Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
{قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ }
التوبة14
The Smoker
المُدخّن
طيار سعودي
أحد أمهر الطيارين الحربيين في العالم
التوبة14
The Smoker
المُدخّن
طيار سعودي
أحد أمهر الطيارين الحربيين في العالم
حقق أرقاماً قياسية عالمية و تأهل تأهيلاً متطوراً أسهم في انطلاق شهرته وسط الطيارين الحربيين في أرجاء العالم.
وراء ملامحه الوسيمة وخلقه الدمث وتلك الابتسامة العريضة التي ترتسم على وجهه، يختفي
حارق الأعداء ومدمرهم
حارق الأعداء ومدمرهم
ومن يترك أعدائه وهم دخان يتصاعد
يقول عن نفسه
<<لست من هواة الظهور الإعلامي، كما أن الظروف المحيطة لا تسمح بذلك>>.
بالنسبة للتسمية
المدخن
أو
The Smoker
اتفقت قيادات القوات الجوية على إطلاقها عليه أثناء التواصل معه عبر أجهزة الرادار واللاسلكي
<<لست من هواة الظهور الإعلامي، كما أن الظروف المحيطة لا تسمح بذلك>>.
بالنسبة للتسمية
المدخن
أو
The Smoker
اتفقت قيادات القوات الجوية على إطلاقها عليه أثناء التواصل معه عبر أجهزة الرادار واللاسلكي
وقال عنه طيار حربي عمل معه ورفض أيضاً أن يذكر اسمه: «المدخن يحمل رتبة عقيد، وهو ذو تأهيل عال ومهارة كبيرة وذكاء حاد، كثيراً ما استفدنا منه جميعاً. له خبرة طويلة ومهارة لم نر لها مثيلاً. لك أن تتخيل أنه يستخدم الشمس لطرد الصواريخ الحربية التي يطلقها العدو نحو بعض الطائرات، عوضاً عن المناورة أو اللجوء إلى الطلقات الحرارية كما يفعل بقية الطيارين في كل أنحاء العالم، أما هو فقد اعتاد أن يصحب كل صاروخ حراري متوجه نحو طائرته في جولة نحو الشمس، يضيع خلالها الصاروخ الذي يضل سبيل الطائرة، ويهوي باتجاه مطلقيه أو قربهم».
وأضاف: «كان له شرف تنفيذ أول طلعة جوية في المواجهات على الشريط الحدودي الجنوبي منذ أكثر من شهر، ولا تزال طلعاته مستمرة حتى أمس. إنه نموذج يحق لنا أن نفخر به». وعن تفاصيل طلعته الأولى في الحدود الجنوبية قال الـ «كانت مهمة عادية نفذت خلالها أوامر حربية تلقيتها من القيادة.
ونحن مستمرون في أداء واجبنا في حماية المقدسات الدينية والممتلكات الوطنية والمواطنين والمقيمين على أرض هذه البلاد الطاهرة، ولكم وعد مني بإذت الله بقطع دابر هذه الثلة على أيدي جيش عبدالله بن عبدالعزيز ذي العدة والعتاد والتأهيل الرفيع والعناصر المميزة».
http://www.k1b1.com/news.php?action=show&id=8434
ونحن مستمرون في أداء واجبنا في حماية المقدسات الدينية والممتلكات الوطنية والمواطنين والمقيمين على أرض هذه البلاد الطاهرة، ولكم وعد مني بإذت الله بقطع دابر هذه الثلة على أيدي جيش عبدالله بن عبدالعزيز ذي العدة والعتاد والتأهيل الرفيع والعناصر المميزة».
http://www.k1b1.com/news.php?action=show&id=8434
تعليق