بعد سنوات عجاف ، كان الدين العام يتجاوز ستمائة مليار ، أصبحنا نرى الفائض وبحمد الله يتجاوز ستمائة مليار كما هو في هذه السنة . وهذا بفضل من الله ثم بفضل جهود هذا الملك النبيل الذي بدأ إصلاحاته التي لن تنتهي بتوفير المال العام ، بل ستستمر إن شاء الله حتى يقطع يد كل سارق ، ويعاقب كل فاسد ، ويقتص من كل ظالم ، ويبعد كل منافق وكاذب.
والذي ينتظره المواطنون بمناسبة هذا الفائض في هذا العام من ملك الإنسانية أن يفيض على أبناء وطنه بما عهدوه عنه من كرم وسخاء ، إنهم ينتظرون زيادة في رواتبهم التي تمكنهم من العيش الكريم . وينتظرون الآلية التي تمنحهم الأراضي والقروض للتمكن من السكن المناسب . وينتظرون ... وينتظرون ... وينتظرون .... .
والذي ينتظره المواطنون بمناسبة هذا الفائض في هذا العام من ملك الإنسانية أن يفيض على أبناء وطنه بما عهدوه عنه من كرم وسخاء ، إنهم ينتظرون زيادة في رواتبهم التي تمكنهم من العيش الكريم . وينتظرون الآلية التي تمنحهم الأراضي والقروض للتمكن من السكن المناسب . وينتظرون ... وينتظرون ... وينتظرون .... .
تعليق