مستوطن يهودي يعلن اسلامه ...الحمد لله على نعمة الاسلام
حاخام مستوطن يهودي في إحدى مستوطنات غزة يعتنق الإسلام ويتحول إلى داعية إسلامي في أوساط اليهود في إسرائيل
إسمه قبل الإسلام يوسف كوهين يبلغ من العمر 34 عاماً بدأ إتصالاته مع رجال دين مسلمين عن طريق الإنترنت وبدأ في قراءة القرآن باللغة الإنجليزية وقرر إجتياز كل الحدود فأعلن إسلامه هو وأسرته وغير إسمه فأصبح "يوسف محمد خطاب" وغيرت زوجته إسمها ليصبح "قمر" وغير اسماء أولاده الولد الأكبر من (رحاميم شالوم إلى عبد الرحمن ) الولد الثاني من (عزرا إلى عبد العزيز) الولد الثالث من (عفوديا إلى عبد الله) أما البنت فاحتفظت بنفس الإسم وهو (حسيبة)وجميعهم يتعلمون اليوم في مدارس إسلاميه ويتحدثون اللغة العربية بطلاقة،وهو الآن في مراحل متقدمة من تعلم اللغة العربية،وانتقلت العائلة للسكن في القدس الشرقية وبدأ خطاب يعمل في جمعية إسلامية خيرية في المدينة وواجه خطاب متاعب كثيرة من وزارة الداخلية وضيقت عليه الخناق ورفضت الإعتراف به كمسلم حتى حصل مؤخراً على حقوقه من مركز القدس للحقوق الإجتماعية والإقتصادية
ويقول خطاب :"المسلمون يعانون الظلم في كل مكان وشارون يضيف ظلماً على الظلم"
وهو الآن يفكر بالذهاب لأداء فريضة الحج بعدما حصل على الهوية وذلك إذا ُسِمحَ له .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أدعو مع الله بقلوبا مؤمنه أن يسهل له طريق الحج والعمر ه مادام أنه اعتنق الإسلام عن حب وخوفا من الله
حاخام مستوطن يهودي في إحدى مستوطنات غزة يعتنق الإسلام ويتحول إلى داعية إسلامي في أوساط اليهود في إسرائيل
إسمه قبل الإسلام يوسف كوهين يبلغ من العمر 34 عاماً بدأ إتصالاته مع رجال دين مسلمين عن طريق الإنترنت وبدأ في قراءة القرآن باللغة الإنجليزية وقرر إجتياز كل الحدود فأعلن إسلامه هو وأسرته وغير إسمه فأصبح "يوسف محمد خطاب" وغيرت زوجته إسمها ليصبح "قمر" وغير اسماء أولاده الولد الأكبر من (رحاميم شالوم إلى عبد الرحمن ) الولد الثاني من (عزرا إلى عبد العزيز) الولد الثالث من (عفوديا إلى عبد الله) أما البنت فاحتفظت بنفس الإسم وهو (حسيبة)وجميعهم يتعلمون اليوم في مدارس إسلاميه ويتحدثون اللغة العربية بطلاقة،وهو الآن في مراحل متقدمة من تعلم اللغة العربية،وانتقلت العائلة للسكن في القدس الشرقية وبدأ خطاب يعمل في جمعية إسلامية خيرية في المدينة وواجه خطاب متاعب كثيرة من وزارة الداخلية وضيقت عليه الخناق ورفضت الإعتراف به كمسلم حتى حصل مؤخراً على حقوقه من مركز القدس للحقوق الإجتماعية والإقتصادية
ويقول خطاب :"المسلمون يعانون الظلم في كل مكان وشارون يضيف ظلماً على الظلم"
وهو الآن يفكر بالذهاب لأداء فريضة الحج بعدما حصل على الهوية وذلك إذا ُسِمحَ له .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أدعو مع الله بقلوبا مؤمنه أن يسهل له طريق الحج والعمر ه مادام أنه اعتنق الإسلام عن حب وخوفا من الله
تعليق