تحياتي لك يا مالك الحزين
أنت الآن أكثر من رائع وإلى الأمام ونحن معك
محبك :- أبو علي/// ودمت.

اخي العزيز عبدالله...........
اني لوصل الخل منجذب..
وهل رايت شجياً عنه منشغلا..
فعلتي ذكريات دثَّرت فغدت..
كالوشم طابعها يستوفرالوجلا..
وكم سقينا بهذا الحب من علل.
وما روينا وقد اروى لنا المقلا..
.............................................
اشكرك عزيزي على تواصلك...
...............................................المسكين مالك الحزين0

ايها الملكي..
ولولا انني اخلو بنفسي..
واطفي بالدموع لظى غرامي..
لمت اسىوكم اشكو لأني..
اغار عليك يا بدر التمام...
..........................................
عزيزي اشكرك من كل قلبي...
وتقبل تحيات...
..........................................مالك الحزين0..

من يصدق...
ليتني اقرأ عيون القوم
يوما ..
لارى من كان منهم
سيصدق..
ان ليلى اصبحت
تجلب للنفس
القلق..
من يصدق ؟..
ان ليلاي قد صارت
خبر ..
بعد ان كانت اثر..
قد تعلمت كثيرا
من مسافات السفر
ان سهم الحرب يقتل
وسهام اللحظ تشغل
عندها...
كم دعوت الله
ان يكوي وجه ليلى
بسقر...
من يصدق؟...
بعد ليلى ..
قاتل الله الهوى
حطم في قلبي المنى
ورماني عكس تيار
الهوا..
لم اكن اعلم اني
بعد ليلى
ساموت من شوقي
لهدى..
نسمة باتت لقلبي
زهرة للحب
عنوان الصفا
رحم الله هدي
رحم الله هدى
................................مالك الحزين

الاخ مالك مابالك يارجل اتترك ليلى من أجل هدى
هل يعني ان حبك لليل مجرد نزوه عابرة
ام ان هدى تفوقت على ليلى في الجمال وفي
الوفاء والاخلاص لمالك
اتمنى ان تجد نفسك مع من تحب

وقد قلت بان الشرقية سوف تغيرك علينا
الله يستر من الاتي

تحياتي لك

وهل الحب في هذا الزمن سوى اهواء ومصالح وغرائب اختفت خلف قناع محكم الصنع وعالي الجودة ... ولكني للاسف لم اكتشف ذلك الا بعد فوات الاوان وبعد ان وقع الفأس بالرأس ....
ليلى ...
كم من الليالي سهرت لاتغنى بذكراها وكم سطرت من احرف كانت تنزف دما قانيا شوقا للقياها ... وكم تحملمت سموم البشر والدواب من اجلها لكنها بكل برود الدنيا اغلقت قلبها في وجهي وابتعدت الى غير رجعه... غادرت بعد ان كانت قاب قوسين مني بهرتها بريق الجمال وشموخ القوام ورفاهية العيش وبريق الذهب ولمعان الفضة ... فصبرت اعواما ولكن لم تعد الى دياري فقد تركتني وحيدا ولم ترع في حق الحب والصدق والعفة لقد اختارة طريقها ولن تعود ابدا ... وكان على ان افهم هذا من البدايه لكن اعماني الهوى ان ابصر الحقيقة فعشت في الخيال حتى افقت وقد ساء الحال فاليوم اعود بلا شيء حتى خفي حنين لم افز بها فقد رجعت الى عقلي وقد سلب لب العقل مني فلم يعد لها بقلبي سوى انها مرحلة انقضت الى غير رجعة ....
اما هدى..
فقد لمست صدقها من البداية فقد بادلتني ودابودواحساسا باحساس
ولكن اماني فيها ان تبقى صورة امامي للمرأة الصاصدقة الصابرة على مر الزمان وسوء قبحه في القرب والبعد في الغربة وداخل الوطن اذا ستبقى لي وحدي دون الناس ...
انها مرحلين من الحياة مررت بها الاولى انتهت الى غير رجعة بقي منها دخان خفيف فقط والثانية اعيشها بسعادة وهناء فهل تلومني الان الان ان انا طرد ليلى واستقبلت هدى اظن ان العاقل لايفعل الا مثل فعلي
وماظن الا فعلت الصواب الذي لم اجد له في قلبي الجواب,,,,,
........................
ابا فيصل تحياتي اليك على هذا الحديث الذي اتمنى ان تستشف منه شيئا واتمنى ان تطمئن اني لو تغيرت على كل العالم فلن اتغير عليك ابدا مهما يحدث ,,,,,,

تحياتي
مالك الحزين