هذا ماحدث
قال محدثي كانت أحد القبائل تنتظر بفارغ الصبر هطول الأمطار حتى تبذر حبوب الصيف(الصيف هو موسم زراعة الحنطة وما يتبعها) فهي كانت الوظائف والمعاشات بأنواعها هطلت الأمطار على الجهات الأربع المحيطة بهذه القبيلة عداهم اجتمع الأعيان وقالوا لابد أن هناك معاصي داخل القبيلة ويجب علينا استئصالها عقد اجتماع للمكاشفة بعد أن وضعوا المصحف أمامهم وتعاهدوا على المكاشفة وجدوا أن هناك سبعة عشر عندهم دم ووجدوا هناك نفاق ونميمة وسرقة وزنا بدأ الجميع في أخذهم كل معصية على حده فكانوا يتعاهدون على التوبة ولن يعودوا لمثلها أبدا بقي أصحاب الدم فمن يريد التوبة عليه إحضار كفيل فإن عاد سوف ينفذ فيه حكم الله من قبل القبيلة أما سبعة أشخاص أعلنوا توبتهم واحضروا كفلا إلا عشرة رفض التعهد وإحضار الكفلا تداولوا الرأي وقالوا ربما يطالب بعض أقاربهم بالقصاص من القاتل ولكن يجب أن نوزعهم على المساجد وكل من يطلع من المسجد عليه ضرب الجاني بجنبيته على رأس خذا المكتف أمام باب المسجد ,,
وزعوا هم حسب كبر المساجد فمسجد فيه ثلاثة وأخر أثنين وبعضها واحد نفذ الحكم بعد صلاة الجمعة . يقسم الراوي أنه سمع أنه لم تمضى أربعة أيام إلا والبرق والرعد والأمطار نازلة من كل مكان ولحقوا الحرث والبذر..
لم أزيد عليها والترك التعليق لكم والسلام عليكم
قال محدثي كانت أحد القبائل تنتظر بفارغ الصبر هطول الأمطار حتى تبذر حبوب الصيف(الصيف هو موسم زراعة الحنطة وما يتبعها) فهي كانت الوظائف والمعاشات بأنواعها هطلت الأمطار على الجهات الأربع المحيطة بهذه القبيلة عداهم اجتمع الأعيان وقالوا لابد أن هناك معاصي داخل القبيلة ويجب علينا استئصالها عقد اجتماع للمكاشفة بعد أن وضعوا المصحف أمامهم وتعاهدوا على المكاشفة وجدوا أن هناك سبعة عشر عندهم دم ووجدوا هناك نفاق ونميمة وسرقة وزنا بدأ الجميع في أخذهم كل معصية على حده فكانوا يتعاهدون على التوبة ولن يعودوا لمثلها أبدا بقي أصحاب الدم فمن يريد التوبة عليه إحضار كفيل فإن عاد سوف ينفذ فيه حكم الله من قبل القبيلة أما سبعة أشخاص أعلنوا توبتهم واحضروا كفلا إلا عشرة رفض التعهد وإحضار الكفلا تداولوا الرأي وقالوا ربما يطالب بعض أقاربهم بالقصاص من القاتل ولكن يجب أن نوزعهم على المساجد وكل من يطلع من المسجد عليه ضرب الجاني بجنبيته على رأس خذا المكتف أمام باب المسجد ,,
وزعوا هم حسب كبر المساجد فمسجد فيه ثلاثة وأخر أثنين وبعضها واحد نفذ الحكم بعد صلاة الجمعة . يقسم الراوي أنه سمع أنه لم تمضى أربعة أيام إلا والبرق والرعد والأمطار نازلة من كل مكان ولحقوا الحرث والبذر..
لم أزيد عليها والترك التعليق لكم والسلام عليكم
تعليق