Unconfigured Ad Widget
Collapse
دعواتكم لهم بالرحمة
قينان حد السيف أبو زهير رمضان بن عبداللهشاب زهراني كتب على سيارته هذه العبارة .؟
Collapse
X
-
- تبليغ
-
- تبليغ
تعليق
-
تدور في ذهني فكرة السؤال عن القبيلة ؛ هل لا زالت فاعلة ؟
كانت القبيلة تحمي ابنها وتسانده ، يعتزي بها فإذا هي إلى جانبه ، تفكّ عنه القيد وتزيل عنه الكيد . أما اليوم فإنّ ذلك لم يعد وارادا إلا رمزا . فهناك من لا يزال يحتفظ في ولاءه للقبيلة لكنه لا يستطيع تقديم الكثير لها . وبالتالي فدورها مضمحلّ . فهل سيتمر الوضع ويتطور أم سيعود إلى ماسبق ؟
بالنسبة لكتابة هذه العبارة فهي كما سبق الأخوة وأشاروا ؛ عبارة فارغة ولا تخدم لا صاحبها ولا قبيلته .
شكرا للأستاذ الشعفي .
أديبنا الفاضل ابن مرضي شكراً لهذا المرور الطيب
والقبيلة اليوم همش دورها وقلمت أظافر هيبتها ولم تعد إلا اسم فرغ منه جوهره ولبه
وهناك محاولات لإذكاء العصبية المقيتة لتكون سببا لإجهاز ماتبقى لها من دور
تقبل تحياتي وتقديري.- تبليغ
تعليق
-
اخي الشعفي حب القبيلة ليس بما يفعله ذلك الشاب وامثاله بل يعمل مايشرف نفسه واهله ثم قبيلته فلا يكون بخيل في موطن الكرم
ولايكون جبان في موطن الشجاعه واذا حضر مجالس الرجال صار له وقار ، فالإنسان عندما يحترم نفسه يحترم من قبل الاخرين
اخي حصلت مشكله بين شباب من قبيلتين احد اطراف النزاع لنا بهم صله رحم فطلب مني احد الاطراف اناحظر معه في الصلح او
اذهب انا وارى وش المطلوب فذهبت للقوم واستقبلوني وشرحت لهم سبب مجيئي واعطوني تفاصيل المشكله وجدت فيها اختلاف
بين ماروى لي الاول والثاني فسألت ممن حظروا المشكله وبطريقتي الخاصه عرفت السبب الحقيقي اي سبب الخلاف وقبل هذا لما
علموا انني زهراني قالوا زهراني وجيت مجلسنا لو تطلب احد عيالنا ابشر بالخير ، لماذا الكلام هذا صدر منهم هم لايعرفوني ولكن
لهم زملاء زهارين وسمعتهم واخوتهم هي التي شفعت لي عندهم وسهلت مهمتي وقد تم الصلح والحمد لله .
الشاهد من هذا ان سمعت الرجل وعلو خلقه وكرمه ودينه قبل كل شيء هو المكسب وهو المطلب عند قبيلته ، وليست الشعارات
الزائفه التي لو بحثت عن حاملها لعرفت ان فيه خلل يريد تغطيته ولكن جاء يكحلها وعماها .
اشكرك اخي مرة اخرى .
فالفعل الحسن والسيرة الطيبة هي من ترفع الإنسان
وبذلك تكون رفعة لقبيلته وليست بالشعارات الفارغة
وماذكرت من قصة خير شاهد
اشكر لك حضورك وإضافتك المفيدة
تقبل تحياتي وتقديري- تبليغ
تعليق
-
- تبليغ
تعليق
-
أشكرك أستاذي الشعفي على هذا الموضوع
بالنسبة للصورة ولصاحبها
مع أني من النظرة الأولى أرى أنها صورة مركبة وليست حقيقية
لكن أعتقد أن السبب والله أعلم هو لجذب الأنظار (خالف تعرف)
وقد يكون هذا الشخص لا يعرف من زهران إلا أبوه وجده
عموماً رسالة صديقك عين الصواب
تحياتي،،،سعدت بمرورك أخي نواف الحريري
أما الصورة فهي حقيقية التقطها صاحبي من السيارة وهي أمامه بعدسة جواله
ولعل حب الظهور هو السبب الحقيقي وراء هذا التصرف
شكرا لك أخي نواف- تبليغ
تعليق
-
الأخ الفاضل / أبو علي الساحلي
لك شكري وتقديري والحقيقة أن دور التربية والتعليم وحده لايكفي للتربية
فلابد من تكاتف البيت والمجتمع معها
شكراً مرة أخرى- تبليغ
تعليق
-
الشعفي :
العصبية والفشخرة للقبيلة بهذه الطريقة وبغيرها يظهر لدى كثير من الشباب ولا يقدم لنفسه شيء يشفع له من الاخلاق وحب الناس ومساعدتهم .
يحبون اغلب الناس يسمع كلمة ( والنعم ) وأغلبهم نقولها لهم لأننا تعودنا عليه ونشعر انه يحب سماع ذلك .
الله المستعان
وحقيقة لا أؤ يد تلك الشعارات التي لا تخدم للقبيلة ولا لصاحبها .
وأنا متأكد أنه لو قدر أن صار عليه حادث أو عكس شارع أو قطع إشارة لقال اغلب من يراه شوف وش مكتوب على السيارة ولا تشره عليه .
ربما الاساءه للقبيلة بهذه الطريقة اكثر من النفع لها بالأخلاق الحميدة وحب الناس ومساعدتهم والتواضع ولين الجانب .
تحدث مشاجرة بين اثنين وعادة يقول احدهم انا ولد فلان الفلاني ويذكر اسم القبيلة حمية في نفسه ليس إلا .
موفق ولك التحية
شكرا لمداخلتك القيمة- تبليغ
تعليق
تعليق