عن جابر قال : كان النبي صلى الله عليه و سلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كالسورة من القرآن إذا هم بالأمر فليركع ركعتين ثم يقول اللهم اني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب اللهم ان كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال في عاجل أمري وآجله فاقدره لي وان كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال عاجل أمري وآجله فاصرفه عني واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني ويسمي حاجته .
ماخاب من أستشار ولا ندم من أستخار ولا عال من أقتصد ..!
ماخاب من أستشار ولا ندم من أستخار ولا عال من أقتصد ..!
تعليق