنا منغلقين تماما


كان قديما الزي الشعبي الثياب اللي اسمع عنها المدولقه او المفرجه وكان اللاختزام بالبندق او الخناجر
وكان الكارثة الكبرى العقال مغيب
لااطيل فأني اتمنى اليوم الذي يغير زينا الى زي معقول بين السعودي والغربي يعني الزي الباكستاني اقرب الى التقوى هذا عن الرجال اما النساء فالفراعنه ابخص


دعيت ولدي محمد وقلت لابد تقرأ لبن عبوش فسألته فقال هذا مجنون اشارة منه الى الاعجاب

سامحنا فقد تجاوزنا كثيرا في الاعجاب

بورك يراعك يابن عبوش الذي لم يترك شارده او وارده الا واتى عليها فقط كنت اتمنى ان تعطي رايك ماهو الزي البديل لو قدر الله واردنا في يوما ما ان نجدد .....ابن مرضي اعطى رايه وقال ان الزي الافغاني هو الانسب .. اما العبد الفقير الى الله فاني ارى زي المصارعين اليابانيين هو الانسب والامثل . تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم

نحتاج شاهد ماشافش حاجة ..

لابسة بدون هدووووووووووووووووووووم

اللخمي في قصيدته يقول انه عرف ابن مصلح على الشاطيء المصري لأنه لابس عمامة ودشداشة

تحياتي .
..

حياك الله يا أبا محمد

قلت أنني كنت في عجلة من أمري لإقتراب إقامة صلاة العصر .
وإلا فإنك بموضوعك هذا أشعلت الرغبة وقدحت الزناد .

لا لست مختلفا معك أبدا ، بل على العكس وإنما هو تأكيد على الإتفاق بما يشبه الإختلاف !

هذا اللباس الذي كلّفنا به أنفسنا لا يناسبنا ، مع أن هناك من يسمي الشماغ بــــ (سعد الرفيق ) إشارة إلى أنها متعددة الأغراض ! يتلثم بها صاحبها ويـــ (تمخّط )فيها ، ويتحتزم بها أحيانا ويلفها حول رأسه إذا صدّع ، ويضعها كالمظلة إذا أارد تكبير رأسه ، ويقضي بها بعض المآرب الأخرى
. إلا أنني أرى أن بقية سكان الأرض لا يستخدموها ولم ينقصهم شيء مما تسعد بها رفاقتنا ! بل على العكس أتفق مع الأخ مهاتير في أنها أثقلت على أدمغتنا وضغطت عليها حتى يبست مع أنها أصلا متحجرة ! كما أنها تحجب الرؤياء أثناء القيادة فتسبب حوادث وكوارث أصبح أكثر الشباب معاقا جسديا بالإضافة إلى الإعاقة التربوية والعقلية السابقة ! هذا بالإضافة إلى مانصرفه في كل موسم من أجل شراء الماركات الملكية والتي حطمنا أرقاما قياسية





ياسيدي جئت مرة أخرى لأطرح سؤالا عليك وعلى بقية الزملاء الكرام وهو : لماذا إذا كنا مقتنعين في لباسنا هذا لا نلبث أنْ نتخلى عنه بمجرد تخطينا لخط الحدود الوهمي في السماء والأرض ، رجالا ونساء( باستثناء بن مصلح ) ، في الوقت الذي تحافظ فيه أكثر الأمم على لباسها أينما ذهبوا ؟


قبلة على رأسك من دون الشماغ !